صدقوني اللي فيني مو غموض ولا حزن

مبطي إذا كنت آتضايق أجي لك
اللحين أروح لمين لامن تضايقت ؟!
مبطي إذا أشتقت لك جيت أشتكي لك
الحين أروح لمين لامنّي أشتقت!











قهوة صباحي أنت
قمّ قهوني لاهِنتْ ..!
ماقد طلبتك شي..
بس أذكر إني قلت لك..//
- يقتلني سكوتك -
قمّ وأسقني [ ..صوتك.. ]
خلني أحس ~
إني انا

للحين بآقي ..// حيّ..!

إنت { أحبِّك ,،


وادري إنِّك لو بعدت .. تحبّني
وادري إن باطنك للمَاء ، وظاهرك يَمْ السَّحاب !!


شِفْ هرَبت مِنْ الزمان، وجيت ..
تكفىَ ,, خبِّني
وخلّني داخلك عاري ، وانت دوِّر لي ثياب !!




كم مدحني شَخص ، واثره مِنْ وراي يسبّني ؟!
وما طرالي والله أدفن ذمتيّ ../ تحت التراب !؟




تدري ..؟
صَعب الهم وحده يقدر انَّه يطبِّني
إلااا في حالة : ذكرتك،
ينفـتح له ألف باب !




شفني فاضي ,, وانت دامك ممتلي بي ~!
عبّني
عبّني
عبّني




ولااا شِفت إنِّي بننفجر .. فش الغيَاب ~




دامني للحين أشوفك .. لااا انوجعت .. تنبّني
إعرف ان البال ودِّى بـِ سالفة طيبك، وجاب ~




جاب كل اللي تقولـَه : بـِ أنـَّه صِدق يحبّني
واني شفت بـِ عيني قلبه ودّع ضلوعه ،



وذاب !!



ذاب !!



ذاب !!




تدري شمعنىَ ,, ذاب !؟
يعني ,, انّك كل مَاا تفتح خفوقك
ودَّك بـِ خلّك تشوفه !
مَاا تلاقي إلا الغيـَاب !!
حَاضر بـِ ترديد خوفك !

لَكْ .. 3 .. أيْآمَ فيَ عيوْنكَ ع ـتَبْ ..



{ ليْتكَ .. تسْولفَ [ قبَل ] دمعْ ـكَ يسْيلَ ~



ليْهَ مـ خَ ـتْآرْ السَكوتْ ...... بلآ سببْ ~



أنتَظرتْ والظآهَرْ أنَ !~



.. [ صْمتكَ طوْيلَ ] ..



سْولفَ مآكلْ صْمتَ منَ ذهبْ



||~ كمْ ع ـزُيزَ ../ رآحَ منْ صمتْه ذليْلَ ~}

وقفتني في الشارع الضيّق
وممنوع الوقـوف~!
مسار واحد والمصيبـه لا يميـن ولا شمـال
....................تقول طوّفها معـي
واقـول عيـت لا تطـوف }
اجيبهـا منـا تجـي منـا و لا فيهـا مجـال












مطر .. { والكرسي اللي بله / غيابك
بكى .. والصمت يملأ ،، آخر آطرافه }
وشارع .. لاتذكر ريحتك { ذابك } !!

صرخ بإسمك وضاق { الغيم لاشافه }

أنـا عُمري مطار أيـٌام
مواجِع نظٌمت رِحـلات





ألم حاجِز .. حِزن راجعِ تذاكر همٌ شـارِيها
أنـا [ مسافر ] مع أيـٌامي وأرافِق رِحلة السٌاعات
وأبي صالة مطار اليأس أبجلس في كراسِيها }!

صدقوني ,,,
اللي فيني مو غموض ولا حزن ..!
اللي فيني ...
طبع ...!!!
[ وصرت متعوده عليه ]

يِضآيِقّك !!






لَوّ جِيتْ أَطَمِّن خَآطِري ‘
وٍ أسْألْ :
وٍش الّلي‘ مِضَايِقِكْ ؟







................. لَوْ جِيتْ ألَمْلِمْ غِيرٍتي }!
......................... وأقتل بـ شوفك حِيرٍتِي }!









مَا كِنتْ أظِنْ إنِّي إذَا ؛
حَبّيتِك [ أَكثَرْ مِنَ كِذا ]!
يَا عِمرٍي رآحْ أَضٍايِقِكْ !!