![]() |
|
![]() |
![]() |
|
~//.. مساحه بلا قيود للمواضيع العامه والطرح الحر .. والتي لا تتبع لاي قسم .. |
![]() |
![]() |
#1 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() .
مدخل : الموتُ , الحدثُ الوحيدُ الذِي مِن المُمكِن أن يُشعِرك كم أنّ هذا العالمُ تافِه , بسيطٌ إلى الحدّ الذِي يُمكِن إستِيعابُه فِي لحظةٍ واحدة ! ولأنّ الحياة، لا تأخذُ بِ كلتا يديْها .. والأقْدآر هي سيّدةُ الأوجآع أصْبح العمُر ، كبرآءةِ طفلٍ لا يتعدّى الثّامِنة ! ![]() الهُموم كثيرة ، وآلامُهآ أكبر ، لكنها تصغُر عند رحيلِ الأحبّه ! ![]() متى تنتهِي مشاعرنآ ؟ ومتى تفيضْ؟ و إلى أين س يصِل بِنا حضُور الموت لهُم ! يُشْرع أبوابه علينآ ، فيأخذهم ، و يُبقينآ ! و لمآذآ يتركُ لنا عِبرًا حين ينزلُ بِأحدِهم ؟ كُنت صغيرةْ حين حضرتُ أوّل عزاءْ ، لحْظتُها كانت عيناي تتجولُ خُفيةً بِبرآءة ، وكأيّ طِفلة تُدآعبها تسآؤلآت الطّفوله : لماذا الموتُ يجمعُنا في مكانٍ واحِد فقطْ لنبكِي؟ و لماذا البشرُ لآ يتعآطفُون معنا الا حين يموتُ أحدنآ؟ و لماذآ تِلك الايامُ الثلآثة , التي لآ تنتهِي حتّى تُميت الدّمع بِداخلنآ؟ و لماذآ ولمآذآ و لمآذآ ؟؟؟ تستمر الاسئِلة ، ولآ أجد إجابهْ ! " الأوْجاع مصْدرُها ، فقْرُ ديمُومةِ متْعةِ الحيِاةْ " مآذآ يعنِي ..حِين نجْهلُ كيف نعيشْ ؟ و كيف نمضِي نُهرولُ إلى هدفنآ ؟ لكنّنآ دوْما نُخطِؤُهْ ! و ماذآ يعنِي أنْ نسْتكين ؟ و نُسلمُ مالديْنا للقدر ؟ " أؤمِنُ بالقدر ، ولكنّه يؤْلمنِي ! الرؤْيةُ لديّ يغشاها ضبابُ الجهْل ! أين ، ومتى ، وكيف ، سأمضِي فِي الحيآةْ ؟ هلْ سيأخذُ الموتُ أحدٌ مّا ، لآزال بِ جانبِي ؟ ![]() بيتُ الطّينِ ذآك ، دائِمًا يوحِي ليْ بأننّا حين نكبُر لآنهرمُ فقطْ ! بل نلقِي بِ سوآدِ الحياةِ في مِعقلِ السّوء ، ونرتدِي لبآس حريرٍ ، ك لونهِ الأبيضِ تكون قلوبُنآ تمامًا !! فقطْ كما الأطْفآلْ ! ![]() والنخيلُ ، حين اراها ، أُبصرُ مع شُموخِها ، ِذكرى هشّه ، مع مرورِ الزّمن نفذ زآدُهآ أقربُ الأشياءِ شبهًا ل البشر ، هِي النّخيلْ لأنّها في شمُوخِها تهرُم ! ولأن في كلِ سعادةٍ تسكنُهآ خدْشٌ صغيرْ ، س يكبُر ! كلُ المعرّفاتِ أجدُ لها مفْهومًا ، إلا الرّحيل الذِي يؤديهِ الموتْ ! أجهلهْ ، ذآت عُمُر ، عزمتُ المُحاولة فِي التعبيرِ عنْه ، لكنّ المعانِي ابيضّتْ ف لم أعدْ اراها تنبت كالماضِي لقوّتهِ و خوفي الجليّ مِنْه ! أعلمُ مآهو الرّحيل ، وآعلمُ قيودُه ، لكنّي أجهلُ خُطآهْ ! أمّا الوجعْ فهو اختِصارٌ لكلِ إحساسٍ يربُت بِكلتا يديْه على كتِفِي ، كيما أجزعُ ، ف آعود ل أزاولُ مِهنة البُكاءْ .. مخرج الأقدار سيدة الأوجاع تنزع كل الأشياء الجميلة أؤمِنَ بِ القدر ، لكنه يؤلمني ) . . |
التعديل الأخير تم بواسطة الحب الكبير ; 2014-10-27 الساعة 10:33 AM
![]() |
![]() |
#2 |
..[ موقــوف]..
![]() |
![]() كُلَ آلشُكُْر وآلتقْدِير لَ رَوْعَةِ طَرحِكْ يعْطِيكَ آلعآفيَّه وبإنتظآرْ آلقآدِم |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
اسعدني مرورك العطر
تواجدك رااقي كـ حروف طلتك لها بريق خااص وجميل اكن لسموكم كل الشكر والتقدير لمروركم العذب |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
كلام جميل وطرح مميز بورك في زادك الله علما ونفع بك لك مني التحيه والاجلال
|
![]()
الدَّهْرُ يَوْمَانِ ذا أَمْنٌ وَذَا خَطَرُ ..... وَالْعَيْشُ عَيْشَانِ ذَا صَفْوٌ وَذا كَدَرُ
أَمَا تَرَى الْبَحْرَ تَعْلُو فَوْقَهُ جِيَفٌ..... وَتَسْتَقِرُّ بأقْصى قَاعِهِ الدُّرَرُ وَفِي السَّماءِ نُجُومٌ لا عِدَادَ لَهَا..... وَلَيْسَ يُكْسَفُ إلاَّ الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
أسعدتني ردودكم وتعطيركم لصفحتي
فجزاكم الله الفردوس إن شاء الله ودمتم بحفظ الله ورعايته |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
كل الشكر والامتنان على الطرح الراقي والمميز
لاشلت يمينك غلاي ودي |
![]() إن قـدر الله مـع الأيـآم نتـوآآجـه تمـر مثلـك مثـل نآس(ن) يمرونـي في عيوني تصير مآتسـوى ولآ حآجـه من عقب مآكنت تسوى الناس في عيوني ![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
ماأجمل تلك المشاعر ثق بأني أستمتعت كثيرا من بين السطور
سطور تُبهر كل من ينظر إليها .. هنا لقد كتبت وابدعت و كانت كلماتك رائعه في معانيها وتسلم الانامل التي خطت هذه الحروف ![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اؤمن بالحب لكن لا اؤمن بهم | عاشقة الدموع | ~//.. ملتقى الرسائل MMS ♥ SMS | 2 | 2014-08-03 04:04 PM |