وداعا يامن أحببت

أكَتب واَسلي خاَطرْي بآلكْتابه..

كُود التِهي في نظَم الآبيْات ..واَنسَاه
وأثر القَصآيد مِنه//..قاَمت تَشاَبهه
من وين آقلْب دفتِر آوجَاعي الَقاه

هناك محطات كثيرة لازال قطاري يريد التوقف عندها

ولكن لااعلم هل سيجد وقوداً يساعده على المواصله
ام ان قطاع طرق القطارات ....وناهبي وقود المحطات ...سيعطلون سيره
هنا ساترك قطاري يرتاح قليلا
لاستطيع في الرحلة القادمة مواصلة العبوربي الى تلك الناحية
من قلبه

من طبعي أرد الاساءة .. بالاحسان
وأساير ظروف الزمـان اللعينـة
* *وأطوّف الغلطة من فلان.. وفلان
يعني من أجل عين.. ( تكرم مدينة ،

من شجرة وآحدة تصنع مليون كبريت ،
ويمكن لـ عود كبريت وآحد
أن يحرق مليون شجرة !
لذلك ، لآ تدع [ أمر سلبي ] وآحد
يؤثر على ملآيين الأيجآبيآت في حيآتك

سيدتي
عاشقة الدموع ان كنتي عاشقة لدموع فاني عاشق لقلمك البديع الذي طوعتيه طواعيا وكرها لان ينزف تلك المشاعر المتظاربه بين عنوفان الحب وخيباته
اعذريني سيدتي فلم استطع ان اجوب حديقتك ولاكن اقتطفت منها الاجمل والازكى ولي عوده هنا
اتمنى ان لاكون خربشت في ممكلتك الخاصه
تقبلي جل احترامي ياسكرة رهين الشوق

معاند الجرح/

عندما تصفحت مدونتي راع انتباهي تلك الاطلاله الراقيه منك ,, كلماتك وسام اعتز به

وتواجدك هنا في بيت ال رهين مكسب لنا

كن دوما بالقرب ي الغلا

جنون ..
ان اشعر بانى اتخبط بين جنونى وافكارى
القرب منك...
يشعرنى بلذة الجنون الابدية

مازلت اشعر ببعض الضغوط بداخلي

اليوم وقفت أمام مرآتي ..
سرحت شعري ..
وضعت الكحل في عيناي ..
وصبغت شفتاي بأحمر الشفاة ..
نظرت بنفسي باعجاب وليس بغرور ..
ورسمت ابتسامه على وجهي ..
واحسست اني جميلة في هذا اليوم ..

لا اجيد البوح ولا اطيق الصمت
اقف عاجزه متردده
بين خطوة الي الامام وآخرى للخلف