ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

 


رهين الشوق


العودة   منتديات رهين الشوق > {.. المُنْتَديـآتْ الأدبِيـہْ .. > ملتقى شعراء رهين الشوق

ملتقى شعراء رهين الشوق تـَحلـِيق في سماء الإبـْداع .. وقطـَرات شهدٍ مـِن نـَبضِ أقلامنا , جــــــمـــــــيـــع أنواع الــــشــــعر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-06-22, 07:58 AM   #1


الصورة الرمزية رهين الشوق
رهين الشوق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Sep 2008
 أخر زيارة : 2022-10-14 (04:09 PM)
 المشاركات : 37,158 [ + ]
 التقييم :  13489
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
العز لِـ النفس وآجب والحياء سنه وأنا يديني من الثنتين مليانه ..
لوني المفضل : Blue
افتراضي سلامة بن جندل شاعر جاهلي من الفرسان



نبذة عن الشاعر

سَلامَة بن جَندَل
? - 23 ق. هـ / ? - 600 م
سلامة بن جندل بن عبد عمرو، أبو مالك، من بني كعب بن سعد التميمي.
شاعر جاهلي من الفرسان، من أهل الحجاز. في شعره حكمة وجودة، يعد في طبقة المتلمس، وهو من وصاف الخيل.



أبى القلبُ أن يأتيْ السَّديرَ وأهلهُوإِنْ قِيلَ: عَيشٌ بالسَّدِيرِ غَريـرُ
بِهِ البَقُّ ، والحُمَّى ، وأُسْدُ خَفِيَّة ٍوعمرو بنُ هندٍ يعتدي، ويجـورُ
فلا أُنذِرُ الحَيَّ الأُولَى نَزلُوا بـهِوإِنّـي لِمَـنْ لـم يأتِـهِ لَنَذيـرُ





ألا، إنَّ خيرَ الناسِ كلّهمُ فهدُ وعَبدُ كُلالٍ خَيرُ سائرِهم بَعدُ





أمَّا الخلى والمسحُ، إنْ كانَ منَّةًعليَّ ، فإِنّي غَيرُ خالٍ وماسِـحِ
وأَمَّا مَعاذِيـرُ الصَّدِيـقِ فإِنَّنـيسأَبلُغُها ، إِنْ كنتَ لَستَ بفاصِحِ
وذِي مِئرة ٍ مِنَ الصَّديقِ اجتنَبتُهُوآخرَ، قد جاملتهُ وهوَ كاشـحُ
تحمَّلتهْ عمداً، لأفضـلَ، بعدمـابَدَتْ اُبَنٌ فـي ساقِـهِ وقَـوادِحُ
ومُهتَزعٍ حـالاً ولُـؤمَ خَلِيقـة ٍصَقَعتُ ، بِشَرِّ ، والأَكفُّ لواقِحُ





أَودَى الشَّبابُ ، حَميدا ، ذو التَّعاجِيبِأودى ، وذلك شأوٌ غيـرُ مطلـوبِ
وَلَّى حَثيثا ، وهـذا الشَّيـبُ يَطلبُـهُلو كَـانَ يُدرِكُـه رَكَـضُ اليَعاقِيـبِ
أودَى الشّبابُ الّذِي مَجْـدٌ عَواقبُـهُفيـه نلـذ، ولا لــذات للشـيـب
يومـان : يـوم مقامـات وأتديـةويوم سير إلـى الأعـداء، تأويـب
وكرنـا خيلتـا أدراجـهـا رجـعـاكس السنابك، مـن بـدء وتعقيـب
والعـاداتُ، أسابـيُّ الدمـاءِ بـهـاكـأنَّ أعناقَهـا أَنصـابُ تَرجِـيـبِ
من كلّ حـتٍّ إذا مـا ابتـلَّ ملبـدهُضافي السَّبِيبِ ، أسِيلِ الخَدِّ يَعبـوبِ
ليس بأقنى ، ولا أسفى ، ولا سغـلٍيسقى دواءَ قفـيِّ السَّكـنِ مربـوبِ
في كلِّ قائمـة ٍ منـه، إذا اندفعـتْمِنهُ ، أساوٍ كفَرغِ الدَّلـوِ ، أُثعـوبِ
كأنَّـهُ يرفئـيٌّ نـام عــن غـنـمٍمُستنفَرٌ فِي سَـوادِ اللَّيـلِ مَـذؤوبِ
تـمَّ الدسيـعُ إلـى هـادٍ لـه بتـعٍفي جُؤجُؤٍ ، كَمَداكِ الطِّيبِ مَخضُوبِ
تَظَاهَرَ النَّـيُّ فيـهِ ، فهُـوَ مُحتَفِـلٌيعطي أساهيَّ من جـريٍ وتقريـبِ
يحاضرُ الجـونَ مخضـرّاً جحافلهـاويسبقُ الألفَ عفواً، غيرَ مضـروبِ
كمِ من فقيرٍ، باذن الله، قـد جيـرتْوذِي غِنًـى بَوَّأَتْـهُ دَارَ مَـحـروبِ
مِمّا يُقدِّمُ في الهَيجـا ، إِذا كُرِهَـتْعند الطعان، وينجي كـلَّ مكـروبِ
همَّـتْ معـدٌّ بناهـمّـاً، فنهنهـهـاعنّا طعانٌ، وضـربٌ غيـرُ تذبيـبِ
بالمَشرَفـيِّ ، ومَصقـولٍ أسِنَّتُـهـاصمّ العوامـلِ، صدقـاتِ الأنابيـبِ
يجلـو أسنَّتهـا فتيـانُ عـاديـة ٍلا مُقرِفينَ ، ولا سُـودٍ ، جَعابِيـبِ
سوَّى النّقافُ قناها،فهـيَ محكمـة ٌقَليلة ٌ الزَّيغِ ، مِـنْ سَـنٍّ وتَركيـبِ
كأنَّهـا ، بأكُـفّ القـومِ إِذ لَحِقُـوا،مَواتحُ البِئرِ ، أو أشطـانُ مَطلـوبِ
كِلا الفَرِيقَيـنِ: أعلاهُـم وأسفَلُهْـمشَـجٍ بأرماحِنـا غَيـرَ التَّكـاذِيـبِ
إِنِّي وَجَدتُ بنـي سعـدٍ ، يُفضِّلُهُـمْكُلُّ شِهابٍ على الأعـداءِ مَصبـوبِ
إِلى تَميمٍ ، حُماة ِ الثَّغـرِ ، نِسبتُهُـمْوكلٍّ ذِي حَسَبٍ في النّاسِ ، مَنسوبِ
قومٌ، إذا صرَّحـتْ كحـلٌ، بيوتهـمُعزُّ الذليل، ومـأوى كـلِّ قرضـوبِ
ينجيهمِ من دواهي الشرّ. إنْ أزمـتْصَبرٌ عَلَيها ، وقِبْضٌ غَيرُ مَحسـوبِ
كنّـا نَحُـلُّ ، إذا هَبَّـتْ شآمِـيَـة ًبكلّ وادٍ، حطيبِ البطـنِ، مجـدوبِ
شِيبِ المَباركِ ، مَـدْروسٍ مَدافعُـهُهابي المراغِ. قليلِ الودقِ. موظـوبِ
كنّـا، إذا مـا أتانـا صـارخٌ فـزعٌكان الصُّراخُ لـه قـرعَ الظنابيـبِ
وَشَدَّ كُورٍ ، علـى وَجنـاءَ ناجِيـة ٍوشَدَّ لِبْدٍ ، على جَـرداءَ سُرحُـوبِ
يقـالُ: محبسهـا أدنـى لموتعهـاولو تَعـادَى بِبَـكْءٍ كُـلُّ مَحلـوبِ
حتّى تُرِكْنا ، ومـا تُثْنَـى ظَعائِنُنـايأخُذْنَ بَيْنَ سَـوادِ الخَـطِّ فاللُّـوبِ





بِكُلِّ مُجنَّبٍ كالسِّيدِ نَهـدٍوكلِّ طوالة ٍ، عتدٍ، نزاقِ





تقولُ ابنتي: إنَّ انطلاقكَ واحـداًإلى الرَّوعِ، يوماً تاركي لا أباليا
دَعِينا مِنَ الإِشفاقِ ، أو قَدِّمي لَنامنَ الحدثـانِ والمنيَّـة ِ راقيـا
ستتلفُ نفسي، أو سأجمعُ هجمة ًترى ساقييها بالمـانِ التَّراقيـا





حتى استغثنَ بأهلِ الملحِ ضاحيةًيَركُضْنَ، قَد قَلِقَتْ عَقدُ الأطانيبِ





رأيتُك ذا شَرٍّ ، وفي الشَّرِّ مُنقَعـاإذا كنتَ في أرضٍ، بها الشرُّ شاملُ





سائلْ بنا يومَ وردِ الكـلابِ تخبركَ دوسٌ وهمدانها





سأَجزِيكَ بالقِدِّ الـذي قَـد فَككتَـهُسأَجزِيكَ ما أبلَيتَنا العامَ ، صَعصَعا
فـإِنْ يـكُ مَحمـودٌ أَبـاكَ فإِنَّنَـاوَجَدْناكَ مَنسوبا إلى الخَيرِ ، أَروَعا
سأهدي، وإنْ كنُّا بتثليثَ، مدخـة ًإِليكَ ، وإِنْ حَلَّـتْ بُيوتُـكَ لَعلَعـا
فإِن شِئتَ أَهدَينا ثَنـاءً ومِدحـة ًوإِن شِئتَ عَدَّينا لكم مئـة ً مَعـا





فاقنيْ، لعلَّكِ أنْ تحظـي وتحتلبـيفي سَحْبَلٍ من مُسُوكِ الضّأنِ مَنجُوبِ





فسائلْ بسَعدَيَّ فـي خِنـدفٍوقيـسٍ، وعنـدكَ تبيانـهـا
وإنْ تسألِ الحيَّ مـن وائـلٍتنبئـكَ عجـلٌ، وشيبانـهـا
بوادِي جَدُودَ ، وقَد غُـودِرَتْبصيـقِ السَّنابـكِ أعطانهـا
بأرعنَ، كالطودِ، من وائئـلٍيَـؤُمُّ الثُّـغـورَ ، يَعْتانُـهـا
تكادُ لـه الأرضُ، مـنْ رزهِإذا سـار، ترجـفُ أركانهـا
قداميسُ، يقدمها الحوافـزانُوأَبجَـرُ ، تَخفِـقُ عِقبانُهـا
وجَثّام ، إِذ سارَ فـي قَومـهِسَفاهـا إِلَينـا ، وحُمرانُهـا
وتغلـبُ، إذ حربهـا لاقــحٌتُشَـبُّ ، وتُسعَـرُ نِيرانُهـا
غداة َ أتانا صريـخُ الرّبـابِولـم يـكُ يصلـحُ خذلانهـا
صَرِيخٌ لضَبَّة َ ، يَومَ الهُذَيـلِوضَبَّـة ُ تُـردَفُ نِسوانُهـا
تداركهمْ، والضُّحى غـدوة ٌ،خناذيـذُ تشعـلُ أعطانـهـا
بأُسدٍ منَ الفِرزِ ، غُلْبِ الرِّقابِمصاليتَ، لم يخـشَ إدهانهـا
فحَطَّ الرَّبِيـعَ فَتًـى شَرمَـحٌأَخوذُ الرَّغائـبِ ، مَصنانُهـا
فقاظُ، وفي الجيدِ مشهـورة ٌيُغَنِّيـهِ فـي الغُـلِّ إِرنانُهـا





قد أوعدتنا معدٌّ، وهـي كاذبـة ٌنَصرا ، فكانَ لَها مِيعادُ عُرقُـوبِ
وقَد نُقَدِّمُ في الهَيجـاءِ إِذ لَقِحَـتْيَومَ الحِفاظ ، ونَحمي كلَّ مَكرُوبِ
يهوي، إذا الخيلُ جازته وثارَ لهاهَوِيَّ سَجلٍ ، مِنَ العَلياءِ مَصبوبِ
زرقاً أسنَّتهـا، حمـراً، مثقَّفـة ًأطرافهـنَّ مقـيـلٌ لليعاسـيـبِ
حامِي الحَقِيقة ِ ، لا تُخشَى كَهامتُهُيَسقي الأَعادِيَ مَوتا غَيرَ تَقشيبِ





كأَنَّ النّعامَ بـاضَ فَـوقَ رُؤوسِهِـمإلى الموتِ بَرقٌ ، مِن تِهامة َ ، لامعُ





لِمَـن طَلَـلٌ ، مِثـلُ الكِتـابِ المُنمَّـقِخـلا عهـدهُ بيـن الصُّليـبِ فمطـرقِ
أَكَــبَّ علَـيـهِ كـاتِـبٌ بـدَواتِــهِوحادِثُهُ فـي العَيـنِ ، جِـدَّة ُ مُهـرَقِ
لأسمـاءَ، إذ تهـوى وصالـكَ، إنَّهـاكَذِي جُدَّة ٍ ، مِن وَحشِ صاحة َ ، مُرشِقِ
لـه بقـرانِ الصُّلـبِ يـقـلٌ يلـسُّـهُوإِنْ يَتَـقَـدَّمْ بـالـدَّكـادِكِ يـأنَــقِ
وقفـتُ بهـا، مـا إنْ تبيـنُ لسـائـلٍوهـلْ تفقـهُ الصُّـمُّ الخوالـدُ منطقـي
فبـتُّ، كـأنَّ الكـأسَ كـالَ اعتيادهـاعليَّ، بصـافٍ مـنْ رحيـقٍ، مـروَّقِ
كرِيـحِ ذكـيِّ المِسـكِ باللّيـلِ رِيحُـهُيصفَّـقُ فـي إبريـقِ جعـدٍ منـطَّـقِ
ومـاذا تبكّـيِ مـنْ رسـومٍ محيلـة ٍخـلاءٍ كسحـقِ اليمينـة ِ المتـمـزّقِ
ألاَ، هـل أتـتْ أنباؤهـا أهـلَ مـأربٍكما قَد أَتَـتْ أَهـلَ الدَّنـا والخَوَرنَـقِ
بأنَّـا منعـنـا بالـفـروقِ نسـاءنـاونحـن قتلنـا مـنْ أتـانـا بمـلـزقِ
تُبَلِّغُهُـمْ عِيـسُ الرِّكـابِ ، وشُومُهـافَريقَـي مَعَـدٍّ: مِـن تَهـامِ ومُـعـرِقِ
وموقفنـا فــي غـيـرِ دارِ تئـيَّـة ٍوملحقـنـا بـالـعـارض المـتـألّـقِ
إِذا مـا عَلَونـا ظَهـرَ نشْـزٍ ، كأَنَّمـاعَلَى الهامِ مِنَّـا قَيـضُ بَيـضٍ مُفَلَّـقِ
من الحُمْسِ ، إِذ جاؤوا إِلينـا بِجَمعهِـمْغَـداة َ لَقِيناهـمْ ، بـجـأواءَ فَيـلَـقِ
كـأَنَّ النَّعـامَ بـاضَ فَـوقَ رُؤوسِهِـمْبنهـيِ القـذافِ أو بنـهـي مخـفّـقِ
ضممنـا عليهـمْ حافتيهـمْ بـصـادقٍمِـنَ الطَّعـنِ، حتّـى أزمَعُـوا بتَفَـرُّقِ
كَـأَنَّ مُناخـا مِـن قُيـونٍ ، ومَنـزِلاًبحيـثُ التقينـا مـنْ أكـفٍّ، وأسـؤقِ
كأنَّهـمُ، كانـوا ظـبـاءً بصفـصـفٍأَفاءَتْ عَليهِـم غَبيـة ٌ ، ذاتُ مَصـدَقِ
كـأنَّ اختـلاءَ المشرفـيِّ رؤوسـهـمْهَوِيُّ جَنُـوبٍ ، فـي يَبِيـسٍ مُحَـرَّقِ
لدنْ غدوة ً، حتَّى أنـى الليـلُ دونهـمْولـم ينـجُ إلاَّ كـلُّ جـرداءَ خيـفـقِ
ومُستَوعِبٍ في الجَـريِ فَضـلَ عِنانِـهِكَمَـرِّ الغَـزالِ الـشّـادِنِ المُتَطـلِّـقِ
فأَلقَـوا لَنـا أَرسـانَ كُـلِّ نَجِيـبـة ٍوسابِغـة ٍ ، كأَنَّهـا مَـتـنُ خِـرنِـقِ
مُداخَلـة ٍ ، مـن نَسـجِ داودَ ، سَكُّهـاكحـبِّ الجنـى ، مـنْ أبلـمٍ متفـلـقِ
فمـنْ يـكُ ذا ثـوبٍ تنلـهُ رماحـنـاومـنْ يـكُ عريانـاً يوائـلْ، فيسبـقِ
ومـنْ يدعـوا فينـا يعـاشُ ببيئسـة ٍومَـن لا يُغالُـوا بالرَّغائـبِ نُعْـتِـقِ
وأمُّ بحيـرٍ فــي تـمـارسِ بينـنـامتى تأتهـا الأنبـاءُ تخمـشْ، وتحلـقِ
تركنـا بحيـراً، حيـثُ أزحـفَ جـدُّهُوفينـا فـراسٌ عانيـاً، غيـرَ مطلـقِ
ولـولا سـوادُ الليـلِ، مـا آبَ عامـرٌإِلـى جَعفَـرٍ سِربالُـهُ لــم يُـخَـرِّقِ
بضـربٍ، تظـلُّ الطيـر فيـهِ جوانحـاًوطعـنٍ كـأفـواهِ الـمـزادِ المفـتَّـقِ
فعِزَّتُنـا لَيْـسَـتْ بشِـعـبٍ بـحَـرَّة ٍولكنَّهـا بـحـرٌ بصـحـراءَ فيـهـقِ
يُقَمِّـصُ بالبُوصِـيِّ فـيـهِ غَــوارِبٌمتى ما يخضهـا ماهـرُ اللُّـجِّ يغـرقِ
ومَجـدُ مَعَـدٍّ كـانَ فَــوقَ عَـلايـة ٍسبقنـا بـه إذ يرتقـونَ، ونرتـقـي
إِذا الهُندُوانـيَّـات كُــنَّ عُصِـيَّـنـابهـا نتآيـا كــلَّ شــأنٍ ومـفـرقِ
نجلّـي مصاعـاً بالسيـوفِ وجوهنـاإذا اعتفـرتْ أقدامنـا عنـد مــأزقِ
فَخَرتُـم علَينـا أَنْ قَتلـتُـم فَـوارسـاوقولُ فـراسٍ هـاجَ فعلـي ومنطقـي
عجلتـمْ عليـنـا حجَّتـيـنِ عليـكـمومـا يشـاءِ الرحمـنُ يعقـدْ ويطلـقِ
هو الكاسرُ العظمَ الأميـنَ، ومـا يشـأمنَ الأَمـرِ ، يَجمَـعْ بَينَـهُ ، ويُفَـرّقِ
هو المدخـلُ النُّعمـانَ بيتـاً، سمـاؤهُنحـورُ الفيـولِ، بعـدَ بيـتٍ مسـدقِ
وبعدَ مصـابِ المـزنِ، كـانَ يسوسـهُومـالَ مَعَـدٍّ ، بَعـدَ مــالِ مُـحَـرِّقِ
لَـهُ فَخمـة ٌ ذَفْـراءُ ، تَنفـي عَـدُوَّهُكمنكبِ ضـاحٍ، مـنْ عمايـة َ مشـرقِ







لنا خباءٌ، وراووقٌ، ومسمعـة ٌلدَى حِضاجٍ بِجَونِ القارِ مَربُوبِ





لو كُنتُ أَبكـي لِلحُمـول لشاقَنـيلليلى ، بأعلى الوادِ الواديينِ، حمولُ
يطالعنـا مـنْ كـلِّ حـدجٍ مخـدَّرٍأوانـسُ بِيـضٌ ، مِثلُهـنَّ قَليـلُ
يشبّهها الرائـي مهـاً بصريمـة ٍعَلَيهِـنَّ فَينـانُ الغُصـونِ ظَلِيـلُ
عقيلهـنَّ الهيجمانـة ُ، عنـدهـالنا- لـو نحيَّـا- نعمـة ٌ ومقبـلُ
وفِتيانِ صِدقٍ ، قَد بَنَيـتُ عَلَيهـمُخِباءً بِمَومـاة ِ الفَـلاة ِ ، يَجُـولُ
كما جَالَ مُهرٌ في الرِّباطِ ، يَشُوقُـهُعلى الشَّرفِ الأقصَى المَحَلِّ ، خُيولُ
تلاقتْ بنـو كعـبٍ وأفنـاءُ مالـكٍبأمرٍ ، كصَدرِ السَّيفِ ، وهْوَ جَلِيـلُ
تَرَى كلَّ مَشبوحِ الذِّراعَينِ ضَيغَـمٍيَخُبُّ بـه عـارٍ شَـواهُ ، عَسُـولُ
أَغَرَّ ، مِنَ الفِتيانِ ، يَهتَـزُّ للنَّـدَىكما اهتَزَّ عَضبٌ باليَمينِ ، صَقِيـلُ
كأنَّ المذاكيْ، حيـنَ جـدَّ جميعنـا،رَعيلُ وُعُـولٍ ، خَلفَهُـنَّ وُعـولُ
عَلَيهِـنَّ أولادُ المُقاعِـسِ قُـرَّحـاًعناجيجُ، فـي حـوٍّ لهـنَّ صهيـلُ
كأنَّ على فرسانهـا تضـخَ عنـدمٍنجيـعٌ، ومسـكٌ بالنحـورِ يسيـلُ
إذا خرجتْ من غمرة ِ الموتِ ردَّهاإلى المَوتِ ، صَعبُ الحافَتينِ ، ظَلِيلُ
فما تَركُوا في عامـرٍ مِـن مُنَـوِّهٍولا نسـوة ٍ، إلاَّ لـهـنْ عـويـلُ
تَركْنَ بَحِيرا والذُّهـابَ ، عَلَيهمـامن الطير غابـاتٌ، لهـنَّ حجـولُ






مستحقباتٍ رواياها جحافلهـايأخُذْنَ بَينَ سَوادِ الخَطِّ فاللُّوبِ





منْ مبلغٌ عنَّا كلاباً وكعبهـاوحيَّ نميرٍ، باليقينِ رسـولُ
فإِنّي ، بيومٍ مِثلِ يَومٍ بِمُلزَقٍلكمْ، ولقاءٍ- إنْ حييتُ- كفيلُ
غداة َ تركنا منْ ربيعة ِ عامرٍدماءً بأعلى الواديينِ تسيـلُ





نَحـنُ رَدَدْنـا لِيَربُـوعٍ مَواليَهـابِرِجلة ِ التَّيسِ ذاتِ الحَمضِ والشِّيحِ





هاجَ المَنـازِلُ رِحلـة َ المُشتـاقِدِمَـنٌ وآيـاتٌ لَبِثْـنَ بَـواقـي
لَبِسَ الروامسُ والجديـدُ بِلاهمـافتركنَ مثـلَ المهـرقِ الأخـلاقِ
للحارثيَّة ِ ، قَبلَ أن تَنأى النَّـوىبِهِمِ ، وإِذ هـيَ لا تُريـدُ فِراقـي
ومَجَـرُّ سارِيـة ٍ تَجُـرُّ ذُيولَهـانوسَ النعـامِ، تنـاطُ بالأعنـاقِ
مِصرِيَّة ٍ ، نَكباءَ أعرَضَ شَيمُهـابأشابـة ٍ، فـزرودَ، فـالأفـلاقِ
هَتكَتْ على عُوذِ النِّعَـاجِ بُيوتَهـافيقمـعـنَ للركـبـاتِ، والأوراقِ
فتَرَى مَذانِبَ كُـلِّ مَدفَـعِ تَلْعـة ٍعجلـتْ سواقهـا مـن الإتـآقِ
فكأَنَّ مَدفَـعَ سَيـل كُـلِّ دَميثـة ٍيعطى بذي هدبٍ، مـن الأعـلاقِ
منْ نسجِ بصرى والمدائن. نشرتْللبيـع يـوم تحضُّـرِ الأسـواقِ
فوقفـتُ فيهـا ناقتـي، فتحنَّنـتْلِهَوَى الرَّواحِ ، تَتُوقُ كُلَّ مَتـاقِ
أَرسَلتُ هَوجاءَ النَّجـاءِ ، كأنَّهـاإذْ هـمَّ أسفـلُ حشوهـا بنفـاقِ
متخـرّفٌ، سلـبَ الربيـعُ رداءهُصخبُ الظلامِ، يجيبُ كـلَّ نهـاقِ
منْ أخدِ ريَّاتِ الدَّنا، التفعـتْ لـهُبُهْمَى النِّقاعِ ، وَلَجَّ فـي إِحنـاقِ
صخبُ الشواربِ والوتينِ، كأنَّـهممـا يُغَـرِّدُ مَوهِـنـا بِخِـنـاقِ
في عانة ٍ شُسُبٍ ، أَشَدَّ جِحاشَها ،شُزُبٍ ، كأَقواسِ السَّراءِ ، دِقـاقِ
وكـأنَّ ريقتـهـا، إذا نبَّتـهـا،كأسٌ ، يُصَفِّقُها لِشُـربٍ ساقـي
صِرْفٌ ، تَرَى قَعرَ الإِناءِ وَرَاءَهَاتودي بعقلِ المـرءِ قبـلَ فـواقِ
ينسـى للذَّتهـا أصالـة َ حلمـهِفيَظَـلُّ بَيـنَ النَّـومِ والإِطـراقِ
فتَرَى النِّعاجَ بِها ، تَمشَّى خِلْفـة ًمشي العباديّيـنَ فـي الأمـواقِ
يسمرنَ وحفاً، فوقه ماءُ النَّـدى ،والنَّبـتَ، كـلَّ علاقـة ٍ ونطـاقِ
ولقد هبطتُ الغيثَ، حلَّ به النَّـدىيرففنَ فاضلـهُ علـى الأشـداقِ
أَهدِي بهِ سَلَفا ، يَكـونُ حَدِيثُهُـمْخَطَرا ، وذِكـرَ تَقَامِـرٍ وسِبـاقِ
حتى إذا جاءَ المثـوبُ، قـدْ رأىأسداً، وطـالَ نواجـذُ المفـراقِ
لَبِسوا ، مِنَ الماذِيِّ ، كُلَّ مُفاضة ٍكالنّهِي ، يَومَ رياحِهِ ، الرَّقـراقِ
مـنْ نسـجِ دوادٍ، وآلِ محـرقٍغـالٍ غَرائبُهُـنَّ فـي الاڑفـاقِ
ومنَحتُهُم نَفسي ، وآمِنة َ الشَّظَىجَـرداءَ ، ذاتَ كَرِيهـة ٍ ونِـزاقِ
كالصَّعدة ِ الجرداءِ، آمنَ خوفهـالطفُ الـدَّواءِ، وأكـرمُ الأعـراقِ
تشأى الجيادَ، فيعتريـنَ لشأوهـاوإِذا شأَوا لحِقَتْ بحُسـنِ لَحـاقِ
وأَصَمَّ صَدقا ، مِن رِماحِ رُدَينـة ٍبيدي غـلامِ كريهـة ٍ، مخـراقِ
شاكٍ، يشدُّ على المضافِ، ويدَّعيإذْ لاتوافـقُ شعبـتـا الإيـفـاقِ
إني امرؤ، من عصبة ٍ سعديَّـة ٍذر بى الأسنَّة ِ كلَّ يـومِ تلاقـي
لا يَنظُرونَ إِذا الكَتِيبة ُ أَحجَمَـتْنظرَ الجمـالِ، كربـنَ بالأوسـاقِ
يكفونَ غاسبهمْ، ويقضى أمرهـمْفي غيرِ نقصٍ منهـمُ، وشقـاقِ
والخَيلُ تَعلمُ مَـن يَبُـلُّ نُحورَهـابـدَمٍ ، كمـاءِ العَنْـدَمِ المُهـرَاقِ





هو المدخلُ النعمانَ في أرضِ فارسٍوجاعِلهُ، في قَولِهم ، في المَدائـنِ
وأَلقاهُ أيضا،بَعـدَ ذا،تَحـتَ أَفُيـلٍوفي العَرَبِ العَربا بَقايـا ضَغائـنِ





وإِنَّا كالحَصَى عَدَدا ، وإِنَّـابنو الحربِ، التي فيها عرامُ





وزَيدُ الخَيلِ قد لاقَى صِفادايَعَضُّ بساعدٍ ، وبعَظمِ ساقِ





ومَن كـانَ لا تُعتَـدُّ أيّامُـهُ لـهُفأيّامُنَـا عَنَّـا تُجَلِّـي ، وتُعـرِبُ
جَعلَنا لَهمْ ما بَينَ كُتلـة َ رَوحـة ًإلى حيثُ أوفى صوَّتيـهِ مثقَّـبُ
غداة َ تركنا في الغبار ابن جحدرٍصَرِيعا ، وأطرافُ العَوالي تَصَبَّبُ
وأفلـتَ منـا الحوفـزانُ، كأنَّـهُبرهوة َ قرنٌ، أفلتَ الخيلَ، أعضبُ
غداة َ رغامِ، حين ينجو بطعنـة ٍسؤوقِ المنايا، قد تـزلُّ وتعطـبُ
لَقُوا مِثلَ ما لاقَى اللُّجَيمِـيُّ قَبلَـهُقتادة ُ، لمَّا جاءنـا وهـو يطلـبُ
فآبَ إل حجرٍ، وقد فضَّ جمعـهُ،بأخبثِ مـا يأتـي بـه متـأوّبُ
وقد نالَ حدُّ السيفِ منْ حرّ وجههِإلى حيثُ ساوى أنفـهُ المتنقَّـبُ
وجشَّامة ُ الذُّهليُّ، قـد وسجـتْإِلى أهلِنا مَخزومة ٌ ، وهْوَ مُحقَبُ
تَعَرَّفُـهُ وسْـطَ البُيـوتِ مُكَبَّـلاًربائبُ، من أحسابِ شيبانَ تثقـبُ
وهوذة َ نجَّى ، بعدَ ما مالَ رأسهُ،يَمانٍ ، إذا ما خالَطَ العَظمَ ، مِخدَبُ
فأَمسَكَهُ ، مِن بَعدِ ما مال رأسُـهُحِزامٌ على ظَهرِ الأغَرِّ ، وقَيقَـبُ
غداة َ كأنَّ ابني لجيـمِ ويشكـراًنعامٌ، بصحراءِ الكديديـنِ، هـرَّبُ





يا حُرَّ، أَمسَى سَوادُ الرّأسِ خَالَطَهُشَيبُ القَذالِ اختلاطَ الصَّفوِ بالكَدَرِ
يا حُرَّ ، أمسَتْ لُباناتُ الصِّبا ذَهبَتْفلَستُ مِنها على عَينٍ ، ولا أَثَـرِ
كان الشبابُ لحاجاتٍ، وكـنَّ لـهفقَد فَرَغتُ إلـى حاجاتـيَ الأُخَـرِ





يا دارَ أسماءَ، بالعلياءِ مـن إضـمٍبينَ الدَّكادِكِ مِن قَـوٍّ ، فمَعصُـوبِ
كانـتْ لنـا مـرَّة ً داراً، فغيَّـرهـامرُّ الرياحِ بساقي التُّـربَ، مجلـوبِ
هل في سؤالكَ عن أسماءَ منْ حوبِوفي سـلامِ، وإهـداءِ المناسيـبِ؟
ليستْ من الزُّلِّ أردافاً لاإذا انصرفتْولا القصارِ، ولا السُّـودِ العناكيـبِ
إني رأيتُ ابنة َ السعديِّ حيـنَ رأتْشَيبي ، وما خَلَّ من جِسمِي وتَحنيبي
تقـولُ حيـنَ رأتْ رأسـي ولمَّتـهُشَمطاءُ ، بَعدَ بَهيمِ اللَّونِ ، غِربيـبِ
وللشبـابِ، إذا دامـتْ بشاشـتـهُودُّ القلوبِ، منَ البيـضِ الرَّعابيـب
إِنّا ، إِذا غَرَبَتْ شَمسٌ أوِ ارتَفَعَـتْوفـي مَبارِكِهـا بُـزْلُ المَصاعِيـبِ
قد يسعدُ الجارُ، والضيفُ الغريبُ بناوالسائلونَ، ونغلـي ميسـرَ النّيـبِ
وعندنـا قينـة ٌ بيضـاءُ ناعمـة ٌمِثلُ المهاة ِ، منَ الحُورِ الخراعيـبِ
تجري السّواكَ على غـرٍّ مفلَّجـة ٍلم يَغذُهـا دَنـسُ تحـتَ الجلابيـبِ
ودعْ ذا، وقل لبني سعـدٍ، بفضلهـمِمَدحاً يَسيرُ بـهِ غـادِي الأراكيـبِ
سقينا ربيعة َ نحوَ الشـامِ كارهـة ٍسَوق البكارِ علـى رَغـمٍ وتأنيـبِ
إذا أرادوا نـزولاً حَـثَّ سَيـرهُـمُدُونَ النُّزولِ، جِـلادٌ غَيـرُ تَذبيـبِ
والحيُّ قحطانُ، قدماً ما يـزال لهـامنا وقائـعُ، مـن قتـلٍ، وتعذيـبِ
لمَّا التَقى مَشهـدُ مِنَّـا ومَشهَدهُـمُيومَ العذيبِ، وفـي أيـام تحريـبِ
لمّـا رأَوا أَنّهـا نـارٌ ، يُضَرِّمُهـامن آلِ سعدٍ،بنو البيـضِ المناجيـبِ
ولَّـى أبـو كـربٍ منـا بمهجتـهِوصاحِباهُ ، علـى قُـودٍ سَراحيـبِ



انتهى


 
 توقيع : رهين الشوق



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الفرسان, جاهلي, ديوان, دواوين, جويل, سلامة, شاعر, شعراء


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طحت بهوله ياهلي سمو علي×××ارجو التثبيت××× رهينة الشوق بوح الخواطر ونبض الإحساس 4 2011-11-11 09:29 PM
نصائح للحفاظ على على سلامت شرايينك أسير الأحزان ~//.. عيادات الشوق - الطب والصحه 6 2010-07-07 07:56 PM
مكياج جويل مردينيان شيهانة ~//.. حواء والاناقه GiRLs ♡ CoRnEr 6 2010-01-14 05:59 PM
كيف تحافظين على سلامة أسنان طفلك؟ اموله الاموره ~//.. ملتقى الاسره والطفل 2 2009-11-02 02:59 PM
سلامة قلوبكم من الآهات البراق ~//.. مساحه بلا قيود 3 2008-11-23 08:32 PM


الساعة الآن 05:46 PM

أقسام المنتدى

{.. المُنْتَديـآتْ العآمـہْ .. @ ~//.. مساحه بلا قيود @ ~//.. نور القلوب @ ~//.. مواضيعنا المتميزه @ ~//.. أحداث 24 ساعة @ {.. مُنْتَديـآتْ الترحيب والتهْـآنـي.. @ oO الريسبشن @ oO التهاني والتبريكات @ {.. حواء & آدم وعالمهما الخاص .. @ ~//.. ملتقى الاسره والطفل @ ~//.. حواء والاناقه GiRLs ♡ CoRnEr @ ~//.. مطبخ رهين الشوق @ ~//.. ملتقى الأثاث و الديكور @ {.. المُنْتَديـآتْ الأدبِيـہْ .. @ ملتقى شعراء رهين الشوق @ بوح الخواطر ونبض الإحساس @ همس المشاعر @ ملتقى القصص والروايات @ {.. الريـآضـہْ والشَبَـآبْ .. @ صدى الملآعب .. @ عالم السياراتـ والدراجاتـ الناريهـ @ {.. رحلہْ لصفآء آلذهن وِآلرِوِح .. @ ~//.. استراحة رهين @ ~//.. الالعاب والمسابقات @ {.. رهين للتقنية والتكنولوجيا .. @ ▌▌ الجرافيكس والتصميم G . я . a . p . h . i . x ₪•< @ •₪ ملتقى الايفون - iPhone - اي باد - جالكسي Samsung Galaxy₪• @ ~//.. youtube - يوتيوب 2016 @ ~//.. الألبوم @ {.. المُنْتَديـآتْ الإدارٍيـہْ .. @ ๑° للإقـتـراحـات والطلبات وتغيير المعرفات ๑° @ ||خاص بالمشرفين @ || خيانة أقلام @ ~//.. ملتقى الكمبيوتر والبرامج @ ~//.. عيادات الشوق - الطب والصحه @ ~//.. النقاش والحوار العام @ ~//.. м . ş . ή @ ღ♥عالـــ آدم ــــــــــم♥ღ @ ~//.. ملتقى الرسائل MMS ♥ SMS @ ~//.. احلى انمي @ ~//.. كرسي الاعتراف @ ~//.. يوميات عضو/هـ @ همسات أهل الشوق @ ๑° الـخـيـمـه ۩ الـرمـضـانـيـه ๑° @ صوتيآت ومرئيآت إسلاميه @ أندمآج آلآروآح @ ~//.. خاص بالرسول الكريم وأصحابه الكرام @ ~//.. حول العالم @ ▌▌ خلفيات بلاك بيري 2016 , رمزيات و برامج بلاك بيري BlackBerry @ ~//.. مسابقاتنا وفعالياتنا @ طور ذاتك @ {.. مُلتقى الأحبة للأسهم السعودية.. @ ~|.. المتابعة اليومية @ ~|.. سلوك الأسهم @ ~|.. التحليل الفني @ أرشيف المتابعة اليومية @ خاص للمحللين @ ~//..مدونة معلمات المتوسطة الخامسة @ ~//.. شاشة الأفلام والسينمآ @ ~//.. تعليم اللغة الإنجليزية English Course @ ~//.. وظائف - وظائف حكوميه - وظائف مدنيه - حافز @



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
*جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر رهين الشوق