أذنو لي ....!!

واذنو لي أن اصطحبكم في رحلة ألي الأدب والشعر فنحن جميعا في حاجة تغير قد يراها البعض منكم مفيدة وقد يرى البعض أنها ليست كذلك

هذا بيت من الشعر يقول (وما أنا إلا من غزيه أن غوت غويت وان ترشد غزيه ارشد)قال المهتمون بالأدب إن هذا البيت قيل في زمن الحرب الباردة العربية وهي حرب كان السلاح فيها عبارة عن أقداح فيها شئ سائل يشبه المرق وما هو بمرق !!!

ثم جاء ما قال( قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل) وقالوا عنة أيضا أنة قيل أيام نشاط حرب الجواسيس بين (عبس وذبيان) فعندما تم اعتقال الجاسوس واقتيد ألي المحاكمة وأدرك أنة ميت لا محالة قال هذا البيت أمام المستشارين فكانت النتيجة أنة نفذ به حكم الإعدام بدلا من السجن الموبد....
إما في زمن الرخاء والسلام فقال احدهم( الا هبى بصحنك فاصبحينا)

ويقول الرواة إن الشاعر قصد بنت الفوال التي كانت تباشر الزبائن وتقدم لهم الفول والتميس في خيمة علي مشارف( ديار غطفان )
وقيل إن تلك الفتاة أوقفت عن العمل بعد سماع والدها لمطلع هذا البيت

إما البيت الذي يقول( مكر مفر مقبل مدبر معا كجلمود صخر حطة السيل من عل )
فيقول الثقاة أنة قيل أتناء مباراة كرة قدم بين فريقي( قريش وثقيف) سنة300 قبل الهجرة وقصد به حكم المباراة التي انتهت نتيجتها بالتعادل وكان الحكم هو نجمها الأول والأخير

وإذا عرجنا على الأدب الحديث فلا شك إن أهم ما يمكن ذكرة قول الشاعر (أما هو يطلعها آم هي تنزله) أي طاح الفأس في الرأس وصباحكم قشطه....