وداعا يامن أحببت

هِيَ طِفْلَهْ .. تَهْوَىَ الْلَّعِبِ .. تَعْشَقْ الصُرَآخٍ .. تَهِيْمُ بِ أَلْعَابُهُا .. تَلْتَهِمُ حَلْوَاهِآً بِنَهَمٍ شَهِيٌّ وَتَكْسُوَهَا أَنَانِيْهُ طَاغِيَهْ
كُلُّ تِلْكَ الْأَشْيَآءِ كَبُرَتْ وبآتَتِ ترَآهَا فِيْهَا ... ( هُوَ ) .. !
كَآِنَ دُمْيَتِهَا وَأَلْعَابَهُا .. ضِحْكَتِهَا وَفَرّحَهْا .. دَمْعَتِهَا وَشَقَاوَتَهَا .. حَلْوَآهَا الْفَرِيَّدَهْ .. كَانَ سَيِّدَا لدُنْيَاهَا الْمُتْرَفَهْ ..
كَآْنْ كَلِ شَيْ .. !
لَكِنَّهَا لَمْ تَعُدْ تِلْكَ الْطِفْلَهْ مُنْذُ أَنْ أُغْتُصِبَ بَرَائِتَهَا وَسَكَنَ بَيْنَ الْضِّلَعُ وَالضِّلْعُ لِ يَسْتَبِيْحُ مَعَالِمُ الْبَرَائِهُ فِيْهَا .. !
بَقِيَ هُوَ .. وشَآآآبْ الْفَرَحْ فُوُقْ شَفَتَيْهَا دُوْنَ أَنْ يَنْطِقَ ..

فَ آلحُزِنُ يَ سَيُدْيّ :
هُوِ أنْ آلتِقُيْكَ فِ زَحُمْةِة آلعُمَرِ !
وَ أنْسُجْ مَعِكُ أجُمَلْ حَِكِايَةةْ حُبّ !
نَعِيْشُ تِفُآصِيْلهّآ وَ طِقُوَسْهّآ !
* وَ نَحِلُمْ
* بِ غُغْدّ أفِضُلْ
ثُمَّ
تِنُتَهِيْ آلحَكِآيُههْ بِ " مَ أ سِ آ هُ "

ياجارح احساس المحبه / سلامات !
تجرح وتسرح والمحبه كما هي


ذبحتني بمحبتك عشر مرات
على الرغم من ذبحتك هذا انا حي !


من قبل لا اقابلك ماتعشق الذات
ومن يوم شفتك / صادروني هل الغي


وقطعت من شانك جميع العلاقات
وطوتني الدنيا على طاعتك طي


اعشقك واحبك واداريك بسكات
كثر الجروح اللي تجي من يدك في


ومن كثر حبك لا لفت منك كيّات
اقول لك:- مسموح واقبل الكي



واخاف ما املك شئ وتقول لي:- هات
واقول:- تبغى ذي ولا تبي ذي !!


بخيّرك ولك الأمر بالخيارات
اما تجيني لي ولا تجي لي !!


لاتحسب اللي بينا بالمسافات
وانت اقرب لثوبي على مسكة ايدي


بسهر معك والليل قلّه سهالات
ماني بخايف عتمته دامك الضي


سبحان من بيديه سبع السماوات
خلا../ عيونك شمس ورموشك الفي



كتبت فيك ابيات وابيات وابيات
وإليا لقيتك قلت:- لاوالله / شوي !


ميّت ولكن ماني ضمن الأموات
ميّت بحبك وانته تشوفني حي


وإن كان حبي مات ليه المعانات
انا بروح اموت / تامر على شئ ؟

- سَأَلْتَنِيْ قَآرِئِهُ :
لِيَ خَطِيْبٌ يُحِبُّنِي , لَكِنّهُ يُحِبُّ كُلَّ إِمْرَأَةٌ جَمِيْلَةٌ
وَيَأُكُلِهَآً بُنَظَرآتَهُ حَتَّىَ فِيْ وُجُوْدِيْ !
أَحْبِبْهُ كَثِيْرَآَ ,
لَكِنِّيْ بِتُّ أُثَوِّرَ عِنْدَمَآْ يَشّآهِدْ أُخْرَىَ , ثُمَّ يَعْتَذِرُ
لَآَ أَدْرِيْ إِلَىَ مَتَىَ أَتَحَمَّلُ .. وَمَآذَآ أَفْعَلُ ؟
أَجَبّتِهَآً : أتْرِكِيْهُ !

- قَآرِئِهُ أُخْرَىَ سَأَلْتَنِيْ :
زَوْجِيٌّ رَجُلٌ حَنُوُوُنٌ
لَكِنَّهُ يَغْضَبُ سَرِيْعَا , فَيَتَحَوَّلَ إِلَىَ الْقَسْوَه !
وَكَثِيْرا ً .. مَآَ هَدَدَ بِتَرْكِي
وَتَتَكَرَّرُ الْقِصَّه , فَمَآذَآ أَفْعَلُ ؟
أَجَبّتِهَآً : أتْرِكِيْهُ !

- وَسَأَلْتَنِيْ ثَآلثَهُ :
هُوَ يُحِبُنِيْ . . .
لَكِنْ أَهْلِهِ لآيُرِيدُونَنِيّ لَهُ , خَآئِفٍ هُوَ مِنْ موَآجِهَتِهُمْ !
وُأَنَآَ أُحِبُّهُ .. فَمَآذَآ أَفْعَلُ ؟
أَجَبّتِهَآً : أتْرِكِيْهُ !

كُلِّ وَآْحِدْ مَنْ هَؤُلَآءِ لآيسسْتَحقّ أَنْ تَكُوْنَ مَعَهُ ( إِمْرَأَهْ )
لِ سَبِبِ وَأَحَدُ /
أَنَّ عُنْصُرَا أَهُمْ مِنْ الْحُبِّ , مَفْقُوْدٌ !
وَأَهَمُّ مِنْ الْحَنَآنْ مَفْقُوْدٌ !

هَذَا الْعُنْصُرِ هُوَ ( الْإِحْتِرَآمْ ) ..
غِيَآبْ الْإِحْتِرَآمْ يَأْتِيَ بِأَلْفٍ عِنْوَآنٌ وَأَلَّفَ هَوِيَهُ
فَ :
- الْتَغَزُّلِ بِ أُخْرَىَ وَلَوْ " هَزَلَآً " هُوَ عَدَمُ إِحْتِرَآمْ ‘
- " تَهْدِيْدٍ " الْأْنْثَى بِ الّرَحِيِلْ هُوَ عَدَمُ إِحْتِرَآمْ ‘
- عَدَمِ دُفَآُعُنَآً عَنْ حُبِّنَآ هُوَ أَيِضَآ عَدَمِ إِحْتِرَآمْ ‘

وإنتِفَآءِ الْإِحْتِرَآمْ يَنْفِيَ الْحُبِّ وَالعَلآقَةً !
إِحْتِرَآمْ الْرَّجُلُ لِ الْمَرْأَهْ يَعْنِيْ الْأَمَآنْ , وَالأمَآنَ أَهُمْ لَهَآَ مِنْ الْحُبِّ !

وَأَهَمُّ أَلْفَ مَرَّرَهُ !
وَإِنْ كآِنتَ هُنُآكً مُنُ تَرْضَىَ حَيَآةِ لَآَ إِحْتِرَآمْ فِيِهَآ
فَلَآ تَتَوَقَّعُ أَنْ تُصْبِحَ مَلَكَةً فِيْ زَمَنِ مَآَزَآَلَ يُؤْمِنُ بِ الجوّآريّ !
وَإِذَآ كَآِنَ الْحُبُّ خآتِما مِنْ ذَهَبٍ , فَ الْإِحْتِرَآمْ صَوَلْجَآنَ وتَآجْ
إِنْ ذَهَبَ , رَحَلَ وَمَعَهُ كُلُّ شَيْ ..
وَإِنْ أَتَىَ , كَآِنَ كَ آَلْمَلِكُ جَآِءَ وَمَعَهُ كُلُّ شَيْ

_


[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]


..

كَآِنَ هُنَآكْ أَلْفِ سُؤَالْ يُحَلِّقُ فً الْسَّمَاءِ وَلَا يُوْجَدُ غَيْرَ رَصِيْفَ أَثْكَلَ لِلْأَجُوَبِهُ .. رَصِيْفَ تَقْفُ بِجَوْفِهِ فَتَآهْ وَبِرُفَقْتِهَا دَمْعَهُ مِنْ زَمَنِ الْذِّكْرَيَاتِ .. وَشَفَاهُ الْحَنِيْنِ بِقَلْبِهَا قَدْ تَفَتَّقَتْ !
كُلِّ حَرْفٍ تَهْمِسُ بِهِ يَسْقُطُ مِنْهُ إِسَتِفْهَامِ مَنَحَنِيّ .. بَ أَلَمْ .. !
يَتَعَلَّقُ بَصَرَهَآ بِ الْسَّمَاءْ وَهِيَ تُدْرِكَ أَنَّ الْفَرَحَ إِنَّ أَمْطَرَ مَرَّهْ ... غَآَبْ مِرْآَتْ ..
وَأَنْ الْأَحْزَانُ وَحْدَهَا مِنْ تَحَسُّنِ الْوَفَاءِ .. وَتُعْرَفُ أُصُوْلِ الْضِّيَافَهْ أَيْضا .. فً دَوْمَا بِرُفْقَتِهَا الْمَوَاجِعَ وَبِحَقيبَتِهَا الْدُّمُوْعِ .. !
أَحْبَبْتُكِ بِرَغْمِ مَرَآرَةِ كُلِّ شَيْ .. !
أَحْبَبْتُكِ بِرَغْمِ إِزْدَرَائِيّ لِلْمَشَآعِرْ .. !
تَأْخُذُنِيْ الْلَّهْفَهْ إِلَيْكَ وَيَسْرِقُنِي الْمَنَآمْ لِعَيْنَيْكِ .. !

..

أَنَآَ سَيِّدِهِ أُجِيْدُ الْبُكَاءْ .. أَتَفَنَّنُ بِالْصُّرَاخِ .. وَأَعْشَقُ نَسْجِ الْأَحْزَانُ
فَهَلْ لَكَ أَنْ تَحْتَمِلَ كُلِّ ذَلِكَ .. !

فً سَوْفَ أُكَوِّنُ أُرْجُوْحَهْ ثَقِيْلَهْ عَلَىَ قَلْبِكَ الْنَّقِيِّ .. !

أُحِبُّكِ وَذَلِكَ قَدَرِيْ ... وَلَكِنَّ ..... !
سَــ أَدَعَ بَقِيَّةُ الْحُرُوْفِ لَكِ ..

عذرا

على المقاطعه

حياك ربي عقيد المكان مكانك

قال : وينك ؟ .. قلت: أنا ماني بعيد

كنت واقف خلف بابك .. وأحتـري
قال : ليه تقول عن نفسك .. وحيد..!
قلت: لأنه ما سكنـّي إلا سهـري
قال : تآيه ؟ .. قلت: هذا مو جديـد
شوف عيني .. والضيآع بدفتـري

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]

مُتعبهَ من الكذبَ على نفسي

يسألوني أأنتِ حزينه وآبتسم وآتعجبَ لهمَ من أخبركم أنني حزينهَ
عذراً لِكمَ آحبتي آكذب وآكذب وآكذب
نعمَ حزينه وبيِ من الُحزن مالاتعلمونهَ

تعآل آشوفك .. و إلآ .. لآ /لآ تجيني !
آخآف آشوفك .. ~ وآرجع آبكيك لآ رحت

هذآ آنت .. مهمآ آحتويك / بيديني !
لو غبت ليله ..~ طحت من لهفتي طحت

آحيآن آحسك كذب يسرق / سنيني !
و آحيآن آحسك ..~ شي منحوت بي نحت ..!