عَيِنـآكَ دُنْيـآيْ.! وََصَوُتكَ مُوسيقىْ حَيـآتيْ

حُبيْ للحيآه ( حُبـٌ خيآليْ) ......!


فعَيِنـآكَ دُنْيـآيْ.! وََصَوُتكَ مُوسيقىْ حَيـآتيْ ..!


ووَجهُكَ .. لوحةً رُسٍمتْ بيديْ (فنـــآن)


لِتوضعَ على جدرآن حيآتيْ ، وتزينهْ.......


أحُببتُ حيـآتيْ بكـ !! ...






فــلآ تجْعـلْ نفسكَ مجرد (طَيفٍ) ألــــحقهْ دون جدوىْ ....


ولاتجْعـل موسيْقـــــاك ... تكفُ ... حتى لآتنقطِعًُ أنفـاسي ..
وحتىْ لآتُعزفْ الترنيـمهْ الأخيرهْ .. لرحيٍليْ ,,


وأغرقْ في أحزآنيْ ....


ابـــــقَ في دنـــيايْ, ولونـــها بكلٍ ألوان الطيف ....







بنيتُ عآلمي في عينيكَ ..

فغدَيتُ .. إنســـانةً فريـدةً ..

إني أختلف عن كـــل البشـ،ـر لأني سكنت عينيكَ

وجعلت روحكَ مـأوىً لـــــــيْ ...

فلا تذهب!!




رحيلُكَ سيغُرقنيْ .. في (ترآجيديــــــآ) آخر لقـــــآء..

سَيُمَزقٌنيْ، إربَــــــاً إربــــــاً..

ويَقْطعُ شرآينيْ ...

اوصفنيْ بالجـــــــنون ...!

فأنــــا لنـ أكون .. .. إلآ في عآلمٍ أنتَ تكون فيهْ

ولنْ أرى سوآك .. ولنــ أًعيشَ إلآ .. بجآنبكَ ...



راقت لي

عاشقة الدموع


تحسنين صياغة الكلمات
كما عالم لا تكوني فيه
أن لم يكن فيه تشيرين
إلى عاطفة غربية مشتتة
الذهن بعمومية النص
وتخرجين كأنكِ لا تريدين النص
أن ينتهي فتحبين اعدته إلى البياض
لكتابته مرة ومرة
تضغطين الكلمات إلى حد التجانس
في انطلاقة التعبيرية المعبرة عن المنى المجازي
فتدركين الحزن ليكون لونك المفضل
شكراً على هذ النص المتألق
أيتها المبدعة الجميلة
...تقبلي مروري المتواضع

تعجز كلماتي عن وصف مشاعري

التي تبعثرت فوق السطور امامي

حتى تعبر لكي عن روعة احساسك

ورقت مشاعرك

غاليتي اعذريني

اكتفي بالصمت

لان الصمت ابلغ الكلام

مع حبي

نور القمر

أبدعت حروفكْ على هّذا النزَف "بنيان"

حُروفك كـْ خيوط تمتزجُ

باأْحساس منْ نوعَ آخر

وسرعان ماَنستْمتع بهآ كثيراً

ود بحجم السماء