< .. صورة + قصيده .. >

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] ‏​‏​‏​‏​‏​‏​بـَعضْ ٱلـَنٱس گـّلمٌآ {أشْتَريتهُمٍ}: »»بَـَآعّوگ«« گـّلمٌآ {تَقـٍربًت.منْـَهُم}: »»أبَعدّوگ«« گـّلمٌآ {رآعَيـّت.ٱבسَـآسَـﮫـّم}: »»جَـرבـَوگ«« گـّلمٌآ {أعـَليّت.مـِْט.شَأنـَﮫـَمٌ}: »»أבـّتقًرؤوگ«« ﮫـَؤﻵء ٱلـَنٱس لـَט يّعـَرفـًوٱ {قٍـيْمـَتگ.ۇ.قَـٍدر.בبْـگ}: ٱﻵ اذّآ »»خَـسّرؤوك

لا ضـــــــــــامتكـ دنياكـ والــــــــــربع.....

عاااااااااااااااااافوكـ

مــا عــاد لكـ بالديــــــــــــــــــــــرة.......
مـقــعاااااااااااااااد

• لآ يَآصَآحِبي هذآ أنَآ ، وحزنْ المَلآمِح فِي صُورتي آسمَه عَنآ " غيّبْ ظنُونَگ لَو سَمحت عن سَآحتِي ! ( بُگره تعرِف منهُو آنآ ) إذآ سَألتْ مرآيِتي إذآ سَألتْ وجت حَگــــتْ عَن بِنتْ يَآه وشْ قدْ بگتْ يَآهِي تشبَهني گثييييييييييرْ ولَو مَآحگتْ ، ولَو مَآضحگتْ [ گآنتْ آنآ ]

عزاه ياخلن سعى في عذابـــــــي,,,,,,وانا عن عيون المخاليق اداريه
مدري نوى خلي يصفي حســـابي,,,,,,ولا يبي يجرب غلاه وتغليــــــه
احترت مابين الخطاء والصوابي,,,,,,وشلون محبوبي عذابي يسليــــه

محتا جلك ماهي مثل كل مره = هل المره اكبر من سهر ليل وإحساس
ياالي غيابك عن عيوني مضره = عندي حضورك فرحه مالها قياس
قلبا ملكته صار لك فيه جره = يغار منها كل من مر عساس
وانا رضيت بالجرح خيره وشره = بعض الجروح بهالزمن ترفع الرأس
طول زماني بين برده وحره = انا انتظر من يمك يهب نسناس
خل العتب وان كان قصدك تشره = أمر و أحطك في دجى الليل نبراس
بهديك قلب صار حبك مقره = مليت توزيع المشاعر على الناس

أفعل كل مآ أنت مقتنع بـهَ . . ’
. . لأنـكَ !
. . . لن تسلمِ !
من كلآمَ آلنآسُ " على أية حآل

فِي شَقَـاوَتَي [سُؤالْ ] وَ فِي ركَادَتِي [ إجَابَه ]
..........وَ فِي مَلامَِحَي [ خَيـَال ٍ] وَ فِي مَعَالمِي [ طُفُولَه]
وَ فِي ابتسَامَتِي [وُضُوحَ] وَ فِي قَسَاوَتِي [ غَرَابَه ]
.........وَ فِي مَدّمَعِي [ عَذابٌ ] وَ فِي مَزايَاي [ خَجُولَه]

حاول تجاوب لي سؤالي / عشاني
يالماضي اللي ماقدرت التفت له


قلب ٍ هواك .. ولاهوى انسان ثاني
في ذمتك .. كيف استلذيت قتله !

صبحْ الأنوثه / طِل .. يالله عسى خير ! .......... جيت وقدومي .. ما يجي مثله /.. قــــــــدوم ! .. ولا جيت ْ في توصيفْ .. بين الغنادير ْ .. ........ تَرجحْ وصوفي ( قمرةٍ ) .. حولي ..نجـــــــوم !..