وداعا يامن أحببت

لاتُحآول الوْصُولْ الى إنّسآنْ لآ يحَاولْ الوصَوُل اليك وَلآ تُحآرب العالم من أجّل إنّسآن [ . .

لآ يستطِيع مُحآربة كِبريائه من أجلك

لآ تسَترجع الكَثير ممآ يقآل لَك ،
كِي لآ تكتشف مِسآحة الكَذب بِ آقوآلهم !
” ومَسآحة الغغغبآء بتَصديقك لَهم ”
… . تَذكر فَقققط ،
آنَك تعآمل النآس بِ آصلِك ♥

بعضُ الطُرقّ .. نُدرِكـُ نِهآيتَها جَـيّداً
غيرَ أننآ نُفضلّ أنْ نتلقَى الصَفعةُ التيّ تؤكِد لنآ ذَلِك !!

حينمآَ أتغآضى ولاَ آرد عَن بَعض الأمُور
لَيس دليلآَ على ’ ضعفـﮯ ! ـ
و إنمآَ مِن شِدة اِستحقِآري لهم , ,

قآل لهآ :
آعذريني لقّد آصبححٌ لي حبيبهَ آخرى
... وّ قلباً آخر ..
.. وّ مستقبلاً آخر،
فمآذآ عنّ حيآتگ آنتي ؟
فآغمضضضت عينآهآ حتى ى تخخفي دموعهآ ..
وّ مممّر شريطٌ ذگريآتهم سوياً؛ اممإم عينآهآ ، گسسرعهَ آلبرِق
تذگرت فيهآ گّيف گآنت بجآنبهَ لحظهَ بلحظهَ ..
بآوقآت حزنه قبل فرحهَ ،
بلحظآت يآسسه قبل نجآحَه َ
گّيف رفضت گل رجَآل آلعآلم من آجل آن تظظظل معهَ ..
فآستجمعت قوآهآ وّ قررت آلحفآظ عّ بقآيآ
گبريآئهآ ،!
فنظرت آليه بگل آبتسسآمه ..
وّ قآلت له ..
آعذرني سيدي . . . . . هل آعرفگّ ؟
"موجعه حد الألم"

في البدايه كانت قصة شوق و مواجع . .

وانتهت ب الفرآق وانتهينا واحنا للحين مابدينآ

مازلت طفلة تخاف الوحدة...........
فتمتلئ عينيها بالدموع فتكتمها
لبرهة ومن ثم تذرفها مع صرخات
عالية تيقظ بها كل الآلام والأوجاع
المختبئة بلؤم ومكر لترحل بعيدا
ومن غير رجعة

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]