رَهين .. يستريحْ الصَرحْ ل خطوته ال 26 في عقد الآلفيــآتْ

سلآم آل رَهينْ
عهدتُمْ وإعتدتُمْ على تَقديّر منْ هُمْ أهل لِ رَهينْ
ونِبرآس يُشع فيْ هذآ آلصرحْ
حينمآ أُقدمْ آقدم لهمْ
وحينمّآ أكتُبْ أكتبْ لهمْ
وحيّنمآ أُشيّد ف لهمْ آلحق في آلإشاده



رَهِينْ آلشُوقْ}
في إجتيآزه لِ ال 26
في أترآفْ آل رَهينْ
أقفْ أمآم جل بني رَهينْ
علّ أحرفي تجتأز لِ تقديم آلثنآء له
ف طآلمآ كآنْ آلبروز
وآلدعمْ آلخفي لِ منآسبات آل رَهينْ

رَهِينْ آلشُوقْ}

حينمآ يكونْ له ألآجتيآز
أقف لِ بثْ آلآعجآز له


رَهِينْ آلشُوقْ}

مَجمعْ إعتآد أن يُشآهد ويستمتعْ له
في مكنونه ريشه يتريث آلمُشآهدْ
لِ آلوقوفْ أمآمْ فيض إمتآعه
لِ حقه ريشه تفرد لآتنآزل



رَهِينْ آلشُوقْ}

خُطآء ثآبته
صعد بِهآ نحو آلعلو
في كُلْ خطوه وقفْ
وحكايه تُستمدْ
دُروس وإحترآم يُنتشلْ منْ مكنُونه


رَهِينْ آلشُوقْ}

" آلفيه سآدسَه وعُشرونْ "
سعد آلصرحْ بِ إحتوآئهآ
وكآنْ لهآ آلرحب لِ آلآتسآع
ف لطالمآ أكرمتْ آلصرحْ ب ثنآيآهآ
كُنتُ ولآزلتْ في علو تآم
ف كآنْ لي حق آلآشآده بك
ل أستنبط آلقليل من إبدآعكْ
وإكرآم وعطآئك لِ هآذآ الصرحْ



رَهِينْ آلشُوقْ}

حُروفي قآصره أمآم بذخك
جُل إتمآمي عله يروق لِ مقآمك

رَهِينَة آلشُوقْ}