ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~

ألتقينا صدفة في ممرات الحياة بدون أذن مني
تسللت لمشاعري فجأة وتغللت بأعماقي
وأصبحت بين ليلة وضحاها شي مهم بحياتي
صدفة هو لقاءنا وقدر هو حبنا
قدري أن أتبع خطاك
قدري أن أبصر الكون من عيناك
قدري أن أهمس كل دقيقة باسمك
رغم بعد المسافات و قلة الاتصالات
قدري أن أعيش يومي معك

..



فيه زائر تحت :D

أول شيء حياك , و يا مرحبا في مدونتي الزينه :D


ثاني شيء أنا كل مره أشوف زائر واحد وإن طق طق 2 زائر

و يقرقع هرمون اللقافه عندي أبي أعرف منهم ..

هذا و هم 2 أجل لو أكثر ؟


أممممم أمداني أصير مشهوره :D



اللي مضيقن صدري ألحين أنه الزائر مسنتر هنا

والفضول بيذبحني..



<< لك :$ , بس قبل تأخذها لازم أعرفك :D

لا انتي ورده
و لا قلبي مزهريه من خزف
صدفه [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل][فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
شوفي وشلون الصدف

التقينا فـ مدينه
و فرقتنا الف ميناء
اغفري للريح و الموج و السفينه
كانت الرحله حزينه
للاسف

كنت احلم لما ناديتك باسافر
مع عيونك في شعاع الفجر باكر
والله اعلم اني صادق
كنت احلم اني عاشق
لا اخاف و لا اضيع ولا افارق
وش اقول غير اني اسف
انا خانتي العواصف و الفصول

اه يا تعب المسافر
في اراضي الجرح
اه
في دمع المحاجر
ما لهذا الحزن اخر
او لهذا الجرح اخر
يا شمسي الاخيره
في اللحظه الاخيره
انا لي كلمه اخيره
اغفري لي ابتسامي قبل جرحي
حاولي تنسي كلامي قبل صمتي
و لو رضيتي
يا اعز الناس انتي

~ عندما تتشبع عورقي حنينا ً .. { بـ صمت } ..

أثمل ُ الثرثرة بحرف ٍ أعوج ..

لا يهمني إن كان مرصعا ً بـ البلاغة , بـ قدر اهتمامي بأن أثرثر نفسا ً ..

لا أحد يهتم ..

متيقنة من ذلك كـ تيقن البشر بـ الموت ..


إذن لن أهتم و سـ أثرثر ..

فمن المهم إذن أن أتنفس بـ أريحيه , و لن أُزعج أحدهم ..

يستفرد بي شعور الحنين ..

فـ يتشرب قوتي ..

و يردعني عن مقاومته ..


فـ أسقط مرددة : { تبا ً فقد أشتقت }

لسة ناوى ع الرحيل ...تفتكر ملهوش بديل
اعمل ايه ..اعمل ايه فى الوحدة وانت مش هنا..اعمل ايه
وازاى اجيب صبر لسنة.....اعمل ايه
من سؤال مهزوم بيترجى الجواب مش بتقصد عينى يا حبيبى العتاب
سيبك انت من دموع العين وقولى خدت ايه فى شنطة سفر ...او ايه فاضلى ..
خدت من صبر وطريقى منتهى مش معاك نبضي اللى تاه
خدت صورتي؟...شوف كدة لتكون نسيت عمرى وصباه...ولا احساسى بكيانى والحياه


كم هي موجعه

يا ملحي بس و أنا أتوجع من ضرس العقل كني طفل في المهد..

هو هناااآك شيء يسمونه مستشفى أو عيادة أو طبيب أسنان

<< المهم ماإختلفنا

بس ميزتهم إذا ما طلع الضرس يقلعونه هع هع هع

أو يسون له طريق يطلع << رجال جاي زياااارة خخخخخخخخخخخخخ


أآآآآآأي يعور من جد غصب يلقى له مكان

يضغط الضروس اللي جنبه زحفوا زحفوا زحفوا ..

لكن ..

لا حياة لمن ينادي


أوووووص~

لقيت فكرة عشان معد يعورني ..

بسوي نفسي مستانسة و ما أتالم منه ليييييييين يمل و لا عاد يحاول يطلع ..

بس أص لا يسمعني و يفهمها :

ربي ..

كل اجزائي تنادي يا ذنوبي يا ذنوبي ..

حطمي عزم الصمود ِ


يـ إلهي ..

ضعف ُ نفسي قد بدأ ..

كل يوم ٍ بـ ازدياد ..

و الذنوب بدأت مني ..

و أنا منها قـِراب ..

ربي هبني ..

من عطائك ..

قوة و ثبااااآت ..







,.

أليمة هي اللحظة التي تعتقد فيها

{ أن ذاك الاسم ملك له وحده } ..


فـ أركض طربا ً بسماعه ..

و كأني وجدت من اختفى عن دنياي ..

و الفرق بينهما لا يحتاج لـمؤكد ..


هي الوجوه تتشابه