وداعا يامن أحببت

ذهبت وجلست ع سريري وتذكرت الايام الماضيه والالم مازال يعتصرني لامحاله سأذهب للمستشفى

لآ أبد مآفينيْ شي ..
بس يمكن من [ رحلت ] ... .. . و غبت عنّي !
ضآقت آلدنيآ شويْ

لم اكن احبذ تناول هذه المهدئات لكنها اصبحت ملازمه لي منذ فتره ولااستطيع الاستغناء عنها فقد ادمنتها كما ادمنتك

ليه يادنيا تاهت خطاوينا

هَوّنِيهَآ يَآ عُيُوٍنيْ وَ إرٍقِدِيْ|
مَآ وَرَىَ كِثْرْ آلسّهَرْ غِيرْ( آلعَذَآبْ) !

تسج ــــــــــيل خروج

ـأخـٍـآف .. ـأحٍـٍـكَي...
ولـآيٍـوصل ش ٍـٍـعوري نفٍـس مٍــآ ـأح ٍـسٍـهـ!..
وـأخٍــآف ـأسٍـكَت..
ولـآتفٍـهم سٍـكَوتي صٍـح!!..

سأحمل كوب الماء لأتناول دوائي وأناااام

تسجيل خروج

عندما تجد ان الفراق بات عند بابك ..لامحاله تستسلم

البارحه والشوق فـ الصدر وقـــــاد
وعيونك الثنتين ساس الوقايد

والعين لانامت ولاسهدها فاد
والقلب يكفخ في ضلوعي محايد

كلّه على شانك ياأبو رمش صياّد
يااللي لبست الزين لبس القلايد

ياللي تقود ولاحشى منت تنقاد
لأنك كذى مخلوق في الأصل قايد

شربت حبك شرب وأتبعته الزاد
وحطيت مابين الضلوع الزوايد

ماخفت من حاسد ولاخفت نقاد
أسمع ندى قلبي وأكب النقايد

لو إنها تاتي من جموع وأفراد
لأني أعرف إني خوي الفرايد

وإن الكلام اللي يجي هرج حسّاد
والحسد مايخفى وسيع البنايد

أعرف صديقي وأعرف الحاقد الحاد
اللي فؤاده من لضى الحقد جايد

ياصاحبي صاحبك له خافقٍ جاد
حبك مسوي في خفوقه بلايد

أرفق ترى ماهي كذا ياإبن الأجواد
ترى الهوى سلمٍ قديم وعوايد

حبٍ عفيف وصادق وواضح وجاد
هذا الهوى ما للمحبه جدايد

ماهوب حب اليوم ياحب الأولاد
حب الخداع اللي بهالوقت سايد

عزّاه يامن لاجها الليل رقاّد
ماذقت هم ولاعرفت النكايد

ولاعرفت الحب وجهاده جهاد
الله من بذ الخفى والجهايد

لو إن له في قلوبنا طِنب وشداد
وإنا بدون الحب ناسٍ رعايد

يعني لو إن الحب في قلوبنا باد
نبى نشوف الكون فالعين بايد

ياموجعٍ قلبي لك القلب مداد
أوجعتني بالحب وألاّ أنت نايد

أهواك وأقرب منك لين الغلا زاد
سهم الغلا وزّع جميع الفوايد

ياملهمي للشعر شعري لك نقاد
وأكبر دليل إنك حصرت القصايد

تبغى الصراحه ياهوى خافقي.. عاد
ياجعل يومٍ جيتني فيه عايد