وداعا يامن أحببت

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 4 والزوار 0) ‏[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل], ‏[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل], ‏[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل], ‏[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


شرفتو يالغوالي

تسجيل خرووووج

ورانا عيد بكره

خمائل

كان لمرورك نكهة القهوه العربيه واصالتها

سعيده لتنويرك هذا المتصفح الذي يحمل عذاباتي ومسيرتي

حياك في اي وقت المكان مكانك يالغلا

قمة الظلم
حينما تحاول ان تسعد انسان ...
بكل ماتستطيع بينما يكون ...
هو السبب فى حزنك ..!!

تدري متى الجرح / ( يبطي وقعهـ ويألم ) ؟!
لا جاكـ من ناس / .. إنت ( اللي تعالجها )

مؤلم هو الانتظار وبالذات من احببتهم ذات يوم واستنشقت انفاسهم ذات مساء

لم اعد اهتم لشيء لالرنة هاتفي المنزلي ولا الخلوي فكلاهما لايمثلان لي شيئا منذ اللحظه

ربما سأستخدمهما في امر ضروري لقضاء حاجه فقط

اسرح ببصري بعيدا بعيدا حيث الافق وحيث لايوجد سوى اشخاص كان لهم بالذاكره صدى...واكل عليهم الدهر

وشرب بل غطاهم غبار الزمن الغابر لاتمكن من محيهم من الذاكره

لاعلم مالذي اقوله لكن ستبقين الافضل في قلوب محبيك اشعر بالم في داخلي عندما قرات كلماتك الرائعة
مثل قلبك سيندم من خسره

فطومه

اسعدك الرب

مرور افرحني

حياك يالغلا

قال الجندي لـ رئيسه :


صديقي لم يعد من ساحة المعرگه سيدي !
أطلب منگم الذهاب لـ البحث عنه ..


* الأذن مرفوض *


وأضاف الرئيس قائلاً :

" لـآ أريدگ أن تغامر بـ حياتگ من أجل رجلاً من المحتمل أنه قد مـآت "


الجندي دون أن يعطي أهميه لـ رفض رئيسه : ذهب !

وبعد ساعة عـآإآد : وهو مصـآب بـ جرح ً مميت ، حاملـاً جثة صديقه !


گان الرئيس معتزاً بـ نفسه :

* لقد قلت لگ أنه قد مـآت ..

قل لي / أگان يستحق منگ گل هذه المخاطرة !

لـ العثور على جثه !


أجاب الجندي - محتضراً :

بگل تأگيد سيدي .. عندما وجدته گان لـآ يزال حياً *


وأستطاع أن يقول لي :

[ گنت واثقاً بـَ أنگ سـ تأتي ]



* الصديق هو الذي يأتيگ دائماً عندما يتخلى الجميع عنگ *