ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~

حينما يكون النوم
حجه للغياب عن واقع مؤلم
هنا فقط يكون النوم
ذو نكهه خاصه !

~{_([فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل])_}~

ـآخوكـ/ ـأسير الأحزان ~}.

في حال إنتظارك لـ النوم وأنت
في فراشك . .
حاول دائماً في هذا الوقت أن تذكر
[ آلله ]
إما بـ/التسبيح أو الـإستغفار أو
التهليل أو بأي ذكَر . .
فـ هذا أولاً أدعيه لإستجلاب النوم
سريعاً . .
وثانياً انكـ متى ما غفوت نائماً
وأنت تذكَر الله إستمرت الملائكَه
في إكمال ماكَنت تذكر الله بهـ حتى
تصحوا . .
فـ كان نومكَ كَله في ذكــر وَأنت
لا تعلم . . !
[سبحان الله ما أكَرمه ]

أسير ../


طهرك نثر على هذا المتصفح طهرآ
عسى ربي يجعلها في موازين حسناتك ،
كن بخير دومآ ،



خفايا ../

وجودك ِ كالمطر
جميل هو حضورك ِ دومآ
عساه في ميزان حسناتك

حِينْ تمَلأ كفّيكَ مِنْ قَمِحَ القلّبْ ..!



كَيِ تُطعِمَ أرَوآحهِمُ الجآئِعهَ ثُمَ يخِذلّونْ إحَسآٍسَكْ النَبيِلْ فلآ تُعآتبِهُم ..!




.*




قُلَ وُدآعاً ,،/ وَ أبتَسِمْ ..




( )

يَ الوسآيد . .

يَ أمآن الهاربين من الشدآيد !
إححضني لوعآتنآ و . .
سمّي علينآ
سمّي علينآ

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1) ‏




أيها الفوضوي ,,
أكثر من زياراتك لي دائماً,,
فأنا لا أمل ...!








أخاطبك ,,أيها الزائر الكريم

تعال لي ..
ليالي البرد .. تدفى بك ..
وتحيى بك .. تعاليلي ..

تعال لي ..

مثل هذا المساء .. العام
كنت للقصيد إلهام ..
وكنت لي ..
مثل هذا المساء .. العام
عشتك داخلي فرحه..
وعشت أجمل تفاصيلي

تعال لي ،

تعال واسمع صوت المطر
يعزف على سطح النوافذ
واسمعك ..
كنك تغني لي .. !


تعال لي ..
أنا مشتااااق ..
والليله معك شرعت صدري للغرام
سكرت شباك العتب..
وخليت لك كل الكلام !


أنا مشتاق
والبرد اللي اجتاح الصدر سرااااق
يسرق دفى شعوري..
ويترك رجفة ضلوعي تنادي:
ارجع ..
بسك فراق !

سكـتّ واهديـت الكـلام لـ سكوتـي
واخفيت ( بحَـة نبرتـي ) واستراحـت
مابي كـلام إن داعـب العمـر موتـي
وش عذر دمعـة ناظـري يـوم طاحـت
همّـي وانـا حـرف التعابيـر قُوتـي
لا مـرّت الورقـا خفووقـي وناحـت
من صرت أشوف الحزْن يسكن بصوتـي
عرفت ليش ( امّي ) لا سولفت , صاحت

ما تعثّرتُ ارتباكا يا حصى ..
أو جُنوحًا لاختصار الألف ميل ،
ليس ذنبي أن دربي ما استوى
كان ذنبي ( ثوب أحلامي الطويل ) !

* أسماء الحمادي