أخذت جرعه زائده فمت بك

يَمتلكُني شعورْ بالبُكآء ..
ولَكنهآ تخنقنِيْ لآتريدْ الخروجْ ..
يجتآحُني تَعَب ..ضيقَهْ..آختنآق..حَنينْ مُتعِب شعور لآيمكِنْ تَفسيرَهْ ..
أينَ أنتَ يَ هَذآ ..!؟
أَقْبِلْ.. تَعَالَ..
وَضُمَّنِي..
دَعْنَا نَذُوقُ الَّلذَّةَ العَمْيَاء نَرْقُصُ فِي اصْطِخَابِ الحَرْفِ،
نُشْعِلُ اللَيْلَةً ونَحْسُو كُلَّ أَشْرِبَةِ العٌشق !
عآنقنِي دَعني أشعُر بنشوى الأنفصآمْ عن الكًونْ ..
آنآ وأنتَ فقَطْ ...
شَيبتِنيْ تِلَكْ الأمآنيْ ..
آمنيَهْ :ترِيدْ لقيآكْ ..
آمنيَه :تتمَنَى قربِكْ
آمنيَه :تتُريدْ محيكْ مِن الآمآنيْ ..
هَل ستتحَقْ أحدآهمْ ..
وَلَكننيْ آحبُكَ/ برغِمْ المَسآفآت التَي بيننآ ..
آعشَقُكَ/بَقدر عشقي للمَطِرْ عِندمآ يخآلِط دموعِيْ ..
آحُبُكَ بقدَر مَ آمتِلِك مِن جنونْ ..
آنتَ :تَعِيْشُ بِيّ , وَتَلْتَهِمُ قِطّعَةُ نُبُضَيٍ الآشَهَىْ !
وَ تَجَوَعَنِيّ أَكْثَرَ .. .
سَلبتَ عَقلِي وعَشقتُكَ بِجنونْ ملآئِكيْ ..
آعدُكَ :
آنَ آحُبَك حَتَى الممآتْ ..
وَ عندمآ تشتآق لِيْ آبحَث عَن عِشقْ يميُزنيْ ..
سَ آصونَكِ بدآخلِي الَى يومَ يبعَثونْ ..
وآنَ تَشغُلَ كيآنَيْ وفُكِري آنتَ فقطْ ..
.. أخذتُك جُرعه زائده ف مُتْ بِك
! لِهذا السّبب .. حِين فقدتُك لَم أجِد جُرعه أسِد بِهَآ حآجَتِي إليّك
! أدمنتُك حِدّ الثمالِه وآكثَرْ ..
وآنَ طآلَ اللقآء بِكَ { سآنتظِركْ }..

ماشاء الله عليك روعه وسلمت يديك

بعض البوح جمال ينطق ..

تسلمين ع الانتقاء المختلف ..
لذوقك

جميييييل جداً و اختيار موفق*
رعاكِ الرب*

أيتها النبيلة

لكلماتك شجن يتسرب للذاكرة...أخذني لسحر الحرف ومعالم الالهام
لنزف يغني له الناي...كم أشتهي المطر..لأرتشف بوح الكلم...
أنا من يهيم في مشاعره كلما تذكرك الفؤاد...وتغرق روحي ولا تشبع منك عيناي...
الى أين ترحلين...فما زلت أعشقك يا طعم الياسمين...أيامي بدون عينبيك لاتحلو...
وعمري بلا حبك ماذا يكون...........

عاشقة الدموع
عذرا"فقد أثارت كلماتك شجون قديمة..وحلما" يسكنني ويرفض الا أن يحملني
معك الى حيث لاتتحقق الاحلام وتظل دائما عصية الاكتمال...
شكرا" لعينيك بصمت ولقلبك الموغل بالاحاسيس سيدة الحرف..

__________________

رذاذ انرتي متصفحي
لاهنتي غلاي

سحاب
كل الشكر لمرورك العذب غناتي

غير عنكم
بمرورك ازدان مموضوعي واصبح يشع بريقا

رعد الحلمي../
أهلآ بكـَ حدّ السّمآء الْسّآبِعَة
حضوركـَ جمآلٌ هنآ يَ نقيّ
تسَآقَطتْ حَروُفك عَلى مُتصَفحِيْ ك / المَطُر بعَذوُبتهآ
سَكبتَ شهَدكَ وَ أسَقيتني مِن حضَوُركَ ,
سعدتُ بكـَ وَ الربّ . . . ‘
شكرآ مددآ تعآنقكـَ