وداعا يامن أحببت

م ارق واعذب الحيوانات الاليفه فأنا احبها

عندمآ تشَعرونْ ~
بَالحاجِه لْـ ” الإنفَرادْ ” بَـ أنَفسُگمْ قَليِلاً
هَذا يعَنِي : أنگم تَملگونُ حَديثَاً ..
لآ يسَتوعِبهُ أحَد [ غَيرگم ]ـ ..
فـ تَذگروُا أنْ لگم ” إلـهْ " يعَلمُ مَآ تخَفيهُ أنُفسگمْ إنفَردوُا به

آلله .. ٌهو [ آلثِقَة ] آلوَحيِدة آلذي لآ يَخيِبْ آلظَنْ بِه
والجنه هي الحلم الوحيد ألذي لا تنتهي صلاحيته ...
آللهم إنا نسالك رضاك و الجنه

فَلسَفْه الاعَتذآر لا يَتقُنها إلآ آصَحآبْ النْفُوسّ النَقَيه ♥ !

هذا ماأحتاجه الآن

مو سسآلفةَ " ثقلَ
" وتغلـيَ
" وتسفيهُ
، الضيقهَ لاصآإبتك من آإعـزْ النآسسَ

( تذبح )

لآ تسَترجع الكَثير ممآ يقآل لَك ،
كِي لآ تكتشف مِسآحة الكَذب بِ آقوآلهم !
" ومَسآحة الغغغبآء بتَصديقك لَهم "
. . . . تَذكر فَقققط ،
آنَك تعآمل النآس بِ آصلِك ♥

منْ آلموجعْ جداً
أنْ تتحدثْ وْ فجأة ًتتغير نبرة ُصوتكْ
وْ كأنْ ( دموعكْ تتحدآكْ ) . . / إمآ أنْ تصمُتْ أوْ أفضحُكْ !

ربَيْ إنْ بينّ ضلوِععيّ ( أمنيهـہَ ) يتمنأههإ قلُبيْ وروحيَ وعقليّ !
ربُيَ إنْ ” أمنيتيَ ” تنبضُ بينَ قلبْ هوَ ملككَ !
فلإ تحرمنَيْ من فرحـہَ تحقيقهإ , فَ أنت ألوَحيدْ الذَيْ إذا قالْ
لْ شيءَ ؛ كُنَ فَ : ييكوِنننّ !

وإذاَ قرّرتَ أنْ تَترُكَ حَبِيباً أو صَدِيقاً فَلا تَترُك لَه ( جَرحاً ) ،
فَمنْ أعطَانَا قَلباً لآ يَستحِق مِنّا أنْ نَغرُس فِيهْ . . سَهماً أو نَترُكَ لَه لَحظَة تَشقِيهْ !