ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



سرايا أكيد إنتي مسويه كذا

أنا لاااااااا



إلا قلب الرجل سرايا حكايه ثااااااااانيه

المشكلة إنك ماعرفت ..
إني ليا ضقت .. إنصرفت !

وإني ليا حسيت بالخذلان ..
أترك كل شي .. وأرحل للسكوت

* جالسه من العصر أحفظ وأحفظ وأحفظ وأحفظ
وبعد العشا أحفظ وأحفظ وإحفظ
وبعد هذا كله إكتشفت إني ماحفظت غير أربع آيات
وبعدين ترسل لي الدبه سرايا وتقول ماراح أداوم
قلت في نفسي يالله يابنت خلك شاطره وداومي
أصلآ أنا متأخره وظليت أحفظ وأحفظ
وقلت بعاقب نفسي ومافي نت اليوم
و إتصلت أمل وقالت مافي دوااام بكره
بكره الدبه سرايا وأم جنى راح يسهروا عندي
إن شاء الله نتونس مثل المره اللي فاتت ،

مَوُ صَحَ مِثليْ !
تَطيِحْ الدمَعَهْ منْ عِينكَ , إذآ آشَتقتْ لـَ صوُتَيْ وهَزّكْ الطَــآارِيْ ؟
مَوُ صَحَ مِثليْ ؟

يُعْتَرَف لِي / إأنَّه يَفْرَح لـ فَرْحِي:
و يَنْجَذِب لـ مررِرِحي !
و تُثّيّيْرِه . . ( إبْتِسَامّتِي و حِكَايَاتْي ) ,

وووكُم آَوَد أَن أَعْتَرِف و أَبُووُوح لَه

بـ آأن وُجُودُه .~
" سَبَبآ لمآإ يَعْتَرِف بِه ..

صديق الطفوله


أصبحت أعشق رائحتها
لأنها ببساطه تذكّرني بك ،


،

مُرة ٌ هي ..
ولآ جديد سوى أني أفقد تفاصيلك داخلها !

أحياناً ../
تسرق منا الساعات الصباحية الوقت الكبير
.........نشعر حينها وان مشاعرنا تريد أن تبوح أكثر
تريد أن تستشعر بعمق أكبر ..
أن هذا الكون يحمل جمالاً لا يضاها
رونقاً خاصاً ..
....كم أعشق الصباح ..
الساعات المبكرة ..
..........صلاة الفجر[ ] ..
تلاوة القران ..
.....برودة الفجر ..
واستنشاق أولى نسمات الهواء العذب ..
وكم أحتفل .. مع أولى اللحظات التي ينتزع فيها النور .. ظلمة الكون
وكأن الحياة خلقت لتعلمنا ..
أنه مهما غطت الأحزان مساحات حياتنآ
ومهما كانت الحياة سوداء بنظرنآ
فهنالك نور .. يجب أن يأتي
...... فقط كن متفاءلاً
وارسم من حياتك .. كوناً خاصاً ..
الصباح ينتظرك .. /

* كانت المأسَاة هيَ أننّي قَد أحببتكَ جدًا وبتفاصيلكَ كلّها ..
جيّدها والسّيئ ، وشعرتُ بكَ جدًا وجعلتكَ قطعة منّي ،
ولا يهم الآن بعد رحِيلي إن عضضتَ أصابع ندمكَ عليّ أم لَم تفعَل .. الأهَم أننّي إبتعدتُ لكَي يظَل الذّي تبقَى مِن صورة لكَ بداخلِي جَمِيل .. .
أشتاقكَ و أكره يُتمَ عَينِي حِينَ تبحث فِي الزّحَام عَن وجهكَ ، و أُدركُ جيّدًا أنّكَ بخير بين أحبّاءكَ آمنًا مُطمئِنًا فِي [ وطنكَ ] ،

.هَكَذَا أنا ،،،
أحَبّ مَنّ أُحَبّ وأكَرِهَ مَنّ أكَرِهَ
رُبَّمَا أكَوَّنَ عَنِيَدة في أطِبَاعِيّ
عصَبِيَّة آلَمَِزَاج عَفُوّية مُتَهَوِّرة
اِتَّهَمَوني بَكَّلّ آلَمَُسَأَوٍْئ
سأظَلَّ أبَتَّسَمَّ وأبتسم..

دآئماً هم هكذا الرجآل ،
قليل منهم فقط مخلصون /

غير [ أبــــي ] لا أثق برجلٍ مطلقاً ،

و قد مآت ..!
وأصبح حلمآ ،