ஐآلــً‘ـف ليــً‘ــلة وليـــً‘ـلةஐ

اليله السادسه
في بعض اللحظات..

عندما تغيب شمسي.. وتحجب الغيوم سمائي..

لا أعرف ماذا أريد..

تزخ غيوم الحزن أمطارها عليَ.. بشده..
أشعر بالتوهان..
أشعر بالضياع..

أصرخ بعالي صوتي..
أريد أن ينتشلني أحد من ضياعي..

أي أحد!!

..أنادي كثيراً.. ولا أجد من يسمع ندائي..
لا أجد من أستغيث به..


تراكم على كاهلي الهم..
وتزاحم في قلبي الغم..
تنتابني الهواجس والأفكار..
فأتمنى واقول .. يالتيني كنت متبلد الاحاسيس..
عديم المشاعر..
فمن كثرة حساسيتي ..
أضحى كل شيء في هذه الدنيا يؤثر فيني..


وبعد ماذا أفعل ...؟؟
وأنا أشعر أنه لايوجد هناك من يمد يده لي وينتشلني من ظلامي..

فكم أتمنى في تلك اللحظات أنني لم أولد..

يتوقف التفكير بعدها ..
لأصرخ في وجه تفكيري ..
كفاك حزناً وضياعاً..
كفاك تشرداً وظلاماً..

فكم أحن في هذه اللحظات إلى أنا المتفائل البسيط..

فها أنا اعود .. بسروري..

الليله السابعه ..


أون ورياح الليـالي تون... والبرد في جوفي كما الغار خـــاوي

ماكن لي قـــلب ولاعقل كني ... جذع وقف في وجـه الايام ذاوي

وبي عبرة محبوسـة تمتحني ... في عيني وحلقي وصدري شـكاوي


وبي من قديم الوقت جرح مكني ... وبي من جديد وقتي مــكاوي

أون وكل يحـسب اني أغني ... عليل وكل يحسـب اني مداوي

يعافيك ربي رهين


متابعتك تسعدنا ،،


ومشاركتنا بلياليك

تسعدنا أكثر ،،

الحب المستحيل


حياك ربي


سعدنا بحضورك ومشاركتك ليالينا

الليله الثامنه ..


ليلتي تواكبني ولكنها دون ملامح..


وفي قمة هذياني بها اتذكر حديثاً كنت قد اعتقدت بأني نسيته ..


وصدى كلماته يرن في أذني ..




"ليت همومنا تنام .. ونعيش في غفلة عنها حتى حين "




فأرددها مرارا ً..


وما اكاد لأصمت .. حتى تعود لتطرق مسامعي من جديد ..


وتمضي قوافل الكلام ..محملة بـــ


ا
ل
م


قريب كــ ظل


ت
ع
ب


الاكيد انه مستمر ..!!



وهناك على مشارف النهاية تحط قوافل الكلام الرحال ..


لكن يظل الصوت نفسه..


يتكرر .. ويتكرر .. ويتكرر


ولا يمل ..!!

الليله التاسعه ..


شعرت ُ بالحنين

والشوق قد كبـّلني

رأيت إحساسي يتدفق

وقلمي عاجز ٌ عن الكتابه

مالعمل ..؟؟

كل الشكر والامتنان على روعة طرحك
ويسعدني المشاركه بموضوعك

الليلة العاشرة ...


مع ظلي ] .. !

عذرًا ، لا تفهوموا أني وحيده ...

فنسمات الهواء الحار تداعب شعري ،

وظلي بجانبي يقلد أفعالي ،، ليصبح عظيمًا ..

أو هكذا كما أظن !

انتظر المساء .. لتأتي الرفقة .. ولنلهو قليلاً
بعيدا عن حياة التكلف
بعيدا عن حياة عذرًا ، بعيدا عن اللاحياة !

صوت رسالة ..
أهرع أفزع لعلها منهم ..
إلا أن الابتسامة سرعان ما ذهب ليتمتم اللسان بعبارات حانقة
حياة أسهل !!!

أقضي الليلة على قصص شهر يار .. علّ شيئا منها يتحقق
لكن سرعان ما أتأكد من عدم تحققها لسبب ما !

يأتي الفجر ..
دون أن يأتي أحد !

سوى ظلي الذي سيذهب بعد قليل
لأن وقت النوم حان في الظلام الدامس !

,‘

حلاتي

حلاتي ..


سعادتي أكثر بوجودك


كوني بالقرب دومآ ،،

الليله الحاديه عشر ..


ودعتك و لم أحظى بلحظة ودآع تهديني إيآهآ ع الأقل

طآل صمتك و طآآل غيآبك شككت أنه البعد لكن أصر رت ع النكرآن و لا أعلم لمآ ..!
كآن عندي مجرد طفيل أمل بأنك تتذكرني فتعود تسأل مآبي..
و يحضرك الإشتيآق إلي..!
و أنك أنت و أنا نفس الشيء..!
لكن.
كل ذآك تخفيفاً مني إلى نفسي ..
و أنك أصبحت لست لي ...؟!
و جنون البعد فرض عليك و علي ..
لكني رفضته..
و أنت به قبلت ..
سحقاً لقلبك لا يشعر بي

الليله الثانيه عشر ..



الليله إحساسي غريب
عاشق و أنا مالي حبيب
حبيت .. كل الناس لاموني
حبيت كل أحبابي باعوني
قلت احب الحب أحسن
قلت أحب الحب أضمن
لا أحن ولا أتوه ولا بعد في يوم أحزن
رضيت باقداري ونصيبي
صرت محبوب الحبايب
وصار كل عاشق حبيبي
الليله غير
شعوري غير
أشواقي غير
حتى الاغاني غير
صدري سما و إحساسي طير
بس طيفك ما تركني
ظل ساكن تحت جفني
كان وافي
كان يذكر وانت جافي
إنت وينك ؟
كان هذا الفرق ما بيني و بينك
جيتني تشكي الزمن
و جيتك أبي أدفى ..
لقيت في قلبي وطن
و لقيت بك منفى ..