وداعا يامن أحببت

من يريدكّ ♥

سيهتم بكَ للآبد مهمآ كآنت
ظروفك و ظروفه !

عنٌدُمٱ يّكسًـر ٱلعطٌفُ غِّطٌٱءۂـ*
يّتُألمـ ٱلبّشّـر وِ تُبّكـيّ*
وِ تُعزفُ ٱلعيّوِنٌ بّألحًـآأنٌ متُلــآئمـةة
كٱلبّحًـر يّموِجَ شّٱطٌئۂـ*
يُّكــآئبّ ٱلقَلــبّ وِ يّلــفُ علــى
شّريّٱنٌۂـ وِ تُبّدُوِ ٱلنٌـآٱسً تُأتُـيّ إلـى ۂُنٌـآـآ
...

لا أَعلمْ لماذا أَصبح| الصمتْ |*لعبتِي المُفضلة ..!
أَتوارىَ خلفَ عناوينهُ كثيراً „*
وأُمارسُ طُقوسهُ بِـ شكلٍ غريب*
رُبما لأَنِي لمْ أَعد أَهتم كثيراً بِـ الأَشياءَ التي تَلتفُ حولي ..
أوَ رُبما لأَنْ الثرثرة تجلبُ الكثير منْ المتَاعب ...
فَـ ألتزمْ الصمتْ !!
لانه يبقىَ تلكَ اللغة المُتفردة
ليت الكَل يجُيدَهآ*
لِـ نعُـيشَ بهَــدؤء

عنىما تعيش الحياة كما هو مقدراً لک ولیس کما أنت ترید...
لایبقی أمامک الا الأستسلام.

سَيئةٌ جداً المرَأة التِي تَنمُو بدَاخِلي تُرِيدكَ وهِي تعلَم سلفاً أنكَ قَد تكُون عُرضةً بينَ النَصِيب وحَظِّهَا آلعاثِر !

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

مسكينة هي المرأه
حٺى في ااسمها ’ المرأه ’
أولها الم _ ۈأوسطهاا مر _ ۈاخرها _ أه

ويسألوني ع ـنڪ..~

أين هو ح ـبيبڪ وع ـشقڪ ـآلمج ـنوني..~

تخ ـنقني ـآلع ـبرآآت وتوج ـعني ـآلْأهـآت..~

مـآذآ ع ـسـآي أج ـيب ؟أأخ ـبرهم أنڪ رح ـلت..~

وإلي أبد لن تع ـود أم أبتسم كـآلع ـآدة بج ـنون..~

وأشير إلى قلبي إنه هنـآآ أو لآيڪفي ذآلڪ؟..~

تكلمنآ عن الدنيآ..
وجآ طآري" الجفآ و الشوق".
... وذكرت اللي بعد غااب
.. بدون ششعور أنآ دمعت"..!

ﺃﺣﺒُﻚَ ﺑﻬﺪﻭﺀ ، ﻭَ ﺃشتاﻗُﻚَ ﺑﻀﺠﻴﺞ ،
ﻭَ ﺑﻴﻦَ ﺣُﺒﻲّ ﻭَ ﺷﻮﻗِﻲ ؛ ﻣا ﺯاﻝ اﻟﻘﻠﺐُ
ﻳﺨﻔِﻖُ ﺑﻚَ!!

بعض الرحيل نختاره
وبعض الرحيل نُجبر عليه !
فيأتي بثقل الجبال
نمارسه بخُطى متثاقلة !
وكاننا نجر العالم بأكمله خلفنا !
فنمضي قليلا... ونلتفت للوراء قليلا !
لان في الخلف أشياء/ احلام / أرواح
معلقة قلوبنا بها !