نبضات رهين الشوق

مواقف الدنيا .. عبارة محطات
والشر واجد مثلما الخير واجد ..!!

لا تنزعج : لو قاطعوك الصداقات
الناس قبلك هاجرين المساجد ..!!.

صدري بعد ما راح .. !
خالي ومهجوور ..
.. أسوار صدري يوم .. !
فارقت طااااحت .. !!

م كني إلا بيت .. له وقت معمور ..
دارت عليه سنين عمره .. وراحت

البيت .. / طين
وصاحب البيت : مقبور
وكل الامااكن ..
داخل البيت نااحت ..



ويسعد مسائكم ..

قالت : وهي تفهق شعرها ..
وبعدين .. !
وش فيك ساكت .. !
هاه .. ؟ قلي قصيدة

يوم التفت .. !
ولدت .. العين \ ب العين ..

قلت : أقربي .. !
وش فيك مني بعيدة .. ؟

قالت : حياا .. ! قلت .. :
الحيااء .. طابع (ن) زين ..
مير الحيااا .. راع الهوى
م يفييده .. !

دارت ظهرها .. !
واستحت .. واسكتت لين .. !
فاجئتها
ب ابيات شعر جديدة .. !

قالت : متى كتبتها .. ؟!
قلت : هاللحين ..
قالت : وش اخر بيت !
ممكن تعيده .. ؟

قلت : اسمعيه ..
وركزي فيه تكفين ..
كثر العنا للي يتفقد رصيده

مثلي ومثلك ف المحبة قليلين .. نحيا لبعض رغم الظروف العنيدة ..

وبنتظر لين ما يموت الضيق
و يمل : العنا
وينفرج : صبري !.

وتصبحون على سعاادة ..
وو تسجيل خروج ..
.

إفعل الخير مهما إستصغرته ”
فَ لا تدري أي حسنة تُدخلك الجنه ..

شاكر لكم مشاعركم ..
وسعيد بكل من كان بالقرب .. سواء بالتقاييم او بالرسائل أو بالاتصال..

.
.
اللي ( طيوفه ) شاركتني الاماكن
احزن على ذكراه ويضيق بالي ..!!

ماني وحيد ( احبابي ) كثاار لكن :
لامن ذكرته لازم اجلس لـ : حالي ..!!

تعبنا ندااري كل خاطر عشان نعيش
ولو ما لقينا من ( يداري خواطرنا ) ..!!

رضينا بـ واقعنا لكن يا زمن بشويش
ترانا ما نشكي قسّوتك و أنت خابرنا ..!!

شآبت أمآني ( رحلة العمر ) شآبت .!
.. وصآرت موآري رحلتي .. جرآح بـ جرآح ..!!

مرّيت جنب الدآر .. والروح ذآبت ...!
.. و يآ / قوّ .. قلبه .. بآب هـ الدآر .. ماطآح !!


.
.


يسعد مساكم جميعاً ..
واشتقنا لكم وللتواجد : )

يناديني !!
من الماضي .. ( فرح ) :
وأقول له .. مشكور !!

ماعاد أكذب على نفسي ..
وأعيش اليوم .. فـ الماضي

يناديني !!
يقول .. ( أبشر ) :
بـ نورٍ .. يذهب الديجور !!

وأقول : أرجوك لو تسمح ..
أنا والله .. كذا راضي ..

اصحـى ليا نامو واذا قامو انام
عاده وعيّـــت لاتفــارق عيوني
اعيشهآ بـ احلام واهيآم واوهآم
تعاونــو ضـــد الهوى واغلبووني
انام باسراري ولو خآفقي صام
اخآف عــّذال الهــوى يلمحوني
ولاعــوّدت يم الحقائق والارقام
افرد بهآ ، من بيـن ناس ً يبــــوني