وداعا يامن أحببت

بَعضُ ”. .الحِكَآيآتْ . .”
يَجِب .. أنْ نُغلِقهَآ بِ اَقوَى الأقفَآلْ ..الآ نفْتحهَآ ابَداً !

لآ يحِقّ لنَآ العَودةُ لَهآ !
لاَ يحقّ لَنآ الحَنينُ إلِيهآ !
لاَ يحقّ لَنآ السُؤآل عَنهآ .. أَو البُكآء علَيهآ ..
لاَ يحقّ لَنآ حَتى اَن نَكتُب أَسمَآئُنآ عَلى غِلآفهآ

حَتىّ و إِن كَآنتْ لَنآ ..
يَجب اَن نَحترِم قَرآرنَآ بِ ختْمهآ لـِ الاَبد =)

يحسبُوني مآ أحس !
يحسبوني مآ آعرف من ورآي / وش يصير
تعبت . . | أبتسم ل نآس و هم من داخلي
( طعنوني )
أضحك لهم و أنآ من داخل أتذكر الجرح و ” أصيح
انجرح من أغلى أحبآبي و أس ك ت
لجل مآ | أخسر أحد
أبكي مع نفسي و أفضفض للورق *
!! كل هذآ لجل مآ أجرح أحد

جرحـَوني كَثِيراً ظنّوا أنّنِي إنسَانه [ عَلى نِيّاتِي ]
لكٍن لمْ يَعلمُوا أننّي سَمحتُ لِـ / هَذآ التجَـَريح لأنّنِي
أحبَبتهُم بِـ / صِدق
فَ ليتَهُم يُوفون

أِحًيَانًاً ﺂصّمُتَ :
لِأِنًنًيَ تَحًدَثّتَ گثّيَرٌاً وًلِمُ يَجٌدَ نًفُعِاً !
فُ صّمُتَيَ . . يَعِنًيَ آنًهَ فُيَ دَﺂخٌلِيَ حًرٌوًفُ
لِوً نًطَقّتَ بّهَآ لِـ إهَتَزًتَ
ﺂبّدَآنًهَمُ فُجٌعِاً

مساء ال ( أيش ) !
والمدري
وضرب الآه
في صدري
مساء ملخبط بتشويش
وشمعة تحترق بدري
وثلجه جمّدت بالصيف!
تدور ساعة الراحه
على أوتار ( لقمة عيش )
مسائن ينغرس بدري
ولا أدري!!
اذا صار البكا حقله
أو الونّات بستانه!
وانا انزف!!
واحاول أختلق (تطنيش)!

مسائن تنتشل أرضي
رواياته!

مسائن تملى اوراقي
حكاياته!

مسمّاها:
*حروب و جيش
*معاني ( ليش )

وطيرٍ في بقايا ريش !
على الأغصان يترنّم
وبالأوجاع يتهدّم
واذا مر الهوى يمّه
كأنه شافها أمّه
و تلمح للهنا عينه
وفي لحظات يتلاشى !
ويرجع في بقايا هم !
ويرجع للأسى يضمّه

مسائي ينكسر بشويش !
كذا : ب ش و ي ش


مسائن صاروا اطفاله ..
بلا مأوى

ليت يآ *.. آجمل وآغلى ..*من عرفته في حيآتي
مآعرفنا هآلمحبه وآلا آصلن مآ *..التقينآ..*

لا تقرأ خربشتي بـ إنسانيتك ،،
ولا بـ قلبك ،،
فقط بـ جُمود عينيك… وردد معي :
” قاتل الله الحزن.. حين يفرض نفسه “
ثم ابتسم … واقترب ..
فهنا فنجان قهوة …. ينتظر طلتك

كتآبي امتلآ بالمغـآمرآت
بعضهـآ الحزيـن وبعضهـآ المضحك
فـ انــآ مـآزلت انــآ
بكبريــآئي و طيبتي

يقول شكسبير :
أحضان الأنثى ودفء جسدها يزيل هموم الدنيا وضغوطها ؟
وقال ايضا :
الرجل الذي يعامل المرأة كملكة
دليل على انه تربى على يد ملكة [ اخرى ]

لكل زواري