ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~

وعلى كتف انتظاري نمت !
دقيقه : صمت ..

فـ غيابك ..
يقولون : الخفوق المنزوي
.. بـ : يموت !

على طاري خفوقي
ما وحشتك ؟
و احبابك !
و
و
و
و
على طاري غيابك ..
ما توسّد هالحنين الا
جنابك !

مو بـ يدّي !
لا تقول المشاعر ..
مسأله وقت و تعدّي !
ما تعدّي ..
ما تعدّي..

لو في آيدي أصرخ .. وأعلنهاآأإأآعلى كل هآلكون .

آلـ حزن دآأإأآخل قلبي سكني ..

ولو ودي أعلنهاآأإأآبعاآأإأآلي ـآلصوت ..

لكن .. ـآلمصيبه ـآلصمت أكبر ..

صفاآأإأآتــــي ..!

أسير الأحزان ../

لحضورك عبق ٌليس له مثيل،
أنرت المكان ،

أزلاً تغيب ..
مثل كل الأشياء التي تغيب حينما نحتاجها
واثق .. أنني في مدارك كوكب يدور
وأزلاً أبقى
أحتاج ألف عام ..
لأقنع فؤادي أنه قادر على أن يستعمره سواك
يامن أتخذتك وطناً
يستريح القلب في دفئه
كيف لا أعشقك
وأنت الوحيد الذي يمزج لي المشاعر
لأستبيح في وجوده الجنون
ويغدق علي ألوان الدلال
فأخشى فراقه ..
كأنه آخر الرجال

كَل الشوٌآرع تَرتجٍف فَي
هـ المَديٍنة
. . . . . [ لَيلة بَرد ] ..
« و‘ »
كَل الثَوآنيٍ مٌعدَمة ,
. . . . . . . صَآرت حَزيٍنة
« و‘ »
ذَيٍك الأمَآني ,
. . . مَآ بقَى فَيٍهآ مَعآنيٍ
. . . تآهَت بحَزنٍي وَ‘ آنيٍنه ..!

[ لَيلة بَرد ] ..
«و‘ »
كَلنآ نَشبه بَعضٍ ,


كَلنآ مَآت بحَنيٍنه !
. . . . . . . . كَلنآ مَآت بحَنيٍنه !
. . . . . . . . . . . . . . . . كَلنآ مَآت بحَنيٍنه !

وبنتظرْ !
وبنتظرْ !
وبنتظرْ !
وبنتظرْ !
وبنتظرْ !
وبنتظرْ !
وبنتظرْ
زوِلكْ بفرحي [ يَ مرْ ] !

تعَبتِ , أدور عَن مَطر
يرّويَ جَذوْر الانتَظار ../
شوْف الامَاني من بعَد رحَت
غرقاَنه جفَاف
ضَاعت خطَاوْيَنآإ وصَرنا ننتَظر ’
يوَم , أنكَسٌار !
يَ خاطَر الايَام
مَ مَ , عنَدكَك لَ مرّكبنَاإ ضَفإافِ ..!

يَ ربّ ,
وِأِنْ حَطيِتْ رَآَسِيْ بِنَآم !
طَـآرّ نِوَميَ : (
وَآنعِفَس جَوِي وَ يِوَميْ ,
مَآبِقىَ فِيهآَ مِلَآمْ ,
يَ حَرآَم .
حَتىَ أِنيْ مَآعَرفِنيْ مِنْ هِموَمْيِ ,
لآَ لِذّيذْ آَلنِوَم نِوَميّ , !
وَلآ آَلفَرحْ يِمِرْ يِـوَميِ ,
أِنتْ رَبيِ , تَعـرِف بَ أَكِبَر هِمَوميِ ,
أَمطِرّ أَفـرَآحْ بَ غِيوَميْ

كتبه‘ الله‘ لعمري جرح .. و لغيري‘ كتبه مراد‘ ..
و تذبحني‘ ظنوني‘ لآ صحت‘ بي‘ جمرة الغيره‘ ..
دريت‘ إنه‘ لغيري‘ ... وافترقنا ولا بقى‘ مقعاد‘ ..
تفارقنآ و يآ مكثر‘ غلاه‘ .. و كثر‘ تقصيره

..مانشدت الشمس عن حزن الغياب
علمتنا الشمس نرضى بالرحيل ..


،

،

قبل سنوات مضت ..

قال لها أبي بكرم البدو ووفائهم (إن عاشت هالبنت لك نص سيااقها )
وكتب الله لي الحياه بمنه وكرمه وجعلها سببآ في ذلك
وإنقضت السنوات تلو السنوات وتوفّي ذلك الوفيّ وأقسمت أن أظل على العهد
وكلما تقدم رجل ورددته ،قلت في نفسي عذرآ ياأبي وسأظل على العهد ،
وهاهي اليوم جدتي تفارق الحياه ..جدتي ،التي لم تجمعني بها صلة رحم ،
سوى كلمه من رجل وفيّ ...
ومازلت على العهد ياأبي ..أنت وهبت لها نصفه ،
وسيكون لها إن شاء ربي حتى وإن فارقت الحياه ...

،


،

ياالله المطلوب يااجزل الثواب
تجعل الجنه لهاا ظل ٍظليل



،

،