وداعا يامن أحببت

طيبتي " صارت مثل ( كف البخيل )
أيِّ شَي طايح .. تِشُوفـه ؟ تحمِلَه

و " عزِّتي " تقدر تِسَمِّيها : النخيل
لأني شامِخ .. والعواصف قاتِلَه

وعادي جداً .. إنِّي الليله ( عليل ) ..
الحزن : يحْسِبني واحد مِنْ هَلَه !!



جـيتـگ غـلآ يآمشـغـل آلفگـر گـلـه ،،
جـيتـگ وگـلي للقـآ حيـل عطشـآن ..
جـيتـگ حـبيبـي وآلغـلآ فـي محلـه ،،
وزود آلغلآ في بحر آلأشوآق غرقـآن ..
يآلـلـي غـرآمـه خـآفـقـي مستحلـه ،،
تـرى رفيقـگ وآفـي آلعهـد مآخآن ..



ليش في كل |[ ابتسامـہ ]| .. القى قداميـے |[ دموع ]| ..
وكل دمعـہ من |[ دموعي ..
تطفيـے شمعـہ من الشموع ..
وليش هميـے هو هميـے .. !
ما يتغير وما يزول .. !
حتى " لو " حل الفرح .. هو " ثوانيـے" ما يطول ..
هو كل الناس مثليـے .. ولا أنا وحديـے ..
هموميـے تسري فينيـے ..
ودموعيـے ما تفارق عيونيـے .. !

كل ماتذكرت انك من تراب
حسيت انا بالذنب لا من وطيته

موت الضمير أكبر معاناة الأحباب
وقطع التواصل! موت! بإسلوب ثاني
ودام الزمن سكر على وجهي الباب
منهو له أشكي دام هذا زماني!!




قالوا ترى يحبك .. قلت: لا تظلمونه

ماقال أحبك .. ( انتوا اللي تقولون )

هـذي حياتـه ليتـكـم تفهمـونـه

كافي تزيدونه على طعونـه طعـون

ما هو بكيفه .. يعشق اللـي تبونـه

الحب اعمى .. طول عمره بلاعيون

قريـت رده فـي محاجـر عيـونـه

يقول : أنا هايم بغيرك ومفتون !!

علمني في غيآبي .., وش تحس ..؟
وانآ في غيآبك ..! بوصف وش آحس .؟

في غيآبك .., غآيبه آلبسمه ..

ونفسي ..!
في غيآبك .., مآهي وربي بنفس ..!!

:

نفسي أقول إني..~ حزيـن
إني سجيـن ~.. لكل ذكرى لك معي ..
وأبغى أقول إني ..~ أنــا
أشكي العنا ..~ وأقول للذكرى ارجعي ..

لايزع‘ـلك .. صمتـي .. أبـد ماهـو ع‘ـتب

صمتي تعب دنيا ..ع‘ـجز فيها الكـــلام ..!

قالوا~ تحبـﮧ
....قلت~فوق المحبـﮧ
{{حبـﮧ أحسه فوق ڪل الأحاسيس}}
.........قالوا~حياتڪ
قلت لاصرت جنبـﮧ
........{{أحيا وڪني مالڪن حڪم بلقيس}}
قالوا~تعيش
..........قلت~بوسط قلبـﮧ


تعآل !
لك " شوق " عندي مآ برد توّه !
وجهي تعبَ ,
من : غيآبك ... لآتكبّرني !

وشلون بـ.. أصبح في غيابك على خير ..؟!
.................. ياللي تقول إن طوّل الليل .. نَامي ..!
لَو .. كِنتْ مرتاحه من البُعد .../ و بــخـير ْ,,
................ مَاكِنت أواصل يومْ أروح لــ..دَوامِي ..!

:

~{ وصـيــة .. ممـ / ــاتي }~

هذي "وصيتي" يا الغاليه ..
و ابيكٍ .. تسمعيني ..،

:

[ قبل أموت ]..
ابيكٍ تجيني ..
"تقبليني وتحضنيني "
و ابي .. بيمناك ٍ..
"تسقيني و تشربيني"
و على .. ذراعكٍ ..
خل "الجسد" .. و طمنّيني

و على .. كل مامضى ../
اعذري نفسك .. ياعمري
و "اعذريني" ..!
و إن كان مني خطآ
يا الغاليه "سامحيني"

:
:

و إذا [ خذاني الموت ] ..
خليكٍ مع أهلي ..
لازميهم .. و لازميني ..!
احملي هـ"النعش" بيديكٍ
و من غيرك .. لا تتركيني ..!
شاركيهم بـ "الغسل"
و من [ عطرك ] .. ابيكٍ /
"تعطريني"
اقطعٍ لي من [ فرآشكٍ ]
و مع الكفن .. فيها /
"كفنّيني"
و ابيك ٍ.. أنتٍ ../
[ بآيديك تدفيني ]

:
:

و لا هليتٍ ترابك عليّ
أوقفٍ .. و شاهديني
و قولٍ :
مرحومه يا "أوفى ـآ قلب "
كان [ يعشقني ويموت فيني ] ..!

:
:

ولا هلت مدامعك ..
و جيتٍ .. مع "حبنا" تذكريني ..،
اذكرٍ أن " الموت حق"
و لا تدمي قلبك ..
و [ تعذبيني ] ..!
و كفكفٍ دموعك .. "حبيبتي"
تراها بـ قبري ..
[ توجعني ] ..!

رهينه }~
كنت هنآ هآذآ المسآء ,,

صديقتي كل السهام الي طعنتني باليه
إلاسهامك ناظريها نار في صدري تقيد
صديقتي رغم الالم تبقي الصداقه (غاليه)
ومن يمسح دموعي انا ماتدمع عيونه اكيد
روح الصداقه معطره باحلا المعاني الساميه
وماحس بك غير الصديق لو كان ابعد من بعيد
يوم اشتكيتي دنيتك شفتي عروقي داميه
ويوم بكيتي دمعتك كم ذاب في صدري جليد





من نسى في زحمة الدنيا رفيقة
قلت له عندي رفيق مانساني
لو يطول الوقت ويطول طريقه
ادري انه لو يطول البعد جاني
بيني وبينه على العشرة وثيقة
ان بديته بالغلا والا بداني
صرت عنده باغلا حسبت شقيقة
هو بعد غالي ومن حسبت اخواني

هنآستكون غيمآت[ براَءه ] مطرآ


هنآ ستكون معزوفة عشقي "سمفونيّة " لن ولم تنتهي ..

و إِيَقآعـهَآ "نَبض قَلبىي

موت يا [ صمتي ] عطش \ تحت زخــآتـ المطر
الكلام أصلا يقولون : ( ضربـ من الج ـنون )

أنا جيت بلهفة رسـالة .. وجرح وكم سطر
ثورة أح ـساس وحروف تراودها العيون

جيت من ليل [ المواجع ] أدور عن فجــر
مبتغآي \ أنســاآن يشعر ولهـ ( قلب حنون )
هنـأـآ ننفرد بـ ألوجع .. ونستلذ بـ تسطير آلألم

هل هـ ي دكتآتؤريه آلحزن .، أم ديمقرآطيـه آلتنفس !!

هاقد عدت مجددا لأحدثكم عن الدموع والألم من جديد



ما اصعب الالم بلا

دمـــــوووع ويعتصرنا

الحزن فتخذلنا الدموووع

رغم احتياجنا لها الاانها

هي الاخرى ترحل وتتركنا

ونحن بامس الحاجة اليها

/
.
هيَ أمنية .. تحيا على لحظات الصدق
وَ تنفجر بي أماني روحي
ليسَ من العدلِ أن نتوجّع طوال الدفء !
كل ما امتلكه هو انتَ و أنا
و
كل ما عدانا غياب في الذاكرة
ما يشعرني بك
هو الحنييييين الممتد بين أطراف الصدق بي
حتى كأني أخشى
الإحتراق !
أتشتهي الدموع في عيني ؟!
ما احوجني لإسناد ذاكرتي إلى سمعك
هل يمكنك ممارسة الصمت معي ؟
كنا .. ولا زلنا
نريق الحديث الطويل
عبرَ عيوننا الخجِلة
ولا أخفيك
عندما تلتقي عيناي بـ عينيك
أقرأ فينا
ذاك الشيء المدعو بالـ / حنين !
و ..
الحزن العميق / العتيق !
كأنما تربطنا علاقة .. لايمكنني ترجمتها
فيها للإدمان نصيب الكٌلّ !
حتى أنني .. اقاوم غربة الحنين اليكَ
فأبكيكَ .. بغيابكْ !
و
ذات حضورك !
/
.
وآخيراً
تذكر دائماً
لا أرى الدنيا إلاّ بعينيك
ولا أتنفس إلاّ بعبيرك
ولا أحس إلا بـ .. إحساسك !

لمَ لا يحقّ لي التمتع بالحياة ..
لا أزال طفلة .. أريد طفولتي ..
لا أزال غضّة .. أحتفظ بنضارتي ..
ما هذه الخطوط سوى آثار الزمن ..
ما هذه الدموع سوى فعل المحن ..
لا أريد شيئا .. صدقاً و قسماً ..
لا أريد مالاً .. أو اسماً..
أريد طفولتي .. فأنا لا أزال طفلة ..
متمسكةً بلعبة ..
مشتاقةً للمحبة ..




هذه الدموع قد آلمتني وتلك التوسلات كسرتني ...

لاأعلم مالذي صنعته لأجني كل هذه الآلام والأحزان!!!