مِسًسًـيّرةّ آلَمِلَيّوِنِ مِشّـآركةّ

الطُيور الْمُهَاجِرَةَ مَهْمَا طَالَ غُيَّابُهَا تَعُودُ , وَأَنْت أَلَنْ َتعَود , لمَتى سَنُظِلُّ غَارِقَيْنِ فِي ذُرًى الْغَرَامِ !

حتىّ الصداقهہ آحيانّا تكون ممزوجهہ بشويهہ حب ،
حب نظيف يكون باهتمام بفرحهہ مشاعر وقت
الحّكي وقت اللقىّ آحاسيس عفويهہ بلذتها ، ل شويهہ آصحّاب .

الإشتياق لشخص لاتستطيع الوصول إليه مرهق جدا .

يلزمني قربك وليس وجودك .. ليتك تدرك حجم الاختلاف

مشكله لما يكون صاحب المُحادثه اللي تخلينا ننبسط
طول اليوم بخيل حكي ~

الشَوق:
كَلِمَة بِوَزنَهَا عِشق ! فِي حَنَايَاهَا حُب ! بَين حُرُوفَهَا وَلَه !
إنَهُ أَلَم .. إنَهُ عَذَاب ..
لَكِنَهُ دَائِمَاً وَ أبَدَاً عَذَابٌ عَذب..

ماذا تفعل ..
عندما تُغادر أماكن الذكريات المؤلمة ..
وترفض هي .. أن تُغادرك !

في حنيني.. أُصفّق لـ إكتمال سطر يُخبرك عنّي..

.
.
آعْشَـَقْ آلصَمْتْ/ يَـَسْتَهْوٍيـنٍيْ آإلُهُدُوُءْ..!
كَـ/ غَيْرٍيْ مـٍنْ آلبَـَشَرْ لَـمْ آخْتَلٍفْ كَـَثيرَاً عَنْهٌمْ
آحْيَآنـَاً غَآمٍضْه؛ آبْتَـَسٍمْ رُغْمْ هَـَمٍيْ/آضْحَـَكْ رٌغْمْ عَـَتـَبٍيْ وَغَضَبٍيْ ,
لآيَـَعْلَمْ مَـَآبـٍيْ سُوَآ خَـَآلـٍقٍيْ وَحْدَهْـ .!