نبضات رهين الشوق

‏?‏?آعتبرني طيف زآر ..
??مشآعر في خمول '
گنت تحلم يگمل : (
??طيف لگن مآ گمل !
مآ آحد يضمن حيآتهہ :
مع آحبآبـ?ہ تطول , '
في طريق ??حب وآحد`
من ??ميّـ? وصل ????????
.?`?

بسمات !
واللي رسمها على " وجه الذاكره "
بـس / مـات !!

: (

ياحادي الحزن قلّ للدمع من بدري
................ يستر عليّ .. لايبيّن .. كسرة الخاطر
انا تغيرت / انا ماني على خبري !
................ حتى الصبر ملّ من قولة انا صابر !
الله واكبر على الحرمان ياشعري !
................ عجزت لا القى لكسري فالزمن جابر
ياحادي / الجرح اكبر منّي وعذري
................ لولاه ماشفت شعري بالحزن عامر !
الجرح عابر سبيل وضيّق بصدري
................ والعمر .. روّح يداري ضيفه العابر !
لو الحزن شال همّي مانكر قدري !
................ ولا رماني على وجه , الشقا الغابر !
فقدت ثلثين عمري / في رجا عمري
................ الين ماصرت من كبر الحزن شاعر !

أتمضمض بـ صمتي بـ فم الحكايات
....................وآفضفض لـ ليلً سكوته كساني
كن الحزن خمرة أسى بـ كوب حانات
.................... أثمل سهر وأتحول أنسان ثاني
طشيت في وجه المساءات أبيات
..................... يمكن تغير من ملامح مكاني
دام المسا وجهه تجاعيد / أموات !
..................... أكيد من موته تموت المواني
لملمتني من فقد في ليلة شتات
........................ غرستني بذرة أمل بالمحاني
يمكن يمر الصبح ينسج لقاءات
......................... من عقب عتمة خاطري لو ( ثواني ! )

’,

إذا دخل في قلبك أنسان غيري
.......................... مابيه ياخذ من نصيبي ( أمانه ! )

مابي من دنياك شي
غيرإنك تديربالك على
نفسك
وتبتسم كل يوم
يسعد صباحححك

,’

خذني شتات أحساس وأجمع شتاتي
................... مو بس وطن ! أبيك لي ( كل الأوطان ! )
إذا أنكسر غصن الفرح في حياتي
................... أبيك تنبت لي أحاسيس / وأغصان

بآآك ي آحلى مدونه

’,

أنوي وِصَالِك فِي كُل يَوْم وَلَيْلَة
بَس .. لَا تَذَكَّرْت آَن الْجَفَا مِنْك ..[ هـوَنـت

يَ تججيّ وَ تشوٌفَ وشٌ وضعَ آلسسهر ؟!
وَ إلآ خذنيّ حِلمْ گم ليلهَ ( يجيَگ )
مِن تنآم أشبَع أنآ بعدگ " قهَر "
وَ المصيبههَ / مدريٌ ليَه أقلقْ عليَگ

’,

ليه اسستوطنو كيياني ..




عندكٌ خبَرَ ؟!إنْ الهَوىٌ ؛ و كَلَ الهوُىْ ..إلليٌ ملآإ قلوبٌ البَشٌر ~
مَاَ يعآإدلْ .[ ربَعَ حَبيٌ ربَع َشوقٌيٌ ]...جزَءَ منْ ربَعَ العَشرٌ !