آخــر تـفـاصيلك رحـيـل وآخـر تـفـاصـيـلي ألــــم

يَ رب | ھٓي صصعبه
. . . بس مآ تصعب عليگ
يَ رب [ طلبببتكُ ] حقق لي مآ تمنيييت :"(

- يَ ررربَ ♥

ۆش حَيْلٓٺھٓہ منٓ | ضآقٺ علٓيھٓہ |ۆ مَ آشٺگۓ
آنٓ سگٺ مفضۆح|(ۆآنٓ سَۆلٓفْ)| " بٍكَكَكَى}

ليشْ تَسكَتْ ..؟!

و انت في قلبك كلام !

..... ليش تكتم جروحك !

.... حس ياخي في جروحك ,

...... [ خلهـا تعـزف ألمهـا ]

وَسْطْ رُوُحِكْ

علّق احزانك على شمعة

............ و َ نـامـ ,,

والا تدري : -

لا تنام ,

إنتْ حِبْ

وخل كل الكون يسهر ,

.......... مـــا يــنــام !

ياقلب ادري فيك ضايق ومغبون
ولاعاد باقي دمع تقدر تهله


اصبر وهونها على النفس وتهون
وتذكر " الخيره بما اختاره الله "

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسير الأحزان

ياقلب ادري فيك ضايق ومغبون
ولاعاد باقي دمع تقدر تهله

اصبر وهونها على النفس وتهون

وتذكر " الخيره بما اختاره الله "

اسييير هلا وغلا فيييك
تعجز حروفي عن شكرك
تواااجدك غير
عسى ما انحرم منه
كووون بالقرررب

.........صَمْت قَآتٍلُ
وسٍيَلُ من الدَمْعَآتْ

هِّّذه هيِ أَنَآ..
لِآتسْألني عنْ الٍسببُ
فَ أنَآي ضَحِِيةُ عَشقٌ (( دَمِِعُ وصًمْتٌ ))..

آبسط معاني آلحب


ذات صباح مشحون بالعمل وفي حوالي الساعة الثامنة والنصف
دخل عجوز يناهز الثمانين من العمر لإزالة بعض الغرز له من إبهامه
وذكر أنه في عجلة من أمره لأن لديه موعد في التاسعة .

قدمت له كرسيا وتحدثت قليلا ً وأنا أزيل الغرز وأهتم بجرحه ،

سألته : إذا كان موعده هذا الصباح مع طبيب ولذلك هو في عجلة !
أجاب : لا لكني أذهب لدار الرعاية لتناول الإفطار مع زوجتي ،

فسألته : عن سبب دخول زوجته لدار الرعاية ؟
فأجابني : بأنها هناك منذ فترة لأنها مصابة بمرض الزهايمر (ضعف الذاكرة )

بينما كنا نتحدث انتهيت من التغيير على جرحه .
وسألته : وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن الميعاد قليلا ؟
فأجاب : ' أنها لم تعد تعرف من أنا ، إنها لا تستطيع التعرف على منذ خمس سنوات مضت '

قلت مندهشاً : ولازلت تذهب لتناول الإفطار معها كل صباح على الرغم من أنها لا تعرف من أنت؟!!

ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال: هي لا تعرف من أنا ، ولكني أعرف من هي ..

اضطررت إخفاء دموعي حتى رحيله وقلت لنفسي : ' هذا هو نوع الحب الذي أريده فى حياتي '

نحن جميعا ً نريد هذا الحب في حياتنا .."
............................ نعم نحن نريد هذا الحب الطاهر في حياتنا .."

نريد أن يحبنا من حولنا هكذا..


[ اثرت بي كثيرآ ]

الشمعه تستطيع ان تنير غرفه كامله .
والصديق الحقيقي ينير حياه كامله .
شكرا لأشعه صداقتك المضيئه.

آحتاجُ لِ/ بعضِ مِن مرآسِم الهُدوء ,
والمزيِد مِن الجُرعآتِ الصامِته ,

لآأعلمُ مالذِي آصآبنِي ,
فقط ( مُشتتة ) , ولم يعُد ينفعُ ( تجميعي )