وداعا يامن أحببت

وقفت آسترجع الماضي .. بصحبة هم وإستنكار
وأصفق للغياب ( أحسنت ) واصل في : شراييني

مَسِآمَحك يَآلِلِي بَلَآ عُذْر" فَآرقت
مَآضيِّك يُجْبِرُنِي أَسَآمَح خطآياك !!
هَذَآ مَّكَآَنِي مَرِّنِي كُل مَآ أَشْتَقْت
أَمَّآ أَنَا لَآ اشْتَقْت بـ أَمَر ذِكْرَآك !!

رُغِمْ كُلْ / أوجَاعِي .. وَقَدِرِنَا المُنْهَكْ !
إلآ انِيِ أَعْشَقْ كُل تَفَاصِيِلْ [حِكِايتِنَِا]
آعْشَقْ (وُجُودَكْ) فِي حَياَتِي !
وَ رِغُمْ تأَفَفِي مِنْ قَدَرِي إلآ إنْ لَو لَمْ يَحْصُلْ لِي ،
فِي هَذِه الدُنِيَِا إلا ( أنِتْ) فَتَأكَدْ إنِي الأَسَعَدْ قَدَرَآ !

"
"أبًسألكْـ يآللٍيلْ هٌوْ بآقًيْ أحبآبْ ؟!
ولآ " الوٌفـــآ " مآلًهْ بهالوقتْ قٍيمًـهْ ؟!
اللًيّ بقآليْ دمعًــهْ تًحْرٍقْ الأهْدآبْ
وأحلآمْ خلقتْ فٍيْ حًيآتٍيْ يتٍيمـــــًهْ ...

مآ آقسىـآ مِن الجرح إلا . . مِن تسبب بـه !و يآمآ مع النـآس طيبـه بعضنآ ؛ خـآبت !
ويـَ إللي يقـولْ الموآجع بيننـآ صعبه . .
أبسألك " طيبـه الخآفق " وش جآبت ؟

تشرب عروق الغيبه دموع عيني ..
و تسألني ازهار الوله وين غالييك ..
و اقول مدري ما سأل (آآه )فيني ..
كنه يقول .. بغيبته .. روح ما ابيك .

هُناكَ أشخُاص يُراقَبونكَ بـصَمت ,,!!
يَقرَؤونَ مَا تُرسل ,, يُراقبُونَ مزَاجك
,, ... يُحاولُونَ فَهم حَالتِك ,, دونَ الحَديث إلَيك ,, لَا لـِشَيء ,, فَقط لِأنّهم يُحبّونَك
,, فهَنيئاً لِمن كَان لَه شَخص يُراقبُه كلّ يَوم

هنآكَ بعض آلأماكن
تمر بهآ فَ تشم رآئحَة مآضيك.. !
وكآنهآ تُعيد آلزمن آليك :
بِ طقوسه , سآعآته , ذكريآته ،
مع آنآس قآسموكَ يومآ كل شيء : (
. . | حتىْ آنفآسك | . .

-

لآ أعاتب و لا أتكلم !
لأنيٌ قآسي جدّاً فيٌ العتابّ : )
أستطيع أنْ أحطم قلوبهم بكلمه !!!
أستطيع أنْ أخسرهم ب حروف
خرجت منيٌ مبعثره منْ [غير قصد] , !
وُ دائما أقول لهم ،
لآ تستفزوا صمتيٌ أبدا !
وُ لكنهم يعتقدونْ دَآئِمـاً أننيٌ أمزح معهم !

= / هنآگ آشخآص . .
آصوآتھم , آحسآسھم , كلمآتھم !
كآنھآ موسيقى تسعدگ
تبث في نفسگ آلرآحةة :
ترغب في آن لـآ يصمتو