ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~

من بآب لك حقً لو انك تغيبــــــت

بشرني ، كيف الحآل .. يآعلك بخيــــر


إمآ أنــآ طيب ، ومن صدمـتك طبت

ويكفيـني إن العيد ، في غيبتك غيـــر !!

ههههههههه
حلوة ـآلمجآملة :|

ع ـآلعمومـ هـ ـآلرآبط تحملين ـآلمستند وتنسخين ـآللي فيه وتحطينهـ بتوقيعكـ
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

بالنسبة للصورة

إن شآء ـآلله عن قريب~},,//

أسير ../

عسى يمينك للجنه
بالعكس ماأجامل
حلو كثير
تسلم يمينك يارب
بنتظر الصوره ،،

يَا مسَا :
تَعال أَسَامرك ,
أَحكيْ لك .. وتِسمعنِي
تَعَال جَمْرّني ودَفينِي ..

إِلّا تَعَال :
ليه أَنَا أَحتِرق وَإِنتَ تحترق !
هُوَ إِنتظار ؟ أَو يِمكن تِواسينِي !
الأَكيد إِنك تِشَاركنِي ,

كنا نقول :
مَا بقى غير الفراق ؟
وَبعض اللقا وِالإِشتياق ؟

وَصِرنا نقول :
مَا بقى غِير الإِحتراق !


يا مسَا :
إنت أعظم صديق !

لستُ حبيبةَ , وَ لآ صديقَة , وَ لآ أختُ !
لنَ أُحمّلكَ " عبء آلعلآقَآت " , وَ لآ وَآجبآتُ آلتوَآصِلّ ,
لَن أُطآلبُكَ بِ سؤآلِ دآئِم , أوَ وفَآءِ مستَمرّ ,
لآ أرغَبُ أن تكُونَ مُدرجاً فيَ قآئِمة علآقآتِي " آلغيرَ جيّده " , أوَ صدآقَآتِي آلشَآئِكَة ,
سَ أجعَلُك بعيداً عنَ أيّ تصنِيفٌ !

فقطَ / لأني آشتقتُ لِـ هدوَءَ جمَعنيّ بِك , وَ لِـ قِصصِ أختَزَلتهُآ ذآكِرتيّ مِنكَ ,
وَ لأنّي أرغَبُ أنَ أسٌمعَك " حكَآيآ " كثيرَة , وَ لآ أرغَب أن يسمَعهآ أحدُ غيرَك ,

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


هو صحيح !


إنك / [ بدوني ] .
طآوعك قلبك
ونمت . . !

إشتقت لك ، ولم أدرك يومآ أنك مجرد وهم
< أعلم يقينآ أني أخطأت بحق نفسي عندما سمحت لها بالتعمق في تفاصيلك
،{ حقيقة ًلا أعلم عن مدى صدق مشاعري إتجاهك ،
ربما ماكان يجذبني لك يومآ ، عيناك التي أحبتني بصمت
، تهربك من النظر إلى عيناي عند حديثنا ،
نظرة الإرتباك عندما أحادثك أمام أحدهم ظنآ منك أنه يقرأ مابداخلك
{كل هذا دعاني إلى التعمق فيك أكثر وأكثر ،
لكن ماأنا متيقنه منه تمامآ أني لم أحبك كحب ِ إمرأةٍ لرجل ،
ربما أحببتك شبيهآ لروحي ، أحببتك صديقآ للطفوله
،أحببتك ماض ٍ وذكريات ، أحببتك أيامآ جميله سعدت ُ فيها كثيرآ
، أحببتك طهرآ وبراءه ، وحرصآ مني على ألاّ أشوّه ماتبقّى في ذاكرتي
، سأبتعد وسأعاملك كشخص ٍ لاأعرفه أبدآ ، ،

{ فـ وداعآ ياصديق الطفوله ،

مجرد ثرثره ،
نوره

صحيح بعض السوالف : مالهآ داعي !
ياليت من قال له ~ كلمة ،
يثمنهااااا !

تدري وش أسباب ضيقي
وَ أغلب أوجاعي ؟!
وْجيه ماااا تستحي ، وانا استحي منها !

نام ابراهيم ابن الرسول عليه الصلاة والسلام
في حضن أمه مارية وكان عمره ستة عشر شهراً
والموت يرفرف بأجنحته عليه
والرسول عليه الصلاة والسلام
ينظر إليه ويقول له :
يا إبراهيم أنا لا أملك لك من الله شيئاً ....
ومات إبراهيم وهو آخر أولاده
فحمله الأب الرحيم ووضعهُ تحت أطباق التراب
وقال له : يا إبراهيم إذا جاءتك الملائكة فقل :
لهم الله ربي ورسول الله أبي والإسلام ديني ..

فنظر الرسول عليه الصلاة والسلام خلفهُ
فسمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه
يُنهنه بقلب صديع فقال له : ما يبكيك يا عمر ؟

فقال عمر رضي الله عنه يا رسول الله :
إبنك لم يبلغ الحلم ولم يجر عليه القلم
وليس في حاجة إلى تلقين
فماذا يفعل ابن الخطاب!
وقد بلغ الحلم وجرى عليه القلم
ولا يجد ملقناً مثلك يا رسول الله !!؟

وإذا بالإجابة تنزل من رب العالمين
جل جلاله بقوله تعالى رداً على سؤال عمر:

" يثبتُ اللـهُ الذِينَ آمَنُوا
بِالقَوْلِ الثابِتِ فِي الحياةِ
الدنيَا وَفِي الاخِرة وَيُضِل اللـهُ
الظالِمِينَ وَيفعَل اللـهُ مَا يَشاءُ"

أكثروا من قول :اللهم ثبتني بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة
- اللهم يآ مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك .