وداعا يامن أحببت

هاأنا ذي اسند برأسي على زجاج سيارتي وأحلم بمستقبل مشرق

لعل وعسى

ينجلي همي وتعود بسمتي الى شفاهي

مسائي فوضوي المشاعر



غريب الملامح ولكنه لذيذ



بطعم قهوتي

عندماا يأتى المساء

ألملم بعثرة أحرفى



وأعود اليك


لأنسج لك ـ من الكلمات أجملها



ومن المشاعر أصدقها

فهل يصلك شوقي ؟

أم إنك غارق بين السطور؟!!

حبي مجرد فقاعات كهذه التي بالصوره ليس له اي اهتمااام

ما اصعب ان تشعربالحزن العميق
وكأنه كامـنٌ فى داخــلك ألـــم عريــــق
تستـــكمل وحــدك الطــريــق ..
بلا هـدفٍ ... بلا شــريكٍ ... بلا رفيــقٍ
وتصير انت و الحزن و الندم فريق
وتجد وجهك بين الدموع غريق

وااااه من هذه النظرات التي تؤلمني دائما ولا اعرف تغييرها

فنظراتي كلها عتاااب




أعشق لغة الورود

مشاعر حائرة
ربما نبضات خائفة
من شيئ ما
من حب قادم
من شوق ياسر قلبي
ويسافر به الى عالم
من الاحلام

مع سقوط زخات خفيفه من المطر
وانسحاب الشمس من مكانها باستحياء
وارتداء السماء ثوبها الازرق الزاهي
والمزين بنجوم تضيء صدرها الدافئ
التقت عينانا والخجل يغمرهما
وتلامست ايادينا برقة وحنان
وقتها هبت نسمات من الهواء العليل
الذي تلاعب بشعرها المخملي
مما أضاف لجونا الرومنسي
شيئا من المرح والابتسامه تعلو شفاهنا
وبدء البرد يتخلل أجسادنا
فاقتربت مني وامسكت يدي بيديها
ووضعت رأسها على كتفي
وأغمضت عينيها لتشعر بحرارة
تزيل عنها أثار البرد
فأدمعت عيناي وتمنيت لو انني
أخبئها بقلبي حتى من هبات النسيم
وبدء القمر يشهد منظر العاشقين
الذين اندمجت أجسادهما معا
وتعهدت روحيهما بأن لا يفرق بينهما القدر
ولا حتى ظلم واجحاف البشر
وزاد بكاء السماء على قلوب لم تعرف الكذب والخداع
واحتمينا تحت شجره صنوبريه قديمه
كانت شاهدا على ولادة حبنا
الذي نقشناه على جذع تلك الشجره
وابتعدنا وعيوننا تذرف الدموع
ونحن بانتظار ليلة اخرى تحمل
بثناياها لحظات رقيقه تداعب مشاعرنا
وها أنا ؛؛؛ أنتظر تلك الليله
وأجلس بذلك المكان تحت أغصان
الشجره التي احتوتنا بليلة بارده وماطره

وهاأنا مازلت في غيبوبة حبي

ولاأريد أن أستفيق

مملكة ع ـمري ’’
تصبحي علىآ خير حبيبي ‘‘