وداعا يامن أحببت

أخاف أصَغر بعينككُ
لآ أنككُسرت ّوقلت محتاجككُ ،
و أخاف ” أتغيبَ عنِي “
والاملَ تقتاتِه ، الأوجاععُ
وأخاففَ أغِـرق وسُط بحرككَ
ولإآ ، ترحمَني أمواجكِ
وأخافِ تسسُافر و ترحلِ
وتقوَل إن الَ “زمنَ مآ طآعِ !!

وربي مآتغير شي ؟

آعَجز آن ( أفهمنيْ )
لا أحبْ آن أفتح شبآبيك [ ضيْقي ] لــِ أحدٍ كانْ !
وآشعر بأنيْ أحتاآاآاجْ إلى مُركبْ يُسمى ( فــ ض ف ض ه !!

كسرني الشوق بعدك وانخنق صوتي
ماكان قلــبي ولا الأشــواق يعنونك !!
تكفى تفاجأ حبيبي في خبر موتي
لاتخلي الناس في موتي يدينـونك!!

منْ كَانْ فَرْقَــآيْ غَآيِتِه وِمَطْلُوُبه ..
لاَيسْـتِحِي ..
مَالِه اِلاَ { طِيِـبَةَ الخاطر !

لا تبتسم لـ .. جروحي [ الله يخليك ] ** كم لي وأنا أسامر جروحي بـ .. روحي ..!
يضيق صدري مِن الصواديف وأجيك ** وتّبعد وانا محتاج [ أكمل طموحي ] ..!
لا خيروني في ( جروح الهوى ) وفيك ** بدون أدنى شك باخذ جروحي

حينما يغيب أشخاص أحببناهم ..
نعشق القدوم لأماكن لقياهم ..
حتى وإن لم نجدهم " فقط نحب رؤيتها " ..
فالأيام تمضي دون عوده ..
وتبقى لنا الذكرى ..

لَستُ إلا كَومةة غُموضْ و قَلبٍ كَتُوم . .
صَعبة جِداً فَضفضتِي : (
لأولِ مرّة أشتَهِي الغِيابْ ..*
هَكذا عَنْ كُل شَيء
لا شَيء . .
فَقط صَمتٌ / أنِيق
إلَى أنْ أفِيق