كم صاحب من عيوني بـ أول الفزعات - طاح !

مدخل )
كم زرع قلبي آوادِم غير طعنة ما حصد
كمِّ صاحب من عيوني ب اوَّل الفزعات طاح
إنجرحت و لا جرحت ولا حكيت ابْظهر احد
مقفي و اصوات حولي تزرق بْ ظهري رماح

توَّه رجَع في قلبك الإحساس ؟!
توِّك على ( الذكرى ) تطمِّـنِّي ؟!
سنين ميِّت خارج ( الأقواس ) !
توِّك على الله .. جيت تدفنِّي ؟!
في غيبتك قطَّعني الوسواس !
كنت آتصارع ( فيك ) معْ ظنِّي ,
ليتك تحسْ بِ غصَّة ال***** ,
وتشوف ( روحي ) تبتعد عنِّي !
لو للحزن بين البشر ( مقياس )
من زود حزني , ينكسر منِّي !
كبَّرتني .. عرَّفتني .. للياس !
وأصبح صديقي من صغر سنِّي
تعلَّم .. تغنِّي مع ( النسناس ) !
لأنِّي قدرت إنْ هبِّك آغنِّي !

لا باس يَ الغالي علي لا باس
روِّح .. معَ تقديري ومَـنِّي !
توِّك تجي ( ندمان ) ؟ توِّ الناس !
آسف .. ولوِّك جاي متعنِّي ..

( مخرج )
البنت ( واجب على طبعك ) تداريها
لو ما بكت ، تخفي الدمع إبتسامتها
وأحيان .. عادي / تزعلها وترضيها ..
لو تشتكي عند ( خالتها ، وعمتها )
إذا إزعلت ، قصدها / وشكثر تغليها ؟ ..
وإذا رضت ، لا تحلفها ب ( بذمتها ) !
مادامها .. إتشوفك / الدنيا ، ومافيها ..
سو ّ ، ماتبي بس ( لا تجرح كرامتها ) !!

دعيني أنحي قلمي قليلا

أقف أحتراما لكِ

ولقلمك

عاشقة الدموع
لا أملك شيئ سوى أنى أحاول النهوض
لأقف على قدماى وانحنى أمام كلماتك
احتراما واجلالا وتقديرا لسمو شخصكِ الكريم
وسامحينى سيدتى
إن كنت قد تجاوزت قدرى
لكنها المشاعر والأحاسيس
هى أشياء كثيرة فى النفس
تجسدها تعانق الأقلام
لترتشف من رحيق أنفاسها
وتطبع على صفحات بيضاء
أسمى معانى التواصل
بكل الحب والإحترام

ملامح شكرا لمرورك ولاتكفي

حكايه مات راويها ..،"
تسآقطَ أبجديتُكَ هنآ كَ حبآتَ لؤلؤٌ منثورَ
أشكرَ مجيئكَ وتشريفكَ الذيَ ملئ دربيَ ورداً
وكنتَ أنتَ نبرآسَ الكرمَ حدآئقَ الأوركيدآ تُدثركَ ..،"

( مخرج )
البنت ( واجب على طبعك ) تداريها
لو ما بكت ، تخفي الدمع إبتسامتها
وأحيان .. عادي / تزعلها وترضيها ..
لو تشتكي عند ( خالتها ، وعمتها )
إذا إزعلت ، قصدها / وشكثر تغليها ؟ ..
وإذا رضت ، لا تحلفها ب ( بذمتها ) !
مادامها .. إتشوفك / الدنيا ، ومافيها ..
سو ّ ، ماتبي بس ( لا تجرح كرامتها ) !!

رااااقت لي

كثيراا رغم المي الاان لصدى كلماتك طعم اخرر