ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~

نآدوُؤآ سميك .. وُؤآرتبكَت وُؤتغيرت
كَذآ وُؤلآ آدري وُؤقتها وُؤش جآني !

سكَت ,
حتى تصدق إني
تبآشرت
كَنت آحسب آنك جيت يمي " عشآني "

وُؤآنآ من الموُؤقف :
ضحكَت وُؤ تكَدرت ,
وُؤبشآيري : ( مرت مروُؤر الثوُؤآني ) !


مع السوُؤالف يوُؤم طروُؤك سآفرت ,
سآفرت لك .. وُؤآنآ مكَآني " مكَآني "


قصيت للضيق تذآكَر
وُؤغآدرت
وُؤقدمت شكَري لـَ القدر وُؤ آمتنآني ,

آثر ( الفرآ آق ) ,
أصعب من اللي تصوُؤرت
بديت جيوشه ..[ تستحل آلمحآني ] ,

آمآلي إن عآشت كَذا
مآلهآ كَرت ,
طآحت .. من عيوُؤن البحوُؤر " الموُؤآني "

مآني بـَ قآيل :
ليه بآلوُؤصل قصرت ؟
وُؤليه آنت متقلب , وُؤهآدم , وُؤبآني ؟!

في سكَتك وُؤآقف
وُؤفي سيري آرتحت
قلي : [ ترى مآعآد لي عمر ثآني ] ,

ترآي في قيوُؤد الرجآء مآتحررت
علقت في ذمتك ( كَل آلآمآني )

مساء الخير مدونتي ،،


الليله إحساسي غريب ،،


فيني شوق ،، فيني طفش ،،


دايمآ كذا لما يصيبني رشح ،، أحس إني أبي أهج من البيت حتى وأنا تعبانه


من الطفش جالسه على طاولة المطبخ



لو عندي طياره خاصه الحين بهبط في شارع أحمد عرابي فـ مصر ،،


مع إني في يوم من الأيام كانت نهايتي في الحياه بتكون في هـ الشارع


أذكر إني وقفت أنا وصديقتي نوره عند بائع يبيع أشياء بسيطه قريبه من الشارع


قلت أتفرج شوي وأخذت من عنده بعض الأقلام لإخواني الصغار ،،


وكنت بعدّي الشارع وشفت رجال واقف قريب ولابس لبس كأنه عسكري أو شي كذا


قالي بكل هدوء .. القطار هيعدي دلوئتي <<


بس أخّرت رجل وحده والقطار عدى زي البرق .. يعني لو قدمت خطوه كنت في خبر كان <<


اللي قاهرني إنه قال لي بهدوء وبصوت واطي واللي يبيع كمان ماقالي ،، على بالهم عايشه عندهم


المهم ربي سلّمني .. الحمدلله ،


ومازلت أعشق شارع أحمد عرابي ..

الظاهر حتى اللي يبيعوا حبيتهم


بس عجبني إن الحريم تبيع في محلاتهم ..أخذت راحتي بقوه


<< من اليوم أنتظر كاتي .. يالله مدامها دخلت بكمل معها ،،


سلااااااااااام يامدونتي ،،


& ماراجعت ولا كلمه فوق إن لقيتوا أخطاء عدوها &

رائعه يانوره فعلا ابداع

انا جيت بعد انقطاع نوره تربت يداك على كل شي كتبتيه

حياك ربي عبير .. وخالقي زاد متصفحي نورآ

أبقاك ِ الله صديقة ً مدى الحياه

حياك الله معنا .. تسعدنا مشاركاتك

ومثل ماتعودنا نقول ..


عسى الزمان اللي جمعنا على الطيب ... يبقى على طيبه ونبقى حبايب

كاتي ..


الإبداع هو تواجدك في متصفحي ..


كوني بالقرب دومآ ,

كل ليلة وسط عيني ، تبتدي ساعات
’ ليلي ،
و اتصفح بالـ / ثواني ... ؛
| و كوب قهوه |
نكهته : ط ع م ‘ انتظار ’ بدون سكّر .. مر كنّه هال ، سؤال ‘
هو يجي ... أو ... ما يجي .. ؟!و خوفي انه ما يجيني ..
أو يجي بـ : قسوة علي : آوٍ بـ حنيه قلبه
و آتهيأ بكل نوري ؛؛ و يتأخر عن حضوري
و انطفي .... و ارجع [ إلي ّ ] ... !

اعط قلبك لكل الناس تجد صورتك في كل ؛ قلب ؛

غنيت ماقصدي طرب فـي حياتـي***لاشـك مـن دورات الأيـام غنيـت

وجاوبت ورقا الراعبي عن سكاتـي***غنا وانـا غنيـت مثلـه وونيـت
نشدتنـي عـن حالتـي ياشفاتـي*** وانا مريض القلب لو انـي اخفيـت
اضحك وونـات الحشـا موجعاتـي*** واشرب قراح وكن شربي من الزيت
واغيـب كنـي محـرم بالصلاتـي*** لو هو ندهني رافع الصوت ما وحيت
محدٍ يعـرف جروحـي الخافياتـي*** وإلى نشدني واحـدٍ عنـه صديـت
اصـد وابغـض ناقليـن الوشاتـي*** واناجي اللي مـا لغيـره ترجيـت
ماضن بـه حـي يسـوي سواتـي*** وحيد بالدنيـا واصـارع عفاريـت
وذكـرت دور ايامنـا الماضياتـي*** والحقت مع عبرات صدري تناهيـت
ياكثـر ماشفنـا مـن العايبـاتـي*** والى زعلت من الخطأ قالو أخطيـت
وطاحت عن الكتفين فجـة عباتـي*** وحلقـت بالأفكـار ثـم استلجيـت
وفكرت في شيء جرى لـي وفاتـي*** حيف يفتت بسـرة القلـب تفتيـت
ويشيب طفل ويذهـل المرضعاتـي*** ينسن رضيع الديد صرعاً مباهيـت
وانـا برجـوى مجـري الكايناتـي*** وكبرت باسمـاه العزيـزه ولبيـت
اللي عصم يوسف عـن الخايناتـي*** ورده على يعقوب عقـب التفاخيـت
كـل يقـول انـه بفعلـه زنـاتـي*** والفعل راحوا به هل المجد والصيت
مـا ريـد دار الـذل دار العصاتـي*** دار الخنا والغـدر منهـا استمليـت
متـى عليهـا نسمـع النايحـاتـي***ودار الثنا والجود فيهـا زغاريـت
يالله يالـلـي تعـلـم الخافيـاتـي***انـك تمشيهـا علـى مـا تمنيـت

جتني رسالة من صدى خافق الروح
وقريتهـا بإحسـاس قلبـي وروحــي
قريتهـا وانهـدّت قصـور وصــروح
وأنـا مــن أول عاليـاتـن صـروحـي
تشكي تقول القلب يا حموٍد مجـروح
مـا تـدري انـي غايراتـن جـروحـي
تهـلّ دمـع وترفـع الصـوت بالـنـوح
والـلـي فـقـد غـالـيـه لازم يـنـوحـي
مـا كلّمتنـي يمكـن الصـوت مبحـوح
من النوح وإلا ما استطاعت تبوحي
جتني رسالتها بهـا دمـوع وجـروح
وانهَـد باسبـاب الرسـالـة طمـوحـي
تقول ياخوٍي الزمن صـار مفضـوح
والشيـب فينـي لـو تشوفـه يلـوحـي
يا بوعلي مالـي بالأغـراب مصلـوح
مـادام قلـب الـلـي نحـبـه شحـوحـي
ودّي بشوفـك دام الأعمـار بفسـوح
قبـل الرحـم يـا خـوي مـنـا يـروحـي
زلّ الزمان اللـي بـه أفـراح ومـزوح
أنـخـاك تكـفـى لا تـظـنّـه مـزوحــي
وبعد الرسالـة صـار بالقلـب ذابـوح
طار المنـام وصـار فكـري يشوحـي
أختـي رسالتهـا لهـا القلـب مفـتـوح
كلّـي لهـا والقلـب ينـصـت ويـوحـي
أقولهـا ودمــوع عيـنـي لـهـا فــوح
وسط المحاجـر دمـع عينـي يفوحـي
أجـاوب الورقـا علـى عالـي الــدّوح
وأنوح من فرقـا الرفيـق السموحـي
والله لو إني وسـط الأطبـاق مذبـوح
لأظهر كما خطو الحصان الجموحـي
وأقول يا عين المها مـا بهـا شـروح
لـو تطلبيـن الـروح تـفـداك روحــي