وداعا يامن أحببت

حِنّا على أبْوَابْ الشِتَاء ! " / والشِتَاء بَرْد !
ـــــــــ و النار هــذي ,, ما يدفّي ,, حَطَبها !
و [ بَرْد الشِتاء ] /واقف على ضلوعي الجِردْ !
ـــــــــ وعيني , أشوف الدَمْع / يأكل هَدَبْها ..!
يا وَرْد ! ما مَرّك ,, دِفَــا العُمْر / يا وَرد ْ ؟
ـــــــــ عدَّت سنينك / ما أعْرِف اللي سَلَبْهَا ..

عندَ رنينُ منبه المآضيُ !
نستيقضْ لـ نستعيدْ : ذكريآتنآ الجميلةّ !
ونقلب صفحآتْ آفرآحنإ‘ ,
ونستعيد تلككَ الآحآديثُ التي دآرتْ مع منّ نحبهمّ
فـ ترتسمُ على الشفآهه‘ " آبتسآممهّ خفيه / ولربمّا تظهر للعيآنْ !
في النهآية لآ تعيد لنآ ذآكرة المآضيُ العتيقةّ تلكَ .
أي شيء ممآ آحْببنآ !
* فهيُ ذكرى عآبره‘ فقطَ

مُؤخراً ` .
أصبحتُ لا أسمَح ،
ل .. أحدٍ أنْ يدخُل عَالميّ '
وَ يقتربُ منّي بِسهوله ,
يَظنّه البَعض غُرور `
وَ آنا آراهُ حِفاظا ًعَلى . .
قَلبي لا آكثَر

بالأمسِ : كانتْ أحاديثُهم ربيعيةً ، واليوم مع قدومِ الشتاءِ : بردتْ وَ نامتْ ツ

    ♫
       
     
    
’’,
أشْتهّي كوبً من القَهَُوه "
   وأشُمُ رآئحَتَكَ فِيهَا )*

لَا يُمْكِنُنِي الّحَدِيِثَ عَنّكَ كَثِيْرَاً ...
أُرِيدُ فَقَطْ أَنْ أُخْبِرُكَ بِـ شَيِء ...
أَنْتَ الَشّخَصْ الّوَحِيْدْ الّذِيْ لاَ يُمّكِنُنُي نِسّيَاَنَهُ عِنْدَمَا ...
أَضّحَكُ ... أَبْكِيِ ... أَتَأْلّمْ ... !!
أَتَذَكَرُكْ ... بِكُلَ وَقْتِيِ ...
أَحْبَبّتٌكَ ...
وَكَأَنّكْ آَخِرْ أَحِبَتِيِ عَلَى وَجّهْ الّأَرْضْ ... !! ❤
صَباحُي أَنْت .. ❤

برب

أتعلم أن الزمان محصُورًا بك ،
و النبضّ لا يَهوَى سواك ♡

وعَدتكك أن لآ أعود ، وعُدت =$ !
وأن لآ أموت إشتيآقاُ و . . . مُت =(
وعدتُكك بِ أشيآء أكبَر منّي . . فَ مآذآ بِ نفسي فَعلت !
لَقد كنت أكذِب من شدةة إلصِدق و الحمد لله إننيّ كَذبت !

مآعليك آن طحْت يآحظّيْ ملآمْ ..!
............ وإن بغيت آلُوووم قلْ ليْ من آلوم ..؟
ضآقت آلدّنيآ ولآعندي كلآم ..!
........... يآهي صعْبه ضيقة آلشخصْ آلكتُوم