!【 وَشْ يَفْيَدْ ـالْبَوْحْ والْواقْعْ ـأَصْمْ 】!

( مؤلَم ) !
انَ تكونَ فَ اقصىُ حَالات الاحتياج وَ تبَكيُ بَ صمتَ لكيُ لا يَشعُر بكَ منَ ( تحتاجه) !
وَ الأكثر ايلاماً , آنَ تجَرحَ نفسَكُ بَ ضحَكاتُ وَهميية ؛ وَ تقولَ ( بَخييرَ )
فيَ الوقتَ الذيَ لآ تشعرَ فيهَ بَأي معنىَ للخيُر !

كُل شيء يبدو أجمل ، لو أعطينآهُ حقّه من
غمسةِ آلرضآ ، كُل ممرٍّ ضيّق في نهآيتُه مُتسّع . .
كُل عسرٍ ينتهي بِ يُسرين ♡ ~

وَ كُلّنآ لله دآئماً ، وَ أبداً <3

نحنُ في رحلة مستمرة
إذا توفى غالي لنا ,
ولد منهو أغلى منه لِ غيرنا !
أرواح ترفع ,, وأرواح لم تهبط على سماء الدنيا بعد : )
ذاكرتنا في حالة نشاط مستمر
لاتلبث أن تنسى تلك الذكرى .. حتى تحتفظ بغيرها
ومانحن الا ذكريات !

الخذلان ,
لم يكن يوماً مؤلماً لعقولنا فهي تتوقع كل شيء ولاتشعر !
ولكنه مؤلم لقلوبنا فهي تشعر بكل شيء ولاتتوقع !

* هبة عبدالرحمن .

أُتابع الأخبار ولا شيء يتغير
أتجاهل الأخبار ولا شيء يتغير
أنام ولا شيء يتغير
أصحو ولا شيء يتغير
أحبهم ولا شيء يتغير
ثم أكرههم ولا شيء يتغير !

مأساةٌ ألاّ يتغير أي شيء رغم كل الذي أفعل ؟
حتى ذنوبي لا تتغير ، ومواعيد توبتي لا تتغير

وحده “الخوف” يأكل وجهي ، ويُماطل في موتي !
ضعيفة أنا بعد أحبتي . . جدّاً !
مختلفٌة جداً . .ليّنة جدّاً و صلفٌة جدّاً ,
أصبحتُ أرفض أكثر . . أحياناً . .
وأقبل أقلّ . . أحياناً
ولكنني مازلت أتلعثم دائماً !
تشابه على قلبي الصواب مع الصواب !

حياة أششبه بِ .... مرض !

( + )

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

" إننا نشتهي الموت , عندما نشعر أن موتنا سيحدث انقلاباً ما في الكون ,
ونتمنى الموت, عندما نشعر أننا أتفه من أن يغيّر موتنا شيئاً "
فرقٌ بين الاشتهاء والأمنية !


*محمد حسن علوان

جرّب أن تقول لنفسك ولو لمرة واحدة أنا على خطأ !
وحاول أن تراجع أفكارك ، وتصرفاتك ، ومواقفك مع - أو ضد - الأشياء حولك
حاول أن ترى ما تفعله بعيون الآخرين . . أخرج منك . . لتراك بشكل جيّد !
وتذكر : الذين يحاسبون أنفسهم كثيرا . . يخطئون قليلاً

* محمد الرطيان

عودت نفسي ,
بأن أظن بالناس خيرآ مهمآ فعلوآ ,
فـ أن جرحني أححدهم
أقوول فيّ نفسي :
ربمآ أنه يعآني مشكله نفسيه أدت إلى ذلك !
وبدل أن أكرهه ..أشفق عليه كثيرآ : )

كلُ شيءٍ عابر في هذه الحياة ,
حتّى من نُحبُهم يرحلون ..
تمزّق الأيامُ الشملَ ، فنعودُ في ليالي العمرِ الباردَة,
نحتضِنُ الذّكريات !