نبضات رهين الشوق

-
وأنـت ياللي جامع(ن)
بالملح سكر
ضعتـ مابين التــــناقض والتـــشابه
لانظرتك قلت :
نور الصبح بَكَــر
كيف جاء مدري لكن الله جابه !





عبدالكريم الجباريّ .,

مسائئئك نور وسروووور
ربي يسسسسعدك ويسسسلمممك
النوووور نوووورررك والله
وربي ذوووووووووووق
\\\
عاااد انا اول مااصحى ع مدونتك طوووووالي
اقط مع الزوااااااررر هههاي
تسسسسلم رهين الشووق
\\
يلا انا خلاص بديت واكلت
اللي يبي يبدا <شريره ههههاي:bleh:

ي هلابك ي خفايا
يشرفني تواجدك ي قمر

تعرف عايض /مع نفسك / وش تحس فيه / يمقن ايه ويمقن لا / حبتين مصطلحات سـ أجد لها مخرج للفائده في هذا الزمن أخرج لنا بعضهم مصطلحات تناقلها الشباب والفتيات وهي مصطلحات قد شكلت معجم في قاموس الشارع المراهق خاصه والمراهقه قد نجدها في من خط في دقنه بعض الشعيرات البيض وتسمى مراهقه متأخره أو أنها توقفت في سير ذلك الرجل الذي يرتدي فكر المراهقين ف المصطلحات بعضها في رسيفر مشفر في معناة ويحتاج الى كرت خاص بالكبار لان معناه شنيع ولفظه يسير فالفراغ هو من أنتج هذه المصلطحات التي كانت ولا زال الكثير يرددها تقليدا غيرمبالي في معناها ولا نقول إن جميع المصطلحات غير لائقه ولكن بعضها ( تعرف عايض ) الشيخ عايض القرني شخصيه جليله قد نفع الله بها لانه نحسبه والله حسيبه من العلماء الذين لهم بصمه في التأثير وانصحكم بإقتناء كتبه ( مع نفسك ) إجلس مع نفسك وحاسب نفسك في كل جلسه تخلو بها كيف أمضيت وقتك وكيف علاقتك بخالقك هل انت مستعد للقاء الله عز وجل ( وش تحس فيه ) إذا كنت مقصر في حق والديك امك وابوك اكيد امورك معقده وصدرك في ضيق وتجد ضيق الرزق والمعيشه وتحس ان وجودك صفر في هذه الحياة فأعلم انك مقصر في حق والديك وكذلك في صلاتك فراجع نفسك ( يمقن إيه ويمقن لا ) = القاف بدل الكاف لان القاف فيها علامة براءه اكثر وتشعر في نطقها انها من طفل بدأ النطق ويتهجا مع نطق الكبار اظنه سوف يبدا بالنطق جيدا ثم يبدا يحفظ منهم ماهو جميل ونافع ويامن تقول (يمقن) بعدها قول (يمكن) انطلق انطلاقة جديده في كلمات الشموخ وحفظ المروه والشيم والكتاب والسنه (حبتين) هي وصفه علاجيه للقلب وليس للبدن حبه صباح وحبه مساء وهي الاذكار الصباحيه والاذكار المسائيه حافظ عليها تراها علاج للقلب

صباح الخير ي آنا

الطريق اللي كان يجيبني لِك

خلاني أتُوه عن دربك !

أُحب الليل إن أتَى بِك
والصُبحِ إن أشرَق بـِ عينك
أُحبني كثيراً معك .. حرفْ .. كلِمَه .. سطر

وإن كان حُزن .!


..

بحثت كثيرا عن مفقوداتي ، واحصيتها في قائمه ، وقمت بعدها ، حتى اعرف حجم انكساراتي ،
رأيت اني فقدت نفسي قبل كُل شيء ، فقدت قلباً كان يريد حياة لكن لم استتطع ان اهبه ذلك ،
حجم براكين الفقد كان فوق قوتي ، والانكسارات المتتاليه اضاعت ما كُنت اقوم ببناءه ثم افشل رُغماً عنّي ،
لا احد سيشعر بذلك ، لأن لا احد سيجبر كسّري سواه ، عندما اغمض عينيّ واتذكر اياماً مضت ، كيف كانت ،
ثم انجلت او تبقى منها رواسب جعلت مني شيئاً ضعيفا ، اكرهها ، واكره كل ثانية تنفستها ، واكره عاطفتي واندفاعي في كُل شيئ ،
كُنت اتمنى لو كنت اقوى ، لأجل ذكرياتٍ ستعبرني كل وقت وحين ، لأجل ضحكة ستختفي ، في حياة كُل منّا سر حزين يخفيه بداخله ،
يعيش حرباً معه ، حينما يكبر ذلك السر ، ينهدم كُل شيء به ، ويتمنى فقط ، لو اخترعوا “حبوب لحماية القلب ” الحبة الواحده تنسيك فقدك ،

والحبه الثانيه تجعلك لا تأبه بأي شي ،
وتسير في حياتك دون ان تتذكر او ان يعلق بذاكرتك القويه اي شيئ سجعل منّك شخصاً مُتضائلاً امام نفسك ، وقلبك ، وعقلك ، والعالم بأجمعه ، نحن بحاجة لها ، وبشده .

....





.....







......





,,,,,







.....




.....






.....




......




.....




,,,,,





.....






.....




......





,,,,,,





.......

هههههههههههه
مسكينه اللي ع اليسار داخت ي ويل حالي بس ..