< .. صورة + قصيده .. >

آمس في [ حآجة صديق ]
...... واليوم في حآجة / فضـآ !

ملّيت من ضيق الطريق !
..... والماضي اللي [ مضىَ ] !

والله مدري ليه ضايق ومخنوق ؟
وأحس به نبرة بكا... في كلامي

ياعين كانه دمع هلّيه ولـ فـوق
ماودي أشعر بـ إنكساري أمامي

تعال لي مثل هـ( الطفله ) وانا مثل ( البحر ) بآجيك ..


............ تسابقني لك الموجه علـى حضنـك ويدّينـك!

عجزت أفسر وش بالاحداق غارق
ماهي بقصة دمع تخفيه عيني
مثله مثل : رمح بالاضلاع زارق
عطيته صدري وماعطيته ضنيني
كان الوحيد اللي عن الناس فارق
لانه الوحيد اللي قدر يحتويني
موت الالم لاصحت بأذن المفارق
ضاقت عليك الارض يومك تحبني ؟

تبسم واترگ جروحڪ على جنب الزمن وارتاح
حرام تطيح من عينگ على شان الزمن دمعــه

،، أنـا عـقـبـك ،،
كما طفل غرير مايطيع الشــــــــــور ...
يطلق خطواته من وين ماراحت يمشيهــا
،، أنـا عـقـبـك،،
كما ارض وسيعه والجروح قبــــــــــــــــور
الا ليتك تشوف جــروح خلك وش حـصل فيها
اطيح هناك...
وهنا يطيح "الخــاطر المكســور"
واقوم اجمع بقايا حسرتي وارميهــــــــــا
أمـــانــــة
لاتخليني حزين طايح مقهــــــــــــور..
ولاتترك جروحــي حايره محد يواسيهـــا ....

ما أنساك لحظة كل وقتي عطيتك
أبكي وأهوجس وأسأل القلب وين أنت

( آحلامنا ) البيض كل ليله تغرّقنـا

...............يا ليت كل من حلم حقّق ربع حلمه .

حنّا ( حلفنا ) ما في حاجه تفرّقنا

...............والمُضحك إنّا ( تفارقنا ) على كلمـه

إيه احبگ قلتها والصدى غطى المگان
والتفت من گان حولي مندهش من گلمتي
ثم جلست اردد الگلمة إلى وقت الأذان
ثم ذگرت الله وهللت وبديت بدعوتي
ربي أحفظ من ملگني حبه طول الزمان
ربي اگتب گل خير بدربه واقبل دعوتي

ضمني وان شفت دمعي لا تضايق
. . . . . . . . هذي دموع الوله والشوق فيني
خلني بتنفسك تكفى دقايق !
. . . . . . . . . يا عساك اقرب من رموشي لعيني