ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~

إليك فقّط .

هذا الصباح بقيّت ساهرهـ كعادتي ،
تداعب يدي الكيبورد ، واقرأ الكثير من الأرواحّ
ولكن اشتقتُ إليك ،

لا أعلم ما الذي نفض الغبار الموجود بذاكرتي في الجانب
الذي احتفظ بك فيه ،
وجعلني أشتاقكّ ، أتذكرك ، وأردد :

سهرت الصبح ومالي نفس لَـ غيابّك ،
أحس بَـ شوق ومالي نفس أشتاقك

وعند أول نآفذهـ من هذا الصبآح ..



وجدت لـالغرق فلسفة خآصه ..تستحيل على أدمغة الخطوآت السير نحو الغيآب ..


لن أدع نفسي تتذكر التفاصيل السودآء ..



>> فأنفاس الحياهـ باقيه تنفث مفآتنها حول معصمي <<



ومواويل لايترجم صداها الا معازيف تحدّ الاستبصار برأسي ..



سأبتسم
ولآيهم ماتكون لهذه الابتسامه من معنى ..


أو لهذه الصورهـ من من ذكرى ..


المهم


ان تلتقطني العدسه وأنا في حآلة ظاهريه متناسقه..

أبداَ لم أِجْهل الحَقِيقةْ ولكني أمآرسْ العَمى بـ إحترآْف
كي أقوىْ عًلى العيشَ !

الكلمة الجارحة ، كطرقة المسمار في الخشب
والاعتذار كـ نزعك ذلك المسمار من تلك الخشبة ..


لكن هل تزول الحفرة التي أحدثها مسمارك ؟!

مٍنْ يبَيعْكَ لآَ تِسَوُمِهَ لَوُ هٍوُ يسْـوى لِهَ / عْربَ
وُ مٍنْ يقفَي لآَ تنْآديٍ لٍوُ خِفْوُقَكْ يزهَـمْه !!

يؤلمني كثيراً مشهد الإنسان الذي لا يُصلي, أشفق عليه من النهاية البائسة ،
أحس أن الصلاة هي العتبة الأخيرة التي يقف الإنسان عليها
قبل أن يهوي إذا ما تركها إلى دَركٌ يكون فيه هو والحيوان سواءْ.

♥♥♥♥♥♥
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
اِلـهي مَنْ ذَا الَّذي ذاقَ حَلاوَةَ
مَحَبَّتِكَ فَرامَ مِنْكَ بَدَلاً، وَمَنْ ذَا الَّذي اَنـِسَ بِقُرْبِكَ
فَابْتَغى عَنْكَ حِوَلاً، اِلـهي فَاجْعَلْنا مِمَّنِ
اصْطَفَيْتَهُ لِقُرْبِكَ وَوِلايَتِكَ ، وَاَخْلَصْتَهُ لِوُدِّكَ وَمَحَبَّتِكَ
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

قد تنسى من شاركك الضحك لكنك لن تنسى من شاركك البكاء !!

أفا يا عيد ؟ ما هي شيمَة أجواءِك
حسبتك تنزع الحزن وغيومك بيض !
لفيت .. وخافتَه بالحيل أضواءك
كأن الحزن روّض طلّتك ترويض !!!

قد تنسى من شاركك الضحك لكنك لن تنسى من شاركك البكاء !!

رائع ـة ج ـداً}!...