ياابوي ناد وأنا أقول ســم و أطلب وأنا أقول تــم.~َ!

يبـَـَـَہ

:

بدآخل الـأعمـِـِـِاقً

به شي يتعبنيّ

خوف إني آبـًـًرٍرٍد
وشرشفُ الهـِـِـِم يلتحفني
لو حصلّ وقدر الله
يـأخذك منـــيّ !!

يبـَـَـَہ : مآعــاد فيني إحتمالُ

يبـَـَـَہ : ضآقتٌ الدنيا علــيّ

يبـَـَـَہ : ماعـِـِاد للحياهُ طعـِـِـِمٌ
يبـَـَـَہ :آحس إني أذوقُ الموتٌ
يبـَـَـَہ :أحس بسمـِـِوم ضلوعيّ برٍرٍِرٍرٍد

يبـَـَـَہ :

يوم سمعتهـًـَا تصيحُ على فرقىٌ أبوهـِـِا

قعدتُ أصيحٌ وأقولُ " يحتمل يصيرُ ليّ مثلهـًـَا ؟ "

يبـَـَـَہ :

أنـًـًا بس يومُ أتخيلً إني بيومُ أفقدك

أحسُ هالطـِـِاري يهزنــًـًـًي هـِـِـِـِزّ !

يبـَـَـَہ :

بكيتُ [ ورب العزه ] عليهــِـِـِمُ

ڪانوا عآيشينُ مع ابوهــــم

بس دنيـًـًـا مالهـِـِـِا أمـًـًـًـًانُ
خذتُ منهمٌ أبــًـًـًوهمُ
وخلتهم يبكونّ فرقـِـِـِاه !

يبـَـَـَہ :

ض' ـُـُُـُاقّ صدريّ عليهمُ

وضيقة الصدرُ صعبـَـَہ !

يبـَـَـَہ :

وش إحساسهمُ اليومٌ ؟

وهم فقدوا الغـِـِاليّ

الليّ مآتعوضهمُ
الدنيـًـًـًا لحظہ كانُ
معهم فيهــَـَـَا !

يبـَـَـَہ :

وأنا بنتـك طلبتك

لـأتخلينيّ مثلهمُ

بيوم من الـأيـًـًام !

يبـَـَـَہ :

اللحينُ هم لـأبغوا شـي

يطلبـونً مـِـِـِنّ ؟

يبـَـَـَہ :

ليشً أحس الدنيـًـًـًا برٍرٍرٍد

يومُ تخيلتّ لحظـِـِـِة فرقـِـِاك ؟

يبـَـَـَہ :

تكفى لـأتخليني بردانــًـًـًه

ترى الدفـِـِـِا بوجودك بـَـَـَسّ !

يبـَـَـَہ :

ترىّ الدنيــا بوجودك شـَـَـَي

وبدونك تتلـأشى وتصيرُ ولـأشي !

يبـَـَـَہ :

أنـًـًـًا يوم شفتها تصيـحُ أخذتُ درس كبير

عرفت إنهـِـِـِا فقدتّ الشـِـِي الكثير !

يبـَـَـَہ :

أحس إني مهدودة الحيـًـًـًـًل

ليش الدنيـِـِـِا غداره ؟

تأخذ منـّـا الـأصحاب والـأحباب ؟
وتخلينا نقول " آإأه ياقلـِـِـِب تصبرّ على ماجاك"

يبـَـَـَہ :

أنـًـًـًا أحسّ بالـألم لـأن مهما سويت

مابيديّ أرد ولو ربـًـًـًع عطاياك !

يبـَـَـَہ :

ضربـَـَـَہ بالصميمُ خلتنيّ أردد

بداخلُ الـأعماقٌ ~

[ يــًـًـًـًابويّ ]

" نـَـَـَاد وأنــا أقـول سِـِـِمّ "

" وأطلـَـَب وأنــا أقـول تـِـِـِمّ "

~[ يـًـًـًارب أحفظ أبوي وآجعلّ يومي قبلُ يومہ

وآحفظ كل الـأباء وآجعل

أبناءهم ذخر لهمّ

وآرحم من كان منهمّ تحـِـِـِت التــًـًـًراب ]~

يبـَـَـَہ :

..

حضنُ يأويني أنـًـًـًت
روح فينيّ أنـًـًـًت
مآينبضٌ القلب غير بك
---{يــَـَـَـَـابويّ ~
الله لـأيحرمنيّ منك !
.
.
.