ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~

.
.

شتم رجل خآلد بن الوليد
فالتفت إليـه وقآل :

( هي صحيفتكـ إملأهآ بمآ شئت )

.
.

-
قلت لگ :
أنني أنثى لآتجيد نبرة آلتشكي و النحِيب !
آنثى تؤمن آن من يشعر بهآ { لن ينتظر } ،، ضعفهآ آو
إظهآر تمزقهآ لِ يشعر بِ آلمهآ آكثرر !
آنثى إزدحمت وهي تؤمن بِ آشيآء كثيرة ،
بِ مبآدئ كثيرة ، حتى أنهآ لم تعد تؤمن بِ شيء !!!'،

أنا وخوفي وقهوتي والوقت....
نغليك ياأغلى من سكن فيهااا......

/
جٌعلْ " المٌسآْءَ " |~
مُنْ [ حُلآ الحُظْ ] يعُطيْكَ !
تآمُرْ وتُنهْي .. وُتسْعى | النُآسْ | / لُ رُضآكْ !
جُيتْك يْآ " منُى الرُوحْ " |~
. . . . بْ [ الشُوْقُ ] امسُيْكَ !
لبُىْ " فؤآدْكٌ } .. جعٌلْ المُخآْليُقْ / تفُد آْ آ آ آكُ " !

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

يـا الله إنّي طـالبكـ وإنت الكريم
لادعـاك العبد تجب له دعـآهـ
رحمتك يـارب وجنّات النعيم
الغنـاه إن قيل .؟ يـاويش الغنـاهـ
جعل دمعي ليى هدر مثل اليتيم ..
مايهل الا على شان الصلاهـ ..
جعل موتي بين زمزم والحطيم
سـاجدٍ وجهي على حد الصفـاهـ ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صعب المنال

أنا وخوفي وقهوتي والوقت....
نغليك ياأغلى من سكن فيهااا......

/
جٌعلْ " المٌسآْءَ " |~
مُنْ [ حُلآ الحُظْ ] يعُطيْكَ !
تآمُرْ وتُنهْي .. وُتسْعى | النُآسْ | / لُ رُضآكْ !
جُيتْك يْآ " منُى الرُوحْ " |~
. . . . بْ [ الشُوْقُ ] امسُيْكَ !
لبُىْ " فؤآدْكٌ } .. جعٌلْ المُخآْليُقْ / تفُد آْ آ آ آكُ " !

هذا الزمن من جد ياصعب غريب
واليوم مايشبه طعون البارحه

:

وجه الشبه بين القرايب والحبيب
الكل يطعني لاجيت أسامحه !!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسير الأحزان

يـا الله إنّي طـالبكـ وإنت الكريم
لادعـاك العبد تجب له دعـآهـ
رحمتك يـارب وجنّات النعيم
الغنـاه إن قيل .؟ يـاويش الغنـاهـ
جعل دمعي ليى هدر مثل اليتيم ..
مايهل الا على شان الصلاهـ ..
جعل موتي بين زمزم والحطيم
سـاجدٍ وجهي على حد الصفـاهـ ..

الطيب يرفع من مقآم المخآليق
وأنتَ بْـ / طيبك ’ ترفع الطيب كله [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

سامحت .. ما والله على آدمي شلت ..!
... و طنـشت لين الدمع .. بيـح كنيني ..!!
كم ليلة(ن) مالت ظروفي ولآ ( ملت )
... صابر / جريح .. و تذرف الدمع ( عيني ) .....!!
مرّوا / تعدّوا بي / و خانوا / ولآ زلت
... أحسب خساير رحلتي .. يا ( سنيني ) ..........!!

‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​( ما إشتقت لي ) !
يا سؤالٍ يطرق أبواب المواجع ،/ في عيون اللِّي في غيابِك :
- مبتلي -
يا سؤالٍ أتعب دروب الإجابة ،/ اللِّي نوَت في مقتلِي !
- أبسْألِك - :
" بالله عليك ، ماشتقت لي "
شرِّع أبواب الألم ،/ ثُم أعترف لي :
- منت لي -

تبدو مخيفة سرعة الأيام! . .
تجري بنا دون أن ندري . .تمشي بأقصى سرعاتها وتفلت منّا ،
كقطعة صابون نمسك بها لتنزلق من أيادينا بخفة . .
كقطار يجرّ ذيله الطويل ..يغيب ونغيب معه ..تسير الأيام تنعانا ..تنعى رحيلنا ونحن لاندري ..
!
أصبحنا نركض من غير أن نشعر بذلك . .يمضي عام من أعمارنا ويقبل آخر ثم يرحل بسرعة ليأتي غيره . .
في حركة سريعة..
تشبه تلك المَرْكَبة في سباق طويل !
تقودنا نحو قبورنا دون أن نحس بذلك . .دون أن نقف قليلاً لنراجع في حسابات أيامنا . .دون أن ندقق في تفاصيل أعمالنا . .
دون أن ندري هل ربحنا أم خسرنا ؟
نركض . .ونركض . .ثم نفاجأ أننا وصلنا لنهاية أيامنا ،
ونحن نُحسُ أننا لم نبدأ بعد . . أننا لم نمنح أنفسنا فرصة التزود الكافية للحياة الآخرة !

اغَدَّقَوَاعَلَى قُلُوْبَنَا مِن الْدَّعَوَات الْغَيْبِيَّة يَا أَصْدِقَاء ♥
تَكُوْن كَالْحُب الْنَّقِي الَّتِي ستَتَناقَلَّه الْأَرْوَاح بَيْنَنَا ~
و لَكُم بِمِثْلِهَا و أَكْثَر