!【 وَشْ يَفْيَدْ ـالْبَوْحْ والْواقْعْ ـأَصْمْ 】!

إن تفــَـًـآآرقنآ " غـٍرقنــًـَـَـَآآ
........ وإن تلآقـينآآ " شقيـنـَـَآآ "
............ ( خٍ ـلنآآآ )

" مآبـْين " وٍ " بـَين "
........... يَعني } نجـهــٍْل {
حـنآآ " ويـَن "

ولك علي إني " أحـْبـَـَك "
حتى لوٍ حــْبك
" دمـٍـَـَرني "

حتى لوٍ حبْك
" شطـٍرني لــ صـٍَرختين

وٍ لي عليـٍـَـَك
" إنك تح ـٍـٍآآول "
تفتكــٍـٍْرني
......... يآخـَـَـَي :" حٍ ــآآول "
وأفتكـٍرني
في كل لحـْظه
مـٍّرتيـَـَـًَن

:


:


خــــــــــــطاي

إني سألت وجيت أدور للغياب أسباب..

خطـــــاي
إني تعلمت الوفا والناس كذابه
حسايف يازمن ماعاد باقي بذا الزمن أحباب
على حسب المصالح كل واحد يحسب حسابه ..!!

:


:

',




أمــّي ,,
لنْ أردد " لك " تلك العبآرآت الروتيينيه

التي أصّيبت بالهرم وَ أستُنزفت لكل أمهآت العآلم

فَ لك ( وحــدك ) أنتي تُخلق الآلآف الأحرف الغير معروفه
الهو و و يه وَ المصّدر . .
كـ ينبوع متدفق منبعه " أنتي "

لــ تُهدئ بعد ذلك لأمهــآت الأجمعييين . .

فَ بالرغم من عجزي لـ أيآم
وَ تفكيري السقيييم
وَ أرتجــآفــآت قلمـي العقييم . .!

حآولت ؟!

أجهآض ولو " جمله " بعد كل تلك
المُحآولآت القيصريه
لـ جعل حبر قلمي يسيييل فوق تلك الأسطر
التي سَ تحمل " شرف " وضع أسمّك عليهآ


ولآكنّي ( أعــجّز ) !!

يقول : غآزي القصيبّي يرحممه الله

[ آسقّي الزهـّور في غيآبك _ ولكنهآ " ترفض " أن تنمو ]

..

وآقول " أنــآ ". . :

لمــآذآ تذبل الزهور حين " غيآبهم "
وتجف حوآسّنــآ حين رحيلهم

ونتلبببد بـ " أكوآم " من التسآؤلـآت الرثـه والهشـه . .!
ببقآيــآ مآتركوه لنــآ وَ مضـوآ !!

أنثروآ تلك البذور بدآخلنآ لتنمو " زهورهم "
لـ ننتعش بهآ ..
لـ لـ يأتي شبح غيآبهم الجآحف
ويقتلع آجممل مآ غرسّ بنــآ .!!

..

لم يتبقى بدآخلي " لكم " آي زهره
. . . . . . . . . . . . . جميعــهآ ( ت أ ل م ت )
لـ فقدآنكم

وَ أعلنت " الذبُــــول " !!




" حروف تسآقطـت ليسّ إلــآ "

..





لآ يآصآحبي هذآ ( أنَآ )،


وحزنْ المَلآمح في صُورتي آسمه عنآ "


غيّبْ ظنُونگ لَو سَمحت عن سَآحتي !


( بُگره تعرِف منهُو آنآ )


إذآ سَألتْ مرآيتي


إذآ سَألتْ وجت حَگــــــــــتْ


عَن بنتْ يَآه وش قد بگتْ


يَآهي تشبَهني گثييييييييييرْ


ولَو مَآحگتْ ، ولَو مآضحگتْ


[ گآنتْ آنآ ]
[ گآنتْ آنآ ]
[ گآنتْ آنآ ]

_


أُرِيدْ أَنْ أَقُولّ ل كُلِ المَآرِينْ منّ هُنَآ ..

ب أَنّ السعَآدةْ شُعُورْ لآ ننتَظرُ مِنْ الآخرِينّ أَنْ يَهُبونَآ إِيَآهْ
وَ لَكنهآ شُعُور نَحْنُ منْ يَهِبهٌ ل أنَفُسنآ أَولاً وَ لكُلّ مَنْ نَحتكُ بِهْ
فَلآ تَبخلُو عَلَى أَنفسكُمْ بهَآ

:’’

’::


أحيآنْ أحسْ إنّي من الحزن مخنوق . !
وأحيآنْ أحسْ الحزن فيني يغنّي
يآمآ أصبّرني وأتمتم ( تبي تروق ) !
حتى : إنتهيت ومآبقىآ شي منّي .


:’’

’::

مَـآ تغيّـر شئ !


أنـا .. نفس الجُـنون


إللـي طفى نبضه !


وقلـبه ’’ حَـيْ ~





عَـقلتْ شُـوي ،


هديـتْ شُـويْ ،


ذبلـتْ شـويْ ،


طفيـت شوي ،

طبيعـي يمكَـنْ لأنّـي /


كَـبرتْ شويْ



!

:

:
●••●••●

((آللهٍَ يَجًِْآزٍُيَ [صٍْدًٍفْة] آلوٍقٌٍتُِِّْ بٌَِآلـ خٌِيَرٌٍ
آلليَ جًِْمًعًٍتُِِّْنْيَ ~ فْيَكَ مًنْ غًيَرٌٍ مًيَعًٍآدًٍيَآصٍْآحٍّبٌَِ آلصٍْوٍتُِِّْ آلـ"ـمًمًيَزٍُ عًٍنْ آلغًيَرٌٍ
يَآلليَ بٌَِكَلآمًكَ تُِِّْمًلكَ { قٌٍلوٍبٌَِ وٍ عًٍبٌَِآدًٍ }
وٍدًٍيَ آلآقٌٍيَ للآحٍّآسٌِِّيَسٌِِّ تُِِّْفْسٌِِّيَرٌٍ
ليَهٍَ ؟! آلقٌٍلوٍبٌَِ لبٌَِعًٍضًٍ [آلآشًِْخٌِآصٍْ ~ تُِِّْنْقٌٍآدًٍ ..؟))

{بينْ آلصح‘ـآريْ وآلضمــآإ..
...............إح‘ـسآسْ ليتكـٍ تفهمه..!!



{بينْ آلسح‘ـآبه وآلسمـــــآإ..
.............دمع‘ـة تبع‘ـثرْهمهـــآإ..!!



{بينْ آلشوآطيْ وآلبح‘ـر..
..........شـــوقْ عج‘ـزنــآإ نفهمـه..!!



{بينْ آلليآليْ وآلسهـــر..
.........ح‘ـســره ج‘ـرع‘ـنـآ سمهـآ..!!



{بينْ آلدروبْ آلموح‘ـشـه..
...........صرخ‘ـه صدآإهــآ نكتمه..!!