وداعا يامن أحببت

أعترف بأن مزاجي
اليوم فوق هام السحب

أشهق حنين !
أريدك لي أرض برآئحة المطر
وأنا لكِ سمآء يتساقط كل مابي نحوك

/

حنين ل قطرات المطر تداعب زجاج غرفتي ...
.. أطراف يدي البارده حينما أدفئها بملامسة كوب القهوه الساخن ..
قصص وحكايات الشتاء التي لإتمل.

ها أنت تعود في أوراقي
في صدري
في ذاكرتي
في حدقة عيني
ها أنت هنا
أمام حقيقة أني ما نسيتك
في ذاكرة لا تصدأ أبدًا

نثور حنينًا حين يمر لبرهه طيف عابر لمن أحببته
و يرحل قبل أنّ تروي ناظريك به
نثور شوقًا حين تغيب أطيافهم
و القلب متلهف للقياهم
و نثور حزنًا حين تطيل أطيافهم في الغياب كثييرًا
وآآآه منك يالحنين

♥♥ لايغرگ !!
ضحگ من يگثر مزاحہ ,,
يمگن انہ لا إخٺلى ب نفسہ ≈
ينوِوح .. ♥♥

خسرتَ ثقتٍي بكَك ..

كم أشتاق لإشراقة بسمتك
ودفء أحضانك
فأنت ... وأنا
كماء ... وشجر
لا يمكننا تبادل الأدوار
فأنت الماء ..وفيك سر الحياة
وأنا الشجر بك ارتوي
سأبسط قلبي روضاً يشتاق للماء
أقفرت أرضي من جفاف مائك
وجفت أنهارها وينابيعها
وحبست من المطر سمائها
فهل لي بمائك يروي عطش قلبي
وهل لي بمطرك يغسل أحزان نفسي
ويبعث الخصب في ارضي
ولم لا ؟؟
فأنت سر حياتي
وبلسم جراحي
أنت الروح التي عانقت الجسد
وأنت النبض الذي يحيا به القلب
أنت الأمل الذي يشرق
في جبين أحلامي
والحلم ... الذي يراود منامي
ففي أحضانك يذوب جليد الضجيج
الذى يحتويه قلبي
وتنساب انهار أشواقي
ويبدا بث همساتنا
فتتلامس أيدينا
وتتلاصق أجسادنا
فتمتزج أنفاسنا وتنتشي أرواحنا
وتهتز شفاهنا الثائرة حنانا
وتتساقط رضباً على شفاهنا
فتسود حينها لغة الصمت
وتستكين حواسنا

أخشى أن اتمادى بقربي لك وفرحي منك ,
واخاف ان اتمناك كثيراَ
فيستكثرك الزمن عليّ ويأخذك بعيداَ عني : (

تخنقني العبره ولا استطيع الحديث