وداعا يامن أحببت

​مَآهُوٍ ( حَكيْ ) وٍلآ مُجّرٍدّ تسْليّه . . ‘
لآ قلتّ لِكْ : ضِحْكَةِ عُيْوٍنِيْ | تتبَعْكِ . . !
كلٍ دمْعَه فيُ عينيّ بـ / غيآبكّ ‘ تضْحُيْه ~
وٍكلْ ضِحْكَه } تسْرٍيْ فيُ خفوٍقيّ | تشبَهِكْ

|

أدَري مِقَصِر بَس لآصِرت مَجبُور
وِدِي تِسِآمِحني عَلى حِكم الأقدَآر
كَنِي بِدوٍنك .. عَقد لآصَآر منثُور
وٍش يِجمَع المَنثُوِر دآم الزٍمن جآر

في غيآبك آشعر بأن الأرض إستوقفت عن الدورآن
في غيآبك تغيب الروح ولآ تشعر بالإستقرآر
في غيآبك آنآجي الليل والقمر والنجوم
بأن تذهب لـ مستقر أنفآسك وتخبرك عن إنسآنه
بأتت تحيآ في غيآبك جسد بلآ روح
إنسآنه بغيآبك لآتشعر بقيمة الحيآه
في غيآبك الدموع تترآكم والعشق الدفين يخوص بالأركآن
بالله عليكَ اخبرني كيف أعيش وآحيآ بغيآبك
يآمن عشقتك وآصبحت لآ آحيآ بدونك
هَلُم لي وتعآل لكي تُبرد نآر الآشوآق في دآخلي
ولكي تمسَح قطرآت الدموع المبلله لأجزآئي

هنآك أشخآصٌ بجوآرٍنآ لآ نشعٌرَ بهٌم
بينَمآأخرونَ بعيدونَ عنآ لكنَهٌم بأعمآقٍنآ

لآ تشكيٌ اوْجآعٌـكْ لْ "أحـٌدْ" !
خلكٌ مثلٌ / موْجٌ البْحـرٌ " !
يغُسلْ مدْآرْآتٌ المٌـدْىُ وْ وْ " ينْكسرٌ " !
وْ وْ " مآ حٌـسْ" بْأوجآعـٌهْ / آحٌـدْ!

يَ رب
آرزقني رآحه لآ علآقَة لِـ مخلوقِ بِهآ
تَنبُع منْ آعمآقِي ،
رآحةً بِقدر رحمتِكَ وَ لُطفِك ،
آللهُم انفُث فِ صَدري ّ الـإنشِرآح
واكتب لى السعادة و الرضىإ
و َ آنِر بِ هدآيتِكَ دربِي

هدووء يمتگلنّيْ آإلـآنْ
وبى من ( آإلتعبْ ) مآ يجعلنيْ هآإدئة جدآآ
متعبة حتى الألم..

وممتلئة بــآشياء لآ أعرفهآِ

أبدو كا أنا / لاشئ يشبهني سواي
هكذا سأتجرد هذا المساء من كل ما يثقل كاهلى وأهرول بعيدا ً
كل ما بالأمر أنني أرتدي عزلتي ...!!..
أمتلئ بالكثير من العتب ولا أجيد سردة إلا على ذاتي
أختنق به حد الرمق الأخير من الخذلان ..
لا بأس سأعقد هدنة مع الأيام وامضي بها كما أرادت
وأتعايش ُ مع الأشياء بقلب فارغ لا يمتني بصلة كي لا أتبعثر أمام أنهياراتي أكثر فأكثر !!
ربما أفتح باب الرحيل و أغادر ككل شئ قابل للاختفاء بهذا الكون

انظر الى عيني فحديثها اعمق من احرفي...

لا أعلم ان كان يحق لي ان أغار عليك ام لا !
لكني أعلم أني آﻥ ﻋشقت شيئاً أحبَ أن يكون لي وحدي