معاندجرح مابين نزف قلم وانكساره

بنفس شيء يعتليها من الهم والكدر ومن امس ونااجد نفسي طواقه لماكانت عليه
فرحماك ربي كيف لي ان اكبت جماح نفسا تعودت سنين على العبث بكل حرية
صرت كما الطير بقفصه ارفرف للخروج من شرنقتي لاكون حرا كما كنت او اكون عابثا كما كنت ولماكل هذا هي الاجازة والفراغ والشؤم الذي يصاحبها دوما
ساكون اليوم كماكنت بتلك السنوات التسع صابرا جلدا ع تلك النفس الامارة بسؤ
وافكاري ومساوئي افندها وافضحها امام روحي حتى لاتكبر الفكرة وتسيرط علي
الوم تعلم ان اواجه مخاوفي بكل جرائه وبوجود احبائي واصدقائي ستخطى كل تلك الصعاب فكشرا لكل من وقف وساندني سواء بنصح او بكلمه
شكرا لمن فتحت قلبها لكي تسمعني ساحتفظ باسمها هنا بينن جوانح قلبي وادعو الله ان يارف بحالي وحالها وحالكم كم وددت ان اجدك هنااو هناك او مابينهما كوني باقرب دوما