![]() |
|
![]() |
![]() |
|
ملتقى شعراء رهين الشوق تـَحلـِيق في سماء الإبـْداع .. وقطـَرات شهدٍ مـِن نـَبضِ أقلامنا , جــــــمـــــــيـــع أنواع الــــشــــعر |
![]() |
![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() |
![]() ![]() أَدرَكتُ مَدى اِمْتِلائِي بِكـَ أَدْرَكتُ اليَوم حَجْمَ الثُّقب الذِّي أَحْدَثَهُ غِيَابَكـ . أَدرَكتُ مَدى اِمْتِلائِي بِكـَ . و كَمْ كَانَ مَوتِي وَشِيكاَ ..! لَولاَ زَهرةٍ زَرَعَها حُبّكـَ فِي وَرِيدِي . وَ تَفَاصِيل فَرحٍ صَغيرَةٍ و إِيمَانُنَا . بِالرُّغمِ مِنْ ذَلِكَ كُنْتَ قرِيبَاً مِنِّي . اِقْتِرَابَ الرُّوحِ للجَسَدِ . أَتَنَفّسُكـ مَعَ بُزُوغِ الفَجرِ يَا أُوكسِجِين حَيَاتِي . أَرْتَشِفُكـَ مَعَ قَهوَتِي فَنَكْهَتُهَا خُلاَصَةُ ضِحكَاتِكـ . أَكْتُبُكـ لَحْنَ السَّعَادةَ فِي أَوْرَاقِي . حَتَى مُفَكّرَتِي بَاتَتْ تَشْهَدُ حُبِّي لَكـَ . حِينَ أَنقُشُ اسْمَكـ مَعَ بِدَايَة كُلّ يَومً آتٍ . و اسْتَودِعُكـَ نَبْضِي حَتَّى تَعُودْ . راق لي |
![]() إن قـدر الله مـع الأيـآم نتـوآآجـه تمـر مثلـك مثـل نآس(ن) يمرونـي في عيوني تصير مآتسـوى ولآ حآجـه من عقب مآكنت تسوى الناس في عيوني ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|