وداعا يامن أحببت

شهقآت آلبگگآء آقسَم لگمَ آنهآ تؤلمَ حد آلوجعَ

گم ٱتمنى ٱن يصبح وقتگك گله لي ، ، فٱنٱ ٱشتٱقگك حد الوجع . .

سعادتي أنت ومادمتُ بِ قربگ ف أعلم ب أني بِخير ..”

فِي هَذَا المَساء أُريدُ أنْ أمسكْ بِيديكِ وَ أُتمتمْ لكِ بِكلِمات حُبَّ بِبساطةٌ لاَ أُريد غَيركِ لِقلبِي،˚`”

أحب ذلك الذي يشعرني أن ليست هنآك مسآفة بِيني وَ بينه ، الذي كلمآ إشتقت إليه يمحى شوقي بِ حديثه وَ يشعرني أنه بِ جآنبي

عْندَمَآِ تَقْتَرِبْ مِنِّيْ بَ شِدّة يَضْطَرِبُ قَلْـبِيْ وَ أشَعرٌ بِالحْرَارِهُ تَجْرِيَ فِ عُرُوقِيْ فَآأهمّسَ تِلِقآِئيّا أُحِبُّـكَ

أستغفر الله بقدر غفلتي، ونسياني وتكاسلي عن ذكره,،

رسمتك حرف ف ارسمني حضور ..!

عشقتك ب لحظة طيش وانجرحت ..!

يمكَن الاقي ف غربتي , شي ينّسيني اللي صار ..