قآهـِـرَةُ الْبـَنآآتِ [ عبْدُ الرّحْمنْ الْعَطآوِيْ ] ~ <أهداااء لعاشقه لبى قلبها

من يوم جيتيني وانـا بالشعـر ابرفـع رأيتـك
.......واقول للقاف الجزل .. جهز محابيلـك وهـات



وأمدلـك قصيـدةٍ مثـل الذهـب فـي كفتّـك
.......عنوانها لاجات لك مكتـوب قاهـرة البنـات .!



انتي لحالك مملكـه.! والنـاس تطلـب مدتّـك
.......تبغى تذوق إبك الهنا وتحس في طعـم الحيـات



تشتاق لك وتحـنّ لـك وتراقبـك فـي طلّتـك
....... وإليا ابتسمتي.! لـاجلهم إزعاجهم يقلب سبات



تمشين حتـى بينهـم والكـل يرقـب مشيتّـك
.......كلٍ يقول إن النسـاء فـي داخلـك متجمعّـات



كـلٍ يـذوب إلـك وانـا إليـا نويـت لجيّتـك
.......تحتار عيني من صفات اللي تباهت بالصفـات.!




سوالفك رشّة عطـر للمستمـع مـع نظرتـك
.......كنّه يقول إنه وصل لـآخـر حـدود الأمنيـات



والصخر لو لحظه سمع وقت السوالف ضحكّتك
.......هذي وهي ضحكه فقط! من ضحكتك اصبح فتات



شعْرك مسا وانتي حلا لأهل التعب فـي ليلتـك
.......إليا تلقاه الهواء.! ضمّك مثـل ضـم الخـوات



وعيونك النجـلا بحـر وإذا علـى براءءتـك
.......متميّزه / غير البشر / فيك الوصوف النـادرات



وإن هلّت الدمعه دلـع علـى موانـي خدّتـك
.......منديلك اللي في يدّك يعلن على الخد الممات .!



فالزين محـدٍ خابـره يتبـع خطـاوي سكتّـك
.......إلين صرتي قصةٍ لأهل القصـص والراويـات.!



وإليا حضرتي مجلسٍ فيه النساء مـن هيبتـك
.......اصواتهن تعزف هلا بأصل التـرف والفاتنـات



وفي ملبسّك متحشمه طول العمر فـي لبستّـك
.......مضرب مثل يالفاتنه لأهل الطهـر والطاهـرات



هذا وعندي لك طلـب! واليـوم ويـن إجابتّـك
.......والعشق لك / والحب لك / يام العيون الناعسات



بالله قولي وش بقـى ، مادامنـي فـي ذمّتـك
.......أنتي من أيات البشر ياقاهررة كـل البنـات .!