وداعا يامن أحببت

انا ذاك الشعور اللي بصدرك ماتبي تبديه !
وانا كل الكلام اللي على بالك .. ولا قلته

ليت لي قلبٍ على الصده قوي
لا غزاه الشوق عيا لا يجيك
البلا عشقي طلع عشق بدوي
لو تغيب سنين ما يقسى عليك

فِي هذا المساء الرمادي جِداً , مقاعدٌ كثيرة
فارغة , وظِلالٌ أراها لِلكثير من الماره الذين يرحلون عن هُنا ’
ويتوسدني فرآغٌ كبيرٌ يُعانُقُ الكِتابة ’ وأوجاعٌ تنتحر
وتخلقُ نفسها مِن جديد .. وصوت مبحوحٌ للغاية ..
للغاية ..

كَم أتمنى لو أنَ النسيانَ مدينة .. حينها أُقسم بحجم حطامي لسافرتُ إليها ..
وصرخت .. وجعلتُ جُدرانها تنهار علي ’

 ﻗﻴﻞ ﺇﻧﻲ ﻋﺎﺍﺷﻘﮭﮧ ﻩَ '
                                                   ﻭﻗﻴﻞ ، ﺇﻧﻲ ﺍﻋﺎﺍﻧﻲ ﻓﺮﺍﺍﻕ ﺍﺍﺣﺪﻫﻢ ﻭ ﺍﻻﺍﻛﻴﺪ
                                                   ﺈﺇﻧﻨﻲ ﺗﻠﻚ ﺍِﻻﺍﺩﻣﻴﮧ ﻩَ ﺍﻟﺘﻲ ﺗتكتب وتدون ﻣﻤﺎﺍ ﻳﺮﻭﻕ
                                                   ﻟﻬﻬﺎﺍ ﻓﻘﻂ

وعن الذين أوجعوني، سيسألني الله ولن أغفر

لستُ مَلائِكية لأصْفَح عنْكي ،، أنْا من مَاء و طَين و وَجْع ،،
لنْ أغفِر لكَ وَجَعِي ،، سأنْاجي الله أن يَأخذ حَقِي منْك ،،

أحيانااً أتمنى اان اكون فتاهه ريفيہ تستيقظ فجراً تصنع الفطائر و تزين شعرهاا بالزهور / وتستنشق ورد التوليب بشغف
و اتركك ضوضاءء المدينہ لـِ آهل المدن

حين آسكت عن امر مآا ،،
لآ يعني أني قد رضيت به ..
و لکن قد عآفت نفسيّ ''
الحديث فيهہَ

سأبقى مشتآقة.. لسعادة تغمرني بسببك ..!
وسأبقى محببة لك ما حييت ..!