ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~

تعال بشرح لك أنا كل مغلوق
==== تعال شاهدني مع ذكرياتي

لا لا يغرك لبس موضة ومسحوق
==== انفض غبار الوقت تلقي صفاتي

قرب وطالع معّن الشوف بحدوق
==== وزيف التطور جرده من حياتي

بتشوف في وجهي من الماضي اطروق
==== أخذت من بطن الصحاري صفاتي

طفلة بثوب مخيطينه ومفتوق
==== تنطر جديد الثوب بالعيد ياتي

سمعت طرف اخبار عن كلمة السوق
==== وتاخذ وتسأل هو وجوده ثباتي

طفله سحبها الوقت للهم برفوق
==== حتي انها صارت من العاشقاتي

وجار الزمن وعرض الحب للعوق
===== شرق ركايبها وهم مشملاتي

واتلا عهدها فيه يركض ورا نوق
==== مسرود جيب وفي يدينه عصاتي
ويصد لكن يلتفت لي من الشوق
===== عجلان يلخصني بعينٍ تحاتي

وقفي وخطواته يتلن معلوق
==== وخلاني ماتنقل عظامي عباتي

ودار الزمان ولا مشي الحظ بوفوق
===== ومازلت أخفي بالظلام اعبراتي

ولا زلت أنا العب له علي كل طاروق
===== حتي يجيب الله موعد وفاتي

نوره
نوره
عذوبه احساس
حرفك يحلق بي ابعد من حدود العقل
ليسكب ويشعل جمر المشاعر
والعيون اللتي تقرأها تغفو على اروع حلم
لكل قلم بصمه على الورق
لكن ليس لكل قلم بصمه على القلوب
فكلماتك لها سحر يجبر المشاعر على الحديث
وخوفا من ان يخدش حرفي جمال حرفك
ارجو ان تقبلي مروري المتواضع
وأعذر ضعف حرفي عندما يلامس حرفك

اكليل من الورد النرجسي
اسا كان هنا ورحل

أسا

أسعدني مرورك أخي

حياك ربي ..

الأمـل .. \\
شعرة نتشبث بها .. على رجاء ٍ بأن لا تنقطع .. !

لابد من الأمل لـ نعيش ..
لـ نداري الآلام ..
لـ نبتسم ..
لأن في الأمل متسع .. : )

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]



,’,


صديقتي ..نورهـ ..
اح ـتاج أن أبكي كثيرا ً على كتفك ..
حتى يغرق بدموعي ..
أحتاج أن تكوني بجانبي ..
دون أن تأمريني بالتوقف عن ذرف الدموع ..
أريدك فقط ..
أن ترخي سمعك للصوت الذي يخرج من أعماق الروح ..
سيؤلمك حقا ً ..
ولا أتمنى الألم لقلبك المرهف ..
لكنني أتمنى أن تسمعي صوت الحزن حين يثقل كاهلي ..
فإنه يخرج مدوّيا ً .. وصارخا ً ..

,’,







الأحلام جميلة جدااا ..
لأنّا نحن من يرسمها ..
ويحدد خطوط الأحداث فيها كما نحب \\ وكما نحب فقط ..
تغرينا ريشة الحلم بالتفاؤل أكثر ..
ونزيد معها مساحات البياآآآض ..
حتى نمحي كل سيء عن لوحتنا ..
وإن كان الواقع يحمل الكثير من العثرات التي تعكر صفونا ..
إلا أنه يدفعنا للتمسك بأحلامنا لان بها ما نشتهي .. ونلذ ّ ..

ياشين الوقت إذا طوّل وانا موعود ... اكذبّه واخشاه والصّده هي الصدّه

إنتي النورين منك النور نور ،، في غيابك وفـ صدودك مُسرفه
إنتي اخر من كتبته في سطوُر ،، حطم احلامي بـ صورة مؤسفة (!)
إنتي أغلى لكن الدنيا تدور ،، موعدك اُوعدك ماراح اصدفه

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]









لا أعلم كيف جرني قلمي وكتبَ حروف اسمك ..!
ذيّلتُه بقلب صغير يلاصقه .. ♥

,

ربما لن يلتفتوا لـ حبّي لهم ..
أو حتى شوقي لأن ارتمي في أحضانهم يوما ً ..
لكن مشاعري اعتادت الوفاء .. وتحلّت به ..

وستظل كذلك ما حييت ..
حتى وإن لم يشعروا أبدا ..!

مجرووحه ..

وأحتاجك يالبعيد..

///

ياما قلتلك ..

أخاف أتعلق فيك وأحتاج لك يوم ولا أشوفك ...

وينك يادافي الصوت...

معقوله كيف طاوعك قلبك على هالغياب...

؟؟؟؟

ياصباح الخير .. قلت .
وأبرقَت لي ديرتي مع فزت الشمس، الجواب .
إغتراب .. ؟!
ومن يقول إن المسافات إغتراب ..!
الوطن فيني ، وأنا فيه الصحاري ، والهضاب .

* ياولد .. لاتسأل الشاعر عن اللي يمنحه هذا الخلود!
الحدود أوهام تدري ياولد..
للي مواطيه المعالي - ولعبته هذا السحاب .
تو (هندولي ) تمرجح بين أياديها الكريمة -
والطفل لا زال يلعب في الطَهور من التراب .
شف تلاوين الشغب في نبرتي ..
شف عبرتي وشلون تسطع .. كل ماقالوا غياب .

* البلد، هذي شوارعها عروقي ..
أسألك بالله قل لي :
كيف أتوه وقامتي حارات عشق ..
ونبضتي أبواب .. ؟!
كل ما (أذّن ) لمحت (أهلي ) وطيب اقبالهم ..
ونازعت جلاسي من اللهفة ،على المرقاب .
آِتشوّف في قصايا الذاكرة مابينهم ..
ديوان شعر مستريب ..و شيطنة أصحاب .

* يوووووووه ياذيك الزوايا المورقة ..
بالحب ، والتهليل ، والترحاب .
أشعرك لليوم ، حضن يلمني ويهجّ بي .. عني ، وعن مايتلف الأعصاب .
يووووووه ياطعمك بروحي ..( ياوطن)
أعذب من البوح .. وكثيرأشهى من العناب .

(*)
في الدفاتر دوريني ,,
ودوريني في الهوامش .

في بيوت من الورق .. موجود أنا ولازلت عايش .

مع شعاع الشمس أدخل كل صبح من الدرايش ..

وفي المسا ..
أرحل كما المعتاد .. واشق الغبايش .

فوضوي ..
يمكن أكون !
أو أكون العكس ماني فوضوي .
في براكيني سكون
وفي سكوني طفل (أزعر ) منزوي !

والقوي الله ..وفوق أقوى مخاليقه قوي .
له تطيح الهامه بليل وهجير ..
وفي ظلاله نستجير ..

والأمر في كل بساطة .
رحت واحد ..
وجيت مع بعضي .. كثير ! .