نبضات رهين الشوق

،, فاصله ونقطه ,،.

يهب الله لكل طائر رزقه .. ولكن لا يرميه له في العش .. لذلك .. اجتهد .. اسعى .. حاول .. ولا يردعك فشل المحاولة عن التكرار فالنجاح يستحق منا الكثير

،.

حينّ يحتضُنُكَ { شخصٌ مآآ ..! و تشعًر بـ أن حضنـُه ليس كـَ مثلٍ أيْ إحتضًآآن إعّلم فقطّ بـ أنك / .. [ تحتآجُه ]

،.

نعم اشـتاق !!! ولكن وضعت كرامتي فوق اشتياقي وارغب وصلهــــم دوما , ولكن .. طريق الذل لا تهواها ســــــــاقي !!!

.

قبل لا ترحل أبّصمتك
أبي أحكي , عن اوجاعي , أذا فاضي !
قبل لا تمشي ونصّبح .. من ( الماضي )
تعال أبّ نبتسم لحظه
وكل بسمه على الفاضي
أنا راضي
وعلى كل الالم ( شاكر )
أنا مو خايف أفراقك
أنا خايف
من أحلامي ومن ( باكر ) !

ولمّا رحتي !
مو جوابك في غيابك : صمت !
مو سؤالي في ضياعي : موت !
مو كأني .. لمّا غبتي
لمّا أشتاقك كثيير
ضااايعة حلولي يا أنتِ
حتى صوتي .. ما هو ( صوت ) .

كني ّوحدي في الزحام !
ضايعة أحلامي بدونك
بين تحقيقك .. ألفِ لا
انا مااااااش !
انا كنت !
انا رحت !
انا جيت !
انا تآكلني ظلمة
نورها كانت : عيونك ! *

وين كنتي ؟
يوم صدري ضاقت الدنيا عليه
و إنكسر كل شي فيه ..
و أول
أول
من تكسَّر
أذكره كان الأمان
آآآآآآآآآآه يا وين الأمان ؟
افتقدته من زمان !
و انت ِ عنِّي ما سألتي
من رحلتي ..!
و ين كنتي ؟
ليلة ضلوعي عطاشى للحنين
وأنت ِ فيها تكبرين
وآنا
أهرب
أهرب
أهرب
عن عيون العابرين
عن ظنوني و اليقين
حتى عن وجه السنين..
و إن خنقتيني بـــ ليه ؟
قلت لك :
مو خوف لكن ..
مـ بغى ألقاني حزين

\

لا أنتَ البعيد اللي بالشوق اتناساه ,
ولا انتَ القريب اللي فيك متهني

،, فاصله ونقطه فكاهي,،.


طيآره فيهآ محشش ومجآنين , ومسوين آزعآج !
قآل آلطيآر للمحشش حآول تسكتهم مآعرف آركز
بعد شوي خف آلآزعآج . قآل آلطيآر للمحشش وش سويت ؟
قآل فتحت الباب وقلت لهم يلعبون برآ ~

,.

مسسسسسسسسآئك هدهدة أشعآر ’,
وُ وُ وُ شششآعِر يهمس لِ ( خله ) !
[ أنآ مَ ـآ أشك ,’ بس ( أغآر ) ] !

\

أفتش بي عَن دفا / . !
ولا لقيت الا شَخص يرجف !
...
يرتجي مِني لحاف " . .

جميل آن تگون متعمق في تفگيرگ
عندمآ يگون الگل سطحي !
وآلأجمل آنگ " تسلك لهم "
عندمآ لآ يجدون سوآگ من يفهم لهم
ممتع آن تگون منتبه وسآگت
عندمآ يحآولون تشتيت إنتبآهگ
وآلأمتع أنگ تتظآهر بعدم آلإنتبآه ..
وأنت في دآخلگ تضحگ !
شعور رآئع :
آن تگون فآهم گل شي عندمآ يستغبونگ
وآلشعور آلأروع أنگ " تستغبي " و هم يصدقونگ !


\

عاد تدري !
في غياب الوعي وشـ عذر المحابر ؟
أنها قدرت تكابر ,
وآنآ محتاج أبعد أكثر ,
عن حديث المنهكين البالغين من التعب حد السقوط ,
عن بقايا أرواح يسكنها القنوط ,
عن مساحة ما بقى فيها لـأحلامي مساحة ,
القلوب أحيان محتاجة لـ راحة,