غرٍۈرٍ ㄨفِينِـے هُـدوء الكـوُכּ وَ فِينِـے { جُنونِـہُ ㄨ

..مرهقة ..

غفوة كثيراً بيومي هذا ..
و نمت آكثر بليلتي تلك
ولا زلت أشعر بإرهاق العالم على جسدي
قد أكون أنا,و قد يكون همأنا

.. تنفست..

أتنفس روحاً آخرى
و بيدي ورقة تحمل روحاً اخرى
بكت عيني لـ آلمي
و غرقت الاخرى لـألمهُ!
تنفست كثيراً بهذااليوم
لعلني أجد حلاً للوُرقة التيِ بيديِ

.

.

.

كُل يوُم آشعر بـفقد بالحروُف
و كُل يوُم آصبح يتيمة لـ حروُف الهجاء!

كيآن الحزن..كيآن الحزن..كيآن الحزن
تحية من صميم الفؤاد لك اهديها..........

بِـ بسَاطَة : زججتُ بـ أنف حُبّي فِي أُمُور قلبكَ دُون إستِئذَان ، لَن أستغرب الآن جُحُودكَ لِي .. .

و تضحكَ أنتَ كُلّما همستُ لَكَ أنّكَ مُصاب بـ الشَّبَعَ ، لَا تُجبِر نفسكَ عَلى إلتهَامي !
مَا شعُوركَ ؟ لَو أنّ كُل مابِكَ تستشِعِر بِهِ حُبّكَ لِمَن لَم يتحرّكَ بِهِ شَيئًا لكَ مُنذُ قَطعتَ عَلى نفسكَ عهد سعَادته .
يٌمزقني إحسَاسِي بالخَوف عَليكَ ، قِطعَة مِن رُوحِي أنتَ .. . إفتحْ لِيَ مِعطَف حَنانكَ الآن ، شِتَاء إنكسَارِي قَارص !

يا أنتَ : لِمَ كُلّما حَاولتُ عَزفكَ فيّ ، قُطِعَ وَتَر رُوحِي ؟

كأس الشّاي كَان سيشِي بـ أشياء كثيرة ، لا أحِب الأيّام الصيفيّة حِين تتلبّد السمَاء بِهَا بالغيُوم لترتَدِي معطَف فصل الشِّتَاء .. ولكننّي أعشق تفاصِيل الشِّتَاء الحقيقِي ،
ترمقنِي صديقتِي بنظرَة حَزِينَة بينمَا تسألنِي : [ زعلتِي ] ؟ نظرًا لأنّها قَد أسقطتْ كأس الشّاي الخاص بي دُون قصد منهَا ، و أبتَسِم و أنَا أجيبهَا بـ لا .. .
أوَ أحزَن عَلَى قطرَاتٍ قد إندلقتْ أرضًا و الإبريق مُمتلِئ بالمزِيد ؟ وأنَا ما حَزِنتُ عليكَ حِين كسرتَ مَا قَد تبقّى مستقِيم منّي !
كانت المأسَاة هيَ أننّي قَد أحببتكَ جدًا وبتفاصيلكَ كلّها .. جيّدها والسّيئ ، وشعرتُ بكَ جدًا وجعلتكَ قطعة منّي ،
ولا يهم الآن بعد رحِيلي إن عضضتَ أصابع ندمكَ عليّ أم لَم تفعَل .. الأهَم أننّي إبتعدتُ لكَي يظَل الذّي تبقَى مِن صورة لكَ بداخلِي جَمِيل .. .
أشتاقكَ و أكره يُتمَ عَينِي حِينَ تبحث فِي الزّحَام عَن وجهكَ ، و أُدركُ جيّدًا أنّكَ بخير بين أحبّاءكَ آمنًا مُطمئِنًا فِي [ وطنكَ ] ،
كإدرَاكِي أنّ رماديّة منفَاي مَا عَادتْ تَلِيق بكَ ، لا شَيئ كَان سيشِي بهِ كأس الشّاي الذّي إندلَق .

أتوب شلون عن حُبك وغلاك بداخلي شايب ..؟
أحبك كل يوم " أكثر " وفيني لك كثير إحساس !

حضورك كان في قلبي جميع الوقت يا غايب ..
أنا من وين ما أطالع , أشوفك إنت كل الناس !!

.,/،

عندما تجلس في غرفتك ,, تفتح دفترك القديم ,!
مدونتك الإلكترونية ...!
تشعر أنك إنسان عظيم ,, بالتأكيد ..!
حياتك ليست عبثاً ...!
لستَ كالعامة من الناس .!
أنتَ أفضل بكثير ...!
أنتَ عظيم ..!
ستترك أثراً ,تحفظه البشرية لك.!
لكن نصيحة :
حاول أن يكون بالخير ..!

24\شعبآن\1431هـ
واليوم قررت ارفض ابن خآلتي لـ اسسبآب احتفظ بهآ
اتمنىآإْ انك تفهمني وتفهم سبب رفضيَ لك
اسسفه خآله سامحيني غصب عنيَ

لا شيء ذو قيمة ..!
سأذهب الآن ..!
لدي الكثير لأفعله ..!
ربما أعود بعد لحظات ..

كتاب كفاحي ,, لم أكمل قراءة 50 صفحة .!
لماذا ؟!
لأن الوالدة حفظها الله تمقته وتدعو عليه بالنار ......!
منذ 3 سنوات أغلقته , ووضعته أسفل كتبي ..!
لأنها لو وجدته ستحرقه ..!
,,
وهو هدية في يوم ميلادي من صديقة أحبها ..!
رأت أن ميولي هتلرية (نازية ).!
لست نازية آرية متطرفة كما يظن البعض ..!
لأن العنصرية نهى عنها الرسول صلى الله عليه وسلم ..!
,,,
لكن أنا معجبة بصفات هتلر كقائد , وليس كشخص ..!
هل عرفنا ما الفرق بين صفاتك كشخص وصفاتك كقائد أخرج ألمانيا من حالة التدهور خلال 5 سنوات إحتلت أوروبا ..!
,,,
إنه نفس الفرق بين صهيوني و إسرائيلي ..!
لكن العرب يمقتون إسرائل ...سواء صهيوني أو اسرائلي ..!

كأس الشّاي كَان سيشِي بـ أشياء كثيرة ، لا أحِب الأيّام الصيفيّة حِين تتلبّد السمَاء بِهَا بالغيُوم لترتَدِي معطَف فصل الشِّتَاء .. ولكننّي أعشق تفاصِيل الشِّتَاء الحقيقِي ،
ترمقنِي صديقتِي بنظرَة حَزِينَة بينمَا تسألنِي : [ زعلتِي ] ؟ نظرًا لأنّها قَد أسقطتْ كأس الشّاي الخاص بي دُون قصد منهَا ، و أبتَسِم و أنَا أجيبهَا بـ لا .. .
أوَ أحزَن عَلَى قطرَاتٍ قد إندلقتْ أرضًا و الإبريق مُمتلِئ بالمزِيد ؟ وأنَا ما حَزِنتُ عليكَ حِين كسرتَ مَا قَد تبقّى مستقِيم منّي !
كانت المأسَاة هيَ أننّي قَد أحببتكَ جدًا وبتفاصيلكَ كلّها .. جيّدها والسّيئ ، وشعرتُ بكَ جدًا وجعلتكَ قطعة منّي ،
ولا يهم الآن بعد رحِيلي إن عضضتَ أصابع ندمكَ عليّ أم لَم تفعَل .. الأهَم أننّي إبتعدتُ لكَي يظَل الذّي تبقَى مِن صورة لكَ بداخلِي جَمِيل .. .
أشتاقكَ و أكره يُتمَ عَينِي حِينَ تبحث فِي الزّحَام عَن وجهكَ ، و أُدركُ جيّدًا أنّكَ بخير بين أحبّاءكَ آمنًا مُطمئِنًا فِي [ وطنكَ ] ،
كإدرَاكِي أنّ رماديّة منفَاي مَا عَادتْ تَلِيق بكَ ، لا شَيئ كَان سيشِي بهِ كأس الشّاي الذّي إندلَق




غروري ...


راق لي كثيرآ ماكتب هنـــا


إستمتعت ُ بقرائته جدآ


دمت ِ بنقاء